Log in
Latest topics
» المدير الفني الجديد ؟
by osamahlawy Mon May 21, 2012 4:50 am
» دوري أبطـ(2)ـــال إفريقيا 2012
by FàWéR Sat May 19, 2012 3:51 pm
» رقم 10 وإسكندرية !!
by bibo010 Fri May 18, 2012 8:53 pm
» أهداف الأهلي 5-1 دجلة
by osamahlawy Sun May 13, 2012 7:09 pm
» كرة السلة
by FàWéR Sun May 13, 2012 10:20 am
» مفاوضـ( 7 )ـــات الأهلي
by osamahlawy Thu May 10, 2012 6:54 pm
» دوري أوروبا | 11-12
by osamahlawy Thu May 10, 2012 5:26 am
» Barcelona XIV
by osamahlawy Sun May 06, 2012 10:49 pm
» Alahly Digital
by osamahlawy Sat May 05, 2012 7:59 pm
» المايسترو صالح سليم
by FàWéR Sat May 05, 2012 9:41 am
by osamahlawy Mon May 21, 2012 4:50 am
» دوري أبطـ(2)ـــال إفريقيا 2012
by FàWéR Sat May 19, 2012 3:51 pm
» رقم 10 وإسكندرية !!
by bibo010 Fri May 18, 2012 8:53 pm
» أهداف الأهلي 5-1 دجلة
by osamahlawy Sun May 13, 2012 7:09 pm
» كرة السلة
by FàWéR Sun May 13, 2012 10:20 am
» مفاوضـ( 7 )ـــات الأهلي
by osamahlawy Thu May 10, 2012 6:54 pm
» دوري أوروبا | 11-12
by osamahlawy Thu May 10, 2012 5:26 am
» Barcelona XIV
by osamahlawy Sun May 06, 2012 10:49 pm
» Alahly Digital
by osamahlawy Sat May 05, 2012 7:59 pm
» المايسترو صالح سليم
by FàWéR Sat May 05, 2012 9:41 am
Top posters
مشاري بن راشد العفاسي
دعــاء
Most active topic starters
Top posting users this month
No user |
Join Us
+4
Eng Mady
mannora
bibo010
osamahlawy
8 posters
المجموعة الرابعة : الكاميرون - تونس - الجابون - زامبيا
Poll
من يصعد لدور الثمانية
- [ 1 ]
- [14%]
- [ 6 ]
- [86%]
- [ 0 ]
- [0%]
- [ 0 ]
- [0%]
- [ 0 ]
- [0%]
- [ 0 ]
- [0%]
Total Votes: 7
Poll closed
Poll closed
osamahlawy- Admin
- Posts : 126292
Points : 128347
Reputation : 12
Join date : 2009-09-29
Age : 41
Location : Cairo
Last edited by osamahlawy on Tue Jan 05, 2010 9:55 am; edited 1 time in total
osamahlawy- Admin
- Posts : 126292
Points : 128347
Reputation : 12
Join date : 2009-09-29
Age : 41
Location : Cairo
انضمام الطرابلسى وبومنيجل للجهاز الفنى لنسور قرطاج
قرر فوزى البنزرتى المدير الفنى للمنتخب التونسى انضمام سامى الطرابلسى اللاعب الدولى السابق وعلى بومنيجل الحارس السابق ضمن الجهاز الفنى للمنتخب التونسى، على أن يكون الأول مدربا مساعدا والثانى مدرب حراس المرمى.
يذكر أن سامى الطرابلسى يعمل حالياً مدربا للمنتخب الأوليمبى وعلى بومنيجل مدربا لمنتخب الشباب، ومن المقرر أن يحتفظ الثنائى بمنصبهما أثناء العمل مع المنتخب الأول تحت قيادة البنزرتى.
قرر فوزى البنزرتى المدير الفنى للمنتخب التونسى انضمام سامى الطرابلسى اللاعب الدولى السابق وعلى بومنيجل الحارس السابق ضمن الجهاز الفنى للمنتخب التونسى، على أن يكون الأول مدربا مساعدا والثانى مدرب حراس المرمى.
يذكر أن سامى الطرابلسى يعمل حالياً مدربا للمنتخب الأوليمبى وعلى بومنيجل مدربا لمنتخب الشباب، ومن المقرر أن يحتفظ الثنائى بمنصبهما أثناء العمل مع المنتخب الأول تحت قيادة البنزرتى.
osamahlawy- Admin
- Posts : 126292
Points : 128347
Reputation : 12
Join date : 2009-09-29
Age : 41
Location : Cairo
البنزرتي يدعو 26 لاعبا في القائمة الأولية لنسور قرطاج
وجه السيد فوزي البنزرتي المدرب الجديد للمنتخب التونسي الدعوة إلى 26 لاعبا للمشاركة في المعسكر الإعدادي الأول و المقرر إقامته بمدينة سوسة من 21 إلى 28 ديسمبر الجاري و ذلك ضمن سلسلة تحضيرات المنتخب التونسي للمشاركة في نهائيات كاس الأمم الإفريقية و المزمع إقامتها شهر يناير القادم بانغولا.
و ضمت القائمة دعوة صيام بن يوسف ويوسف المساكني وأحمد العكايشي لتقمص زي منتخب الأكابر لأول مرة.
وفي ما يلي قائمة اللاعبين :
في حراسة المرمى : أيمن المثلوثي - عادل النفزي - فاروق بن مصطفى.
في الدفاع : سهيل بالراضية - عمار الجمل -صيام بن يوسف -خليل شمام -رضوان الفالحي - كريم حقي - خالد السويسي -بلال العيفة - ياسين الميكارى .
في الوسط : شوقي بن سعادة -اسامة الدراجي -خالد القربي - شادى الهمامي -هيثم مرابط - محمد علي نفخة - حسين الراقد .
في الهجوم : احمد العكايشي - فهد بن خلف الله- محمد امين الشرميطي - زهير الذوادى -يوسف المويهبي -عصام جمعة - يوسف المساكني .
وجه السيد فوزي البنزرتي المدرب الجديد للمنتخب التونسي الدعوة إلى 26 لاعبا للمشاركة في المعسكر الإعدادي الأول و المقرر إقامته بمدينة سوسة من 21 إلى 28 ديسمبر الجاري و ذلك ضمن سلسلة تحضيرات المنتخب التونسي للمشاركة في نهائيات كاس الأمم الإفريقية و المزمع إقامتها شهر يناير القادم بانغولا.
و ضمت القائمة دعوة صيام بن يوسف ويوسف المساكني وأحمد العكايشي لتقمص زي منتخب الأكابر لأول مرة.
وفي ما يلي قائمة اللاعبين :
في حراسة المرمى : أيمن المثلوثي - عادل النفزي - فاروق بن مصطفى.
في الدفاع : سهيل بالراضية - عمار الجمل -صيام بن يوسف -خليل شمام -رضوان الفالحي - كريم حقي - خالد السويسي -بلال العيفة - ياسين الميكارى .
في الوسط : شوقي بن سعادة -اسامة الدراجي -خالد القربي - شادى الهمامي -هيثم مرابط - محمد علي نفخة - حسين الراقد .
في الهجوم : احمد العكايشي - فهد بن خلف الله- محمد امين الشرميطي - زهير الذوادى -يوسف المويهبي -عصام جمعة - يوسف المساكني .
osamahlawy- Admin
- Posts : 126292
Points : 128347
Reputation : 12
Join date : 2009-09-29
Age : 41
Location : Cairo
الكاميرون تعسكر فى كينيا استعداداً لأمم أفريقيا
استقر الجهاز الفنى للمنتخب الكاميرونى الأول لكرة القدم بقيادة الفرنسى بول لوجوين على اختيار كينيا لإقامة معسكر الإعداد قبل المشاركة فى كأس الأمم الأفريقية "أنجولا 2010"، والتى تنطلق الشهر المُقبل.
وأعلن لوجوين اليوم الاثنين، أن معسكر "الأسود" سيبدأ فى الرابع من يناير، ويستمر لمدة أسبوع، قبل أن يطير المنتخب الكاميرونى إلى أنجولا يوم 10 من الشهر نفسه.
ولم يستقر المدير الفنى الفرنسى حتى الآن على قائمة اللاعبين المُشاركين فى كأس الأمم. يذكر أن القرعة أوقعت الكاميرون فى المجموعة الرابعة مع منتخبات زامبيا وتونس والجابون.
وسبق للكاميرون الفوز بكأس الأمم أربع مرات أعوام. 1984 و1988 و2000 و2002.
استقر الجهاز الفنى للمنتخب الكاميرونى الأول لكرة القدم بقيادة الفرنسى بول لوجوين على اختيار كينيا لإقامة معسكر الإعداد قبل المشاركة فى كأس الأمم الأفريقية "أنجولا 2010"، والتى تنطلق الشهر المُقبل.
وأعلن لوجوين اليوم الاثنين، أن معسكر "الأسود" سيبدأ فى الرابع من يناير، ويستمر لمدة أسبوع، قبل أن يطير المنتخب الكاميرونى إلى أنجولا يوم 10 من الشهر نفسه.
ولم يستقر المدير الفنى الفرنسى حتى الآن على قائمة اللاعبين المُشاركين فى كأس الأمم. يذكر أن القرعة أوقعت الكاميرون فى المجموعة الرابعة مع منتخبات زامبيا وتونس والجابون.
وسبق للكاميرون الفوز بكأس الأمم أربع مرات أعوام. 1984 و1988 و2000 و2002.
osamahlawy- Admin
- Posts : 126292
Points : 128347
Reputation : 12
Join date : 2009-09-29
Age : 41
Location : Cairo
إيتو على رأس قائمة الكاميرون .. ورقم قياسي لسونج
أعلن الفرنسي بول لوجوين المدير الفني لمنتخب الكاميرون عن أسماء لاعبيه المشاركين في بطولة كأس الأمم الإفريقية في أنجولا الشهر المقبل وجميعهم من المحترفين في أوروبا.
وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) تصدر صامويل إيتو نجم نادي إنتر ميلان الإيطالي قائمة فريقه بالإضافة إلى قائد الفريق المخضرم ريجوبير سونج لاعب فريق طرابزونسبور التركي.
ويدخل سونج التاريخ باعتبارها المشاركة الثامنة له في بطولات كأس الأمم الإفريقية رغم تراجع مستواه بصورة كبيرة في نسخة 2008.
ويلعب منتخب الأسود الكاميرونية في المجموعة الرابعة مع تونس وزامبيا والجابون وهي المجموعة التي يلتقي المتأهلان منها مع المتأهلين من المجموعة الثالثة التي تضم مصر ونيجيريا وبنين وموزمبيق.
إيتو
وضم لوجوين سبعة لاعبين يشاركون للمرة الاولى في بطولات الأمم الإفريقية، واستدعى لاعبين للمرة الأولى للمنتخب الكاميروني وهما المدافع جويل ماتيب لاعب نادي شالكه الألماني والحارس نداي أسيمبي لاعب نادي فالينسيان الفرنسي.
وضمت القائمة الكاميرونية بالإضافة إلى أسيمبي في حراسة المرمى كل من كارلوس كاميني حارس إسبانيول الإسباني وحاميدو سوليمانو لاعب قيصريسبور التركي.
وضم لوجوين المدافعين ريجوبير سونج وجيريمي نجيتاب لاعب نيوكاسل الإنجليزي وهنري بيديمو لاعب شاتورو الفرنسي وأندرو بيكي لاعب بارنلي الإنجليزي وبنوا أسو-إكوتو لاعب نادي توتنام الإنجليزي وأورليان تشادجو لاعب ليل الفرنسي ونيكولا نكولو لاعب موناكو الفرنسي.
وفي خط الوسط انضم ألكسندر سونج لاعب أرسنال الإنجليزي وجون ماكون لاعب ليون الفرنسي وستيفان مبيا لاعب مرسيليا الفرنسي وجورج ماندجيك لاعب كايزرسلاوترن الألماني وجويل ماتيب لاعب شالكه وإنو إيونج لاعب أياكس الهولندي ولاندري نجويمو لاعب سلتيك الاسكتلندي وأشيلي إيمانا لاعب ريال بتيس الإسباني.
وضم الهجوم كل من سومين أتشوي لاعب ريدبول سالزبورج النمساوي وبول إفلولو لاعب نانسي الفرنسي وأشيلي ويبو لاعب مايوركا الإسباني ومحمد إدريسو لاعب فرايبورج الألماني وصامويل إيتو لاعب الإنتر الإيطالي.
أعلن الفرنسي بول لوجوين المدير الفني لمنتخب الكاميرون عن أسماء لاعبيه المشاركين في بطولة كأس الأمم الإفريقية في أنجولا الشهر المقبل وجميعهم من المحترفين في أوروبا.
وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) تصدر صامويل إيتو نجم نادي إنتر ميلان الإيطالي قائمة فريقه بالإضافة إلى قائد الفريق المخضرم ريجوبير سونج لاعب فريق طرابزونسبور التركي.
ويدخل سونج التاريخ باعتبارها المشاركة الثامنة له في بطولات كأس الأمم الإفريقية رغم تراجع مستواه بصورة كبيرة في نسخة 2008.
ويلعب منتخب الأسود الكاميرونية في المجموعة الرابعة مع تونس وزامبيا والجابون وهي المجموعة التي يلتقي المتأهلان منها مع المتأهلين من المجموعة الثالثة التي تضم مصر ونيجيريا وبنين وموزمبيق.
إيتو
وضم لوجوين سبعة لاعبين يشاركون للمرة الاولى في بطولات الأمم الإفريقية، واستدعى لاعبين للمرة الأولى للمنتخب الكاميروني وهما المدافع جويل ماتيب لاعب نادي شالكه الألماني والحارس نداي أسيمبي لاعب نادي فالينسيان الفرنسي.
وضمت القائمة الكاميرونية بالإضافة إلى أسيمبي في حراسة المرمى كل من كارلوس كاميني حارس إسبانيول الإسباني وحاميدو سوليمانو لاعب قيصريسبور التركي.
وضم لوجوين المدافعين ريجوبير سونج وجيريمي نجيتاب لاعب نيوكاسل الإنجليزي وهنري بيديمو لاعب شاتورو الفرنسي وأندرو بيكي لاعب بارنلي الإنجليزي وبنوا أسو-إكوتو لاعب نادي توتنام الإنجليزي وأورليان تشادجو لاعب ليل الفرنسي ونيكولا نكولو لاعب موناكو الفرنسي.
وفي خط الوسط انضم ألكسندر سونج لاعب أرسنال الإنجليزي وجون ماكون لاعب ليون الفرنسي وستيفان مبيا لاعب مرسيليا الفرنسي وجورج ماندجيك لاعب كايزرسلاوترن الألماني وجويل ماتيب لاعب شالكه وإنو إيونج لاعب أياكس الهولندي ولاندري نجويمو لاعب سلتيك الاسكتلندي وأشيلي إيمانا لاعب ريال بتيس الإسباني.
وضم الهجوم كل من سومين أتشوي لاعب ريدبول سالزبورج النمساوي وبول إفلولو لاعب نانسي الفرنسي وأشيلي ويبو لاعب مايوركا الإسباني ومحمد إدريسو لاعب فرايبورج الألماني وصامويل إيتو لاعب الإنتر الإيطالي.
osamahlawy- Admin
- Posts : 126292
Points : 128347
Reputation : 12
Join date : 2009-09-29
Age : 41
Location : Cairo
زامبيا تعسكر فى جنوب أفريقيا استعدادا لأنجولا
استبعد الفرنسى هيرفى رينارد المدير الفنى لمنتخب زامبيا الثنائى أندرو سينكالا وجوناس ساكواها من القائمة النهائية التى ستخوض منافسات كأس الأمم الأفريقية التى تنطلق فى أنجولا أوائل الشهر القادم.
جاء استبعاد سينكالا بعد دخوله فى خلاف سابق مع مسئولى الاتحاد الزامبى حول مطالبته المستمرة بالمقابل المادى نتيجة المشاركة مع منتخب بلاده، وهو ما أدى إلى غيابه عن آخر مباريات التصفيات أمام رواندا، فيما جاء غياب ساكواها عن القائمة بعد تفضيله البقاء مع ناديه لوريان الفرنسى رغبة فى تجديد عقده الذى ينتهى فى يناير مع انطلاق المنافسات فى أنجولا.
ويبدأ المنتخب الزامبى معسكره اليوم فى جنوب أفريقيا ولمدة أسبوعين استعدادا لخوض منافسات كأس الأمم التى أوقعته قرعتها ضمن المجموعة الرابعة مع الكاميرون وتونس والجابون.
استبعد الفرنسى هيرفى رينارد المدير الفنى لمنتخب زامبيا الثنائى أندرو سينكالا وجوناس ساكواها من القائمة النهائية التى ستخوض منافسات كأس الأمم الأفريقية التى تنطلق فى أنجولا أوائل الشهر القادم.
جاء استبعاد سينكالا بعد دخوله فى خلاف سابق مع مسئولى الاتحاد الزامبى حول مطالبته المستمرة بالمقابل المادى نتيجة المشاركة مع منتخب بلاده، وهو ما أدى إلى غيابه عن آخر مباريات التصفيات أمام رواندا، فيما جاء غياب ساكواها عن القائمة بعد تفضيله البقاء مع ناديه لوريان الفرنسى رغبة فى تجديد عقده الذى ينتهى فى يناير مع انطلاق المنافسات فى أنجولا.
ويبدأ المنتخب الزامبى معسكره اليوم فى جنوب أفريقيا ولمدة أسبوعين استعدادا لخوض منافسات كأس الأمم التى أوقعته قرعتها ضمن المجموعة الرابعة مع الكاميرون وتونس والجابون.
bibo010- Admin
- Posts : 18439
Points : 18920
Reputation : 8
Join date : 2009-09-30
المنتخب الكاميروني يشارك للمرة الـ 17 وعينه على
اللقب الأفريقي الخامس وسبعة جدد بالقائمة
إيتو أمل الكاميرون لحصد اللقب الأفريقي
يشارك المنتخب الكاميروني في بطولة الأمم الأفريقية
التي تنطلق في العاشر من شهر يناير الجاري للمرة السابعة عشرة في تاريخه
حيث سبق للمنتخب الكاميروني أن شارك في البطولة 16 مرة منذ أن انطلقت عام
1957 بالسودان، ويعتبر المنتخب الكاميروني صاحب أكبر ثاني عدد مرات الفوز
بالبطولة حيث إن لاعبيه حملوا كأس البطولة 4 مرات من قبل ولم يسبقهم سوي
الفراعنة الذين فازوا باللقب الافريقي ست مرات، وفاز منتخب الأسود ببطولة
الأمم الأفريقية أعوام 1984 و1988و2000 و2002، كما فازت بأولمبياد سيدني
2000 بقيادة أبرز نجومها أمثال باتريك مبوما وصامويل ايتو وجيرمي انجيتاب،
ويعتبر المركز الـ 11 هو المركز الأعلي في التصنيف الشهري الذي يصدره
الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) والذي حصل عليه المنتخب الكاميروني طوال
تاريخه.
وتعتبر مشاركة الأسود في أنجولا مغايرة تماما
لمشاركتهم في البطولتين الأخيرتين في غانا أو في مصر حيث تلعب الكاميرون في
أنجولا وهي ضمن المنتخبات الخمس الأفريقية التي تأهلت لكأس العالم بجنوب
أفريقيا في شهر يونيو المقبل للمرة السادسة في تاريخها وهو التأهل الذي كان
له مفعول السحر في أن تتقدم الكاميرون إلي المركز الـ 11 في التصنيف الذي
يصدره الاتحاد الدولي لكرة القدم(فيفا) للمنتخبات.
وتلعب الكاميرون في المجموعة الرابعة مع تونس وزامبيا
والجابون، وقد اختار الاتحاد الكاميروني إقامة معسكر إعداد في العاصمة
الكينية نيروبي قبل التوجه إلي أنجولا.
وفاز منتخب الأسود بلقبه الأول في البطولة رقم 14 من
أمم أفريقيا التي أقيمت في كوت ديفوار عام 1984 وفازت الكاميرون علي
نيجيريا في المباراة النهائية بنتيجة 3/1، قبل أن تفوز الكاميرون بالبطولة
الثانية في تاريخها عام 1988 في النسخة الـ 16 من البطولة التي أقيمت في
المغرب وفازت الأسود في المباراة النهائية علي حساب نيجيريا ولكن بهدف دون
رد، أما البطولة الثالثة التي كانت عام 2000 فكانت أيضا علي حساب نيجيريا
في المباراة النهائية التي انتهي وقتها الأصلي بالتعادل الإيجابي 2/2 ليلجأ
الفريقان إلي ركلات الترجيح ليفوز المنتخب الكاميروني بأربعة أهداف مقابل
ثلاثة، وكانت بطولة عام 2002 بين المنتخب الكاميروني ونظيره السنغالي التي
انتهت بالتعادل السلبي بين الفريقين وفوز الكاميرون بركلات الترجيح بثلاثة
أهداف مقابل هدفين.
وجاءت قائمة المنتخب الكاميروني بها عدد من المفاجآت
أبرزها ضم سبعة لاعبين يشاركون للمرة الأولي في بطولة الأمم الأفريقية منهم
لاعبان يرتديان للمرة الأولي في تاريخهما تي شيرت المنتخب الكاميروني وهما
جويل ماتيب لاعب شالكة الألماني، ونداي أسيمبي حارس فالنسيان الفرنسي.
اللقب الأفريقي الخامس وسبعة جدد بالقائمة
إيتو أمل الكاميرون لحصد اللقب الأفريقي
يشارك المنتخب الكاميروني في بطولة الأمم الأفريقية
التي تنطلق في العاشر من شهر يناير الجاري للمرة السابعة عشرة في تاريخه
حيث سبق للمنتخب الكاميروني أن شارك في البطولة 16 مرة منذ أن انطلقت عام
1957 بالسودان، ويعتبر المنتخب الكاميروني صاحب أكبر ثاني عدد مرات الفوز
بالبطولة حيث إن لاعبيه حملوا كأس البطولة 4 مرات من قبل ولم يسبقهم سوي
الفراعنة الذين فازوا باللقب الافريقي ست مرات، وفاز منتخب الأسود ببطولة
الأمم الأفريقية أعوام 1984 و1988و2000 و2002، كما فازت بأولمبياد سيدني
2000 بقيادة أبرز نجومها أمثال باتريك مبوما وصامويل ايتو وجيرمي انجيتاب،
ويعتبر المركز الـ 11 هو المركز الأعلي في التصنيف الشهري الذي يصدره
الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) والذي حصل عليه المنتخب الكاميروني طوال
تاريخه.
وتعتبر مشاركة الأسود في أنجولا مغايرة تماما
لمشاركتهم في البطولتين الأخيرتين في غانا أو في مصر حيث تلعب الكاميرون في
أنجولا وهي ضمن المنتخبات الخمس الأفريقية التي تأهلت لكأس العالم بجنوب
أفريقيا في شهر يونيو المقبل للمرة السادسة في تاريخها وهو التأهل الذي كان
له مفعول السحر في أن تتقدم الكاميرون إلي المركز الـ 11 في التصنيف الذي
يصدره الاتحاد الدولي لكرة القدم(فيفا) للمنتخبات.
وتلعب الكاميرون في المجموعة الرابعة مع تونس وزامبيا
والجابون، وقد اختار الاتحاد الكاميروني إقامة معسكر إعداد في العاصمة
الكينية نيروبي قبل التوجه إلي أنجولا.
وفاز منتخب الأسود بلقبه الأول في البطولة رقم 14 من
أمم أفريقيا التي أقيمت في كوت ديفوار عام 1984 وفازت الكاميرون علي
نيجيريا في المباراة النهائية بنتيجة 3/1، قبل أن تفوز الكاميرون بالبطولة
الثانية في تاريخها عام 1988 في النسخة الـ 16 من البطولة التي أقيمت في
المغرب وفازت الأسود في المباراة النهائية علي حساب نيجيريا ولكن بهدف دون
رد، أما البطولة الثالثة التي كانت عام 2000 فكانت أيضا علي حساب نيجيريا
في المباراة النهائية التي انتهي وقتها الأصلي بالتعادل الإيجابي 2/2 ليلجأ
الفريقان إلي ركلات الترجيح ليفوز المنتخب الكاميروني بأربعة أهداف مقابل
ثلاثة، وكانت بطولة عام 2002 بين المنتخب الكاميروني ونظيره السنغالي التي
انتهت بالتعادل السلبي بين الفريقين وفوز الكاميرون بركلات الترجيح بثلاثة
أهداف مقابل هدفين.
وجاءت قائمة المنتخب الكاميروني بها عدد من المفاجآت
أبرزها ضم سبعة لاعبين يشاركون للمرة الأولي في بطولة الأمم الأفريقية منهم
لاعبان يرتديان للمرة الأولي في تاريخهما تي شيرت المنتخب الكاميروني وهما
جويل ماتيب لاعب شالكة الألماني، ونداي أسيمبي حارس فالنسيان الفرنسي.
bibo010- Admin
- Posts : 18439
Points : 18920
Reputation : 8
Join date : 2009-09-30
منتخب الجابون يعود للمشاركة في أمم أفريقيا للمرة
الرابعة.. ويبحث عن إنجاز للتاريخ
يعود منتخب الجابون للمشاركة في بطولات أفريقيا بعد
غياب دام 10 سنوات عن البطولة بعد أن شارك في آخر بطولة في غانا ونيجيريا
عام 2000، واللافت للنظر أن منتخب الجابون كان الأقرب للتأهل لكأس العالم
2010 من المجموعة الأولي في المجموعة التي كانت تضم منتخب الكاميرون معه
أيضا كما هو معه في مجموعته الرابعة في بطولة الأمم الأفريقية.
وشاركت الجابون في بطولة الأمم الأفريقية ثلاث مرات من
قبل وتمثل مشاركتها في أنجولا 2010 المشاركة الرابعة لها بعد غياب طويل،
إلا أنها لم تحقق أي إنجاز يذكر علي مستوي القارة السمراء، حيث شاركت
الجابون في البطولة أعوام 1994 و1996 و2000، ولعبت في البطولة الأولي لها
عام 1994 مباراتين فقط أمام مصر ونيجيريا. أول بطولة عام 1994 لعب في
البطولة مباراتين أمام مصر ونيجيريا وهزم في المباراتين بثلاثية أمام
نيجيريا ورباعية أمام مصر، وفي عام 1996 كانت الُمشاركة الثانية للمنتخب
الجابوني في بطولة أمم أفريقيا، حيث لعب الفريق ثلاث مباريات في مجموعته
التي وضعته مع ليبيريا وجمهورية الكونغو وهزم أمام ليبيريا وفاز علي
جمهورية الكونغو وصعد ليلتقي مع منتخب تونس في دور الثمانية قبل أن يهزم
بركلات الترجيح ليخرج من البطولة وكانت بطولة عام 1996 الأفضل بالنسبة
لمنتخب الجابون الذي لعب البطولة الثالثة عام 2000 عندما حل في المركز
الأخير في مجموعته التي ضمت الجزائر وجمهورية الكونغو وجنوب أفريقيا وهزم
في مباراتين أمام جنوب أفريقيا والجزائر وتعادل مع الكونغو.
وشارك منتخب الجابون في التصفيات الأفريقية المؤهلة
لكـأس العالم أعوام 1990 و1994 و1998 و2002، ووقعت مع أنجولا ونيجيريا
والكاميرون وتوجو في عام 1990 وفازت في ثلاث مباريات علي حساب نيجيريا
وأنجولا علي أرض الجابون وانسحبت توجو أمامها فاحتسبت المباراة بفوز
الجابون، بينما هزمت في باقي مبارياتها وحلت كآخر المجموعة، وفي عام 1994
لعب المنتخب الجابوني أربع مباريات في التصفيات أمام السنغال وموزمبيق
واستطاعت الجابون أن تفوز علي المنتخبين في أرضهما .
بينما هزمت خارج أرضها أمام السنغال وتعادلت مع
موزمبيق لكنها خرجت من الأدوار المتقدمة.
ويقود المنتخب الجابوني الفرنسي الآن جيرسي الذي حقق
نتائج جيدة في تصفيات كأس العالم ويكفيه الفوز علي المغرب في مباراتي
الذهاب والعودة.
أما أبرز لاعبي المنتخب الجابوني فهو روجوي ميوي -
مهاجم أنقرة سبور التركي - وبيير اوبامينج - مهاجم ليل الفرنسي - وايريك
مولونفي - مهاجم نيس الفرنسي.
الرابعة.. ويبحث عن إنجاز للتاريخ
يعود منتخب الجابون للمشاركة في بطولات أفريقيا بعد
غياب دام 10 سنوات عن البطولة بعد أن شارك في آخر بطولة في غانا ونيجيريا
عام 2000، واللافت للنظر أن منتخب الجابون كان الأقرب للتأهل لكأس العالم
2010 من المجموعة الأولي في المجموعة التي كانت تضم منتخب الكاميرون معه
أيضا كما هو معه في مجموعته الرابعة في بطولة الأمم الأفريقية.
وشاركت الجابون في بطولة الأمم الأفريقية ثلاث مرات من
قبل وتمثل مشاركتها في أنجولا 2010 المشاركة الرابعة لها بعد غياب طويل،
إلا أنها لم تحقق أي إنجاز يذكر علي مستوي القارة السمراء، حيث شاركت
الجابون في البطولة أعوام 1994 و1996 و2000، ولعبت في البطولة الأولي لها
عام 1994 مباراتين فقط أمام مصر ونيجيريا. أول بطولة عام 1994 لعب في
البطولة مباراتين أمام مصر ونيجيريا وهزم في المباراتين بثلاثية أمام
نيجيريا ورباعية أمام مصر، وفي عام 1996 كانت الُمشاركة الثانية للمنتخب
الجابوني في بطولة أمم أفريقيا، حيث لعب الفريق ثلاث مباريات في مجموعته
التي وضعته مع ليبيريا وجمهورية الكونغو وهزم أمام ليبيريا وفاز علي
جمهورية الكونغو وصعد ليلتقي مع منتخب تونس في دور الثمانية قبل أن يهزم
بركلات الترجيح ليخرج من البطولة وكانت بطولة عام 1996 الأفضل بالنسبة
لمنتخب الجابون الذي لعب البطولة الثالثة عام 2000 عندما حل في المركز
الأخير في مجموعته التي ضمت الجزائر وجمهورية الكونغو وجنوب أفريقيا وهزم
في مباراتين أمام جنوب أفريقيا والجزائر وتعادل مع الكونغو.
وشارك منتخب الجابون في التصفيات الأفريقية المؤهلة
لكـأس العالم أعوام 1990 و1994 و1998 و2002، ووقعت مع أنجولا ونيجيريا
والكاميرون وتوجو في عام 1990 وفازت في ثلاث مباريات علي حساب نيجيريا
وأنجولا علي أرض الجابون وانسحبت توجو أمامها فاحتسبت المباراة بفوز
الجابون، بينما هزمت في باقي مبارياتها وحلت كآخر المجموعة، وفي عام 1994
لعب المنتخب الجابوني أربع مباريات في التصفيات أمام السنغال وموزمبيق
واستطاعت الجابون أن تفوز علي المنتخبين في أرضهما .
بينما هزمت خارج أرضها أمام السنغال وتعادلت مع
موزمبيق لكنها خرجت من الأدوار المتقدمة.
ويقود المنتخب الجابوني الفرنسي الآن جيرسي الذي حقق
نتائج جيدة في تصفيات كأس العالم ويكفيه الفوز علي المغرب في مباراتي
الذهاب والعودة.
أما أبرز لاعبي المنتخب الجابوني فهو روجوي ميوي -
مهاجم أنقرة سبور التركي - وبيير اوبامينج - مهاجم ليل الفرنسي - وايريك
مولونفي - مهاجم نيس الفرنسي.
bibo010- Admin
- Posts : 18439
Points : 18920
Reputation : 8
Join date : 2009-09-30
الكاميرون - تونس
osamahlawy- Admin
- Posts : 126292
Points : 128347
Reputation : 12
Join date : 2009-09-29
Age : 41
Location : Cairo
الكاميرون - تونس
mannora- مدرب عام
- Posts : 8214
Points : 8564
Reputation : 20
Join date : 2009-10-07
Age : 40
الكاميرون - تونس
bibo010- Admin
- Posts : 18439
Points : 18920
Reputation : 8
Join date : 2009-09-30
African Cup Of Nations Player Profile: Ousemma Darragi - Tunisia
The young playmaker is well known in Tunisia but his name is set
to spread around Africa and beyond if he continues on his upward trend.
Jan 4, 2010 2:35:40 PM
The young playmaker is well known in Tunisia but his name is set
to spread around Africa and beyond if he continues on his upward trend.
Jan 4, 2010 2:35:40 PM
bibo010- Admin
- Posts : 18439
Points : 18920
Reputation : 8
Join date : 2009-09-30
Ousemma
Darragi
Country: Tunisia
Club: Esperance
Sportive de Tunis
Position: Attacking Midfielder
Age:
22
Ousemma Darragi is a player who is a rising star in Tunisia
and
a source of interest from various European squads but is still not
widely known
to the entire African public.
That is likely to change after
Angola 2010 and the
upcoming CAF Champions League race. At only 22 he is already regarded as
the most creative player in the Carthage Eagles squad and his two
assists and
two goals in World Cup qualifying were instrumental in helping Tunisia
book
their place at the African Cup of Nations.
With
Tunisia still missing arguably their best player,
Yassine Chikhaoui, through injury for more than a year and half, the
youngster
has stepped into the frame to become the attacking metronome that the
North
Africans so desperately need.
Not only does he have refined technical
skills,
accurate passing, vision, and great ball coverage but he also has a
flair for
the dramatic.
He has shown this on multiple occasions in both an Esperance
and national team jersey.
His entrance into Tunisia’s first World
Cup qualifier
versus Kenya in Nairobi when Humberto Coelho’s men had just conceded an
equalizer is but one example. Darragi came on and made an instant
impact,
stealing the ball and assisting on Issam Jemaa’s winner in one motion to
give
Tunisia three points on the opening day.
The man they call
“Darraginho”
then came very close to opening his international goal account with a
long
distance effort after some magnificent hesitation dribbles and body
jukes on
the left side of the pitch but was brilliantly denied by the
outstretched
goalkeeper.
In the second qualifier versus Mozambique at the
Stade du 7
Novembre in Rades, his team-mates were barely holding on to their one
goal lead
over the resurgent Mambas but everything changed once Darragi made it
onto the
pitch as his ability to hold onto possession while under pressure
allowed his
team to build some attacking rhythm.
The ball was stolen in
midfield by the Tunisians when
Darragi received a pass from a team-mate and let the ball roll past him
to fool
an onrushing defender. He then took one more touch before firing a right
footed
bullet into the bottom left corner of Kapongo’s net to give his team
another
victory.
Darragi’s two performances as a substitute in the first
matches of qualifying increased the pressure on then Tunisia coach
Coelho to
give his young midfielder a starting place which he earned in an
important home
match against Nigeria.
The player responded by producing a
positive outing
however the lack of a viable striker in that match often meant that the
passes
he made were not taken advantage of effectively and the game ended
goalless.
The real breakout match for Darragi came in the reverse
fixture in Abuja where it was widely agreed that the Tunisians had
outplayed
their Nigerian rivals. However, wasteful finishing from Issam Jemaa on
the day,
a fine solo effort from Peter Odemwingie and an opportunistic goal by
Darragi’s
Esperance team-mate Michael Eneramo meant that Tunisia were trailing 2-1
with
only seven minutes in regular time left on the clock.
At that
time Tunisia was ahead of Nigeria by two points in
the standings and wanted desperately to at least hold onto first place
in the
group if they couldn’t extend their lead. A moment of magic was produced
when Darragi
found himself one on one with Super Eagles glovesman Enyeama in the 89th
minute thanks to lovely chip pass from Sfaxien midfielder Haythem
Mrabet.
The playmaker was standing at a closed angle with very
little time to make a decision but elected to take the shot himself when
he saw
defenders back off of him and converge on his team-mates who were making
runs
into the box.
Darragi made his opponents regret having
anticipated a pass
as he scooped the ball gracefully with the interior of his right foot
and put
it into the net to silence the crowd.
The high level of
difficulty of the strike
and the coolness with which it was dispatched made any remaining
skeptics admit
that this player was undeniably special.
Furthermore, the midfield maestro’s majestic move put the stamp on his
other nickname: “Picasso.”
His artistry continued in Tunisia’s
win over Kenya when
he assisted what ended up being the winning goal in the opening 36
seconds of
the match with a pinpoint cross but unfortunately for the Esperance
representative, the Tunisians were unable to hold onto their World Cup
place as
they slumped to a loss in Maputo versus Mozambique on the final day.
Most
Tunisians still don’t understand why their coach
elected to keep Darragi on the bench until the 70th minute of that
game even though a win would have guaranteed them a place in South
Africa 2010.
Once their sparkplug came on, things had already taken a turn for the
worse as
Tunisia were trailing and were being outplayed by the Mambas on the
synthetic
surface.
Now, with Humberto Coelho gone, Darragi will likely
benefit
from Faouzi Benzarti being appointed as coach of Tunisia since the
trainer is
also his manager at Esperance, a team where he starts regularly and puts
in
stunning displays that have reportedly made him a transfer target for
Werder
Bremen and Inter Milan among others.
However, he is unlikely to
leave his club before the latter
part of 2010 since his club president has already refused two concrete 4
million euro offers for the phenom because of the “Blood and Gold”
outfit’s
ambition to win the CAF Champions League title and then progress to the
Club
World Cup. With a player like Darragi leading the way, no one doubts
that they
could accomplish just that.
Honours: One
Tunisian Championship, One Tunisian Cup, One Arab Champions League
title, Tunisian Player of the Year for the 2008/2009 season.
Did
You Know?
Former national team goalkeeper and captain
Chokri El Ouaer revealed
in a television interview with Al Jazeera
Sport that Ousemma Darragi wasn’t even starting in the reserves of
Esperance
two years ago but that him and Hamdi Meddeb, the team’s president,
recognized
his raw talent and told first team coach Carlos Alberto Cabral that he
could
only stay on as manager if he accepted the incorporation of the
youngster in
the first team.
Cabral refused and was eventually fired and
replaced so that
Darragi could be given his chance to shine. He has since repaid the
faith put
in him by team officials and has seemingly only scratched the surface of
his
full potential.
Rami Ayari, Goal.com
Darragi
Country: Tunisia
Club: Esperance
Sportive de Tunis
Position: Attacking Midfielder
Age:
22
Ousemma Darragi is a player who is a rising star in Tunisia
and
a source of interest from various European squads but is still not
widely known
to the entire African public.
That is likely to change after
Angola 2010 and the
upcoming CAF Champions League race. At only 22 he is already regarded as
the most creative player in the Carthage Eagles squad and his two
assists and
two goals in World Cup qualifying were instrumental in helping Tunisia
book
their place at the African Cup of Nations.
With
Tunisia still missing arguably their best player,
Yassine Chikhaoui, through injury for more than a year and half, the
youngster
has stepped into the frame to become the attacking metronome that the
North
Africans so desperately need.
Not only does he have refined technical
skills,
accurate passing, vision, and great ball coverage but he also has a
flair for
the dramatic.
He has shown this on multiple occasions in both an Esperance
and national team jersey.
His entrance into Tunisia’s first World
Cup qualifier
versus Kenya in Nairobi when Humberto Coelho’s men had just conceded an
equalizer is but one example. Darragi came on and made an instant
impact,
stealing the ball and assisting on Issam Jemaa’s winner in one motion to
give
Tunisia three points on the opening day.
The man they call
“Darraginho”
then came very close to opening his international goal account with a
long
distance effort after some magnificent hesitation dribbles and body
jukes on
the left side of the pitch but was brilliantly denied by the
outstretched
goalkeeper.
In the second qualifier versus Mozambique at the
Stade du 7
Novembre in Rades, his team-mates were barely holding on to their one
goal lead
over the resurgent Mambas but everything changed once Darragi made it
onto the
pitch as his ability to hold onto possession while under pressure
allowed his
team to build some attacking rhythm.
The ball was stolen in
midfield by the Tunisians when
Darragi received a pass from a team-mate and let the ball roll past him
to fool
an onrushing defender. He then took one more touch before firing a right
footed
bullet into the bottom left corner of Kapongo’s net to give his team
another
victory.
Darragi’s two performances as a substitute in the first
matches of qualifying increased the pressure on then Tunisia coach
Coelho to
give his young midfielder a starting place which he earned in an
important home
match against Nigeria.
The player responded by producing a
positive outing
however the lack of a viable striker in that match often meant that the
passes
he made were not taken advantage of effectively and the game ended
goalless.
The real breakout match for Darragi came in the reverse
fixture in Abuja where it was widely agreed that the Tunisians had
outplayed
their Nigerian rivals. However, wasteful finishing from Issam Jemaa on
the day,
a fine solo effort from Peter Odemwingie and an opportunistic goal by
Darragi’s
Esperance team-mate Michael Eneramo meant that Tunisia were trailing 2-1
with
only seven minutes in regular time left on the clock.
At that
time Tunisia was ahead of Nigeria by two points in
the standings and wanted desperately to at least hold onto first place
in the
group if they couldn’t extend their lead. A moment of magic was produced
when Darragi
found himself one on one with Super Eagles glovesman Enyeama in the 89th
minute thanks to lovely chip pass from Sfaxien midfielder Haythem
Mrabet.
The playmaker was standing at a closed angle with very
little time to make a decision but elected to take the shot himself when
he saw
defenders back off of him and converge on his team-mates who were making
runs
into the box.
Darragi made his opponents regret having
anticipated a pass
as he scooped the ball gracefully with the interior of his right foot
and put
it into the net to silence the crowd.
The high level of
difficulty of the strike
and the coolness with which it was dispatched made any remaining
skeptics admit
that this player was undeniably special.
Furthermore, the midfield maestro’s majestic move put the stamp on his
other nickname: “Picasso.”
His artistry continued in Tunisia’s
win over Kenya when
he assisted what ended up being the winning goal in the opening 36
seconds of
the match with a pinpoint cross but unfortunately for the Esperance
representative, the Tunisians were unable to hold onto their World Cup
place as
they slumped to a loss in Maputo versus Mozambique on the final day.
Most
Tunisians still don’t understand why their coach
elected to keep Darragi on the bench until the 70th minute of that
game even though a win would have guaranteed them a place in South
Africa 2010.
Once their sparkplug came on, things had already taken a turn for the
worse as
Tunisia were trailing and were being outplayed by the Mambas on the
synthetic
surface.
Now, with Humberto Coelho gone, Darragi will likely
benefit
from Faouzi Benzarti being appointed as coach of Tunisia since the
trainer is
also his manager at Esperance, a team where he starts regularly and puts
in
stunning displays that have reportedly made him a transfer target for
Werder
Bremen and Inter Milan among others.
However, he is unlikely to
leave his club before the latter
part of 2010 since his club president has already refused two concrete 4
million euro offers for the phenom because of the “Blood and Gold”
outfit’s
ambition to win the CAF Champions League title and then progress to the
Club
World Cup. With a player like Darragi leading the way, no one doubts
that they
could accomplish just that.
Honours: One
Tunisian Championship, One Tunisian Cup, One Arab Champions League
title, Tunisian Player of the Year for the 2008/2009 season.
Did
You Know?
Former national team goalkeeper and captain
Chokri El Ouaer revealed
in a television interview with Al Jazeera
Sport that Ousemma Darragi wasn’t even starting in the reserves of
Esperance
two years ago but that him and Hamdi Meddeb, the team’s president,
recognized
his raw talent and told first team coach Carlos Alberto Cabral that he
could
only stay on as manager if he accepted the incorporation of the
youngster in
the first team.
Cabral refused and was eventually fired and
replaced so that
Darragi could be given his chance to shine. He has since repaid the
faith put
in him by team officials and has seemingly only scratched the surface of
his
full potential.
Rami Ayari, Goal.com
bibo010- Admin
- Posts : 18439
Points : 18920
Reputation : 8
Join date : 2009-09-30
bibo010- Admin
- Posts : 18439
Points : 18920
Reputation : 8
Join date : 2009-09-30
African Cup Of Nations Player Profile: Roguy Meye - Gabon
Gabon bank hopes on youngster and regular Roguy Meye as Angola
2010 draws near…
Photo Gallery
Zoom
Roguy Meye (Ankaraspor) (ankaraspor.org)
Related
Links
Teams
Players
Gabon bank hopes on youngster and regular Roguy Meye as Angola
2010 draws near…
Photo Gallery
Zoom
Roguy Meye (Ankaraspor) (ankaraspor.org)
Related
Links
Teams
Players
bibo010- Admin
- Posts : 18439
Points : 18920
Reputation : 8
Join date : 2009-09-30
Roguy Meye
Country: Gabon
Club:
Ankaragücü
Position: Striker
Age: 23
Roguy
Meye is a young talented player, but despite his age he has been
extremely important to the Gabon national team. The 23-year-old has been
a regular for the Azingo Nationale throughout the qualifiers and
preparation matches leading up to the African Cup of Nations.
At
club level he plays for Ankaragücü on loan from Ankaraspor in the
Turkish Super League. He used to play for Hungarian first division
outfit Zalaegerszegi TE, which he joined in July 2007 on a five-year
contract.
Meye hit the back of the net 17 times in 35 matches
during his last season in the Hungarian league. There after he completed
a transfer to Ankaraspor in the January 2009 transfer window and ten
months later the striker left on loan to Ankaragücü for a year.
The
youngster scored his first international goal in a 2-1 victory over
northern African side Morocco.
The 1.77 meters and 75 kg forward
is a powerful striker, strong physically with a great touch on the ball
up front. He has been described as someone who is fast and intuitive in
the penalty area, while his moves confuse his markers.
Meye’s
finishing is largely faultless and he is a star to watch at the upcoming
African Cup of Nations tournament in Angola.
Honours:
None
Did You Know?
This season he played in
two competitions - The Turkish Super League and the Hungarian league. He
played 14 games in the Hungarian league, while scoring seven goals. In
the Turkish Super League, he played in 12 matches and scored a single
goal.
Goal.com Africa
Country: Gabon
Club:
Ankaragücü
Position: Striker
Age: 23
Roguy
Meye is a young talented player, but despite his age he has been
extremely important to the Gabon national team. The 23-year-old has been
a regular for the Azingo Nationale throughout the qualifiers and
preparation matches leading up to the African Cup of Nations.
At
club level he plays for Ankaragücü on loan from Ankaraspor in the
Turkish Super League. He used to play for Hungarian first division
outfit Zalaegerszegi TE, which he joined in July 2007 on a five-year
contract.
Meye hit the back of the net 17 times in 35 matches
during his last season in the Hungarian league. There after he completed
a transfer to Ankaraspor in the January 2009 transfer window and ten
months later the striker left on loan to Ankaragücü for a year.
The
youngster scored his first international goal in a 2-1 victory over
northern African side Morocco.
The 1.77 meters and 75 kg forward
is a powerful striker, strong physically with a great touch on the ball
up front. He has been described as someone who is fast and intuitive in
the penalty area, while his moves confuse his markers.
Meye’s
finishing is largely faultless and he is a star to watch at the upcoming
African Cup of Nations tournament in Angola.
Honours:
None
Did You Know?
This season he played in
two competitions - The Turkish Super League and the Hungarian league. He
played 14 games in the Hungarian league, while scoring seven goals. In
the Turkish Super League, he played in 12 matches and scored a single
goal.
Goal.com Africa
osamahlawy- Admin
- Posts : 126292
Points : 128347
Reputation : 12
Join date : 2009-09-29
Age : 41
Location : Cairo
لوجان يسعى لمواصلة النجاح مع أسود الكاميرون
بعد أسابيع قليلة من تولي حارس المرمى الكاميروني الشهير السابق توماس نكونو مسئولية تدريب المنتخب الكاميروني لكرة القدم، تولى الفرنسي بول لوجان /45 عاما/ تدريب الفريق في تموز/يوليو الماضي بعد أن اقتصر رصيد الفريق من أول مباراتين له بالمرحلة النهائية للتصفيات الأفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2010 على نقطة واحدة ، فحسب.
وقاد لوجان الفريق بعدها إلى تحول واضح في التصفيات حتى تمكن من الوصول الى نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا ، وكأس الأمم الأفريقية في أنجولا والتي تنطلق يوم 10 الشهر الجاري.
واحتفظ لوجان بالنجم العملاق نكونو ضمن الطاقم المعاون ، حيث أصبح مساعدا له ، كما تولى تدريب حراس المرمى.
واقتصر عقد لوجان في البداية على ستة شهور لقيادة الفريق إلى نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا ولكن مع الطفرة الرائعة التي حققها الفريق في التصفيات ، يتوقع أن يستمر في قيادة الفريق ، خاصة في حال حقق معه النجاح في " أنجولا 2010".
وقبل انتقاله إلى أفريقيا ، كان لوجان مدافعا بارزا في الدوري الفرنسي وبالتحديد مع فريق باريس سان جيرمان ، كما كان من اللاعبين أصحاب الشعبية الكبيرة ، خاصة في فترة تألق الفريق الذي فاز معه بلقب كأس أوروبا للأندية أبطال الكؤوس عام 1996.
وخاض لوجان أكثر من 400 مباراة مع الفريق.
ومع انتقاله إلى عالم التدريب ، حقق لوجان نجاحا سريعا مع فريق رين ثم ذاع صيته كمدرب قوي بعدما قاد ليون للفوز بلقب الدوري الفرنسي ثلاثة مواسم متتالية في الفترة من 2002 إلى 2005 .
وبعدها ، قرر لوجان ترك الفريق بسبب المشاكل الداخلية ، وايضا ولرغبته في رؤية إنجازاته تتحطم مع الفريق.
وحصل لوجان على راحة لمدة عام ، ثم انتقل بعدها لتدريب فريق رينجرز الأسكتلندي.
ورغم ذلك ، فشل لوجان في تحقيق نفس النجاح مع فريق رينجرز الأسكتلندي لعدم قدرته على فهم الفريق الذي وصف لاعبيه بأنهم غير محترفين ، ليقال من تدريب الفريق بعد أشهر قليلة من توليه المسئولية كما رفض باريس سان جيرمان الفرنسي تمديد عقده مع لوجان والذي كان لمدة عامين ، فحسب.
ويتمنى لوجان أن يستعيد النجاح الذي حققه في بداية مسيرته التدريبية من خلال نتائج المنتخب الكاميروني في كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا ، وايضا عبر بوابة "أنجولا 2010".
بعد أسابيع قليلة من تولي حارس المرمى الكاميروني الشهير السابق توماس نكونو مسئولية تدريب المنتخب الكاميروني لكرة القدم، تولى الفرنسي بول لوجان /45 عاما/ تدريب الفريق في تموز/يوليو الماضي بعد أن اقتصر رصيد الفريق من أول مباراتين له بالمرحلة النهائية للتصفيات الأفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2010 على نقطة واحدة ، فحسب.
وقاد لوجان الفريق بعدها إلى تحول واضح في التصفيات حتى تمكن من الوصول الى نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا ، وكأس الأمم الأفريقية في أنجولا والتي تنطلق يوم 10 الشهر الجاري.
واحتفظ لوجان بالنجم العملاق نكونو ضمن الطاقم المعاون ، حيث أصبح مساعدا له ، كما تولى تدريب حراس المرمى.
واقتصر عقد لوجان في البداية على ستة شهور لقيادة الفريق إلى نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا ولكن مع الطفرة الرائعة التي حققها الفريق في التصفيات ، يتوقع أن يستمر في قيادة الفريق ، خاصة في حال حقق معه النجاح في " أنجولا 2010".
وقبل انتقاله إلى أفريقيا ، كان لوجان مدافعا بارزا في الدوري الفرنسي وبالتحديد مع فريق باريس سان جيرمان ، كما كان من اللاعبين أصحاب الشعبية الكبيرة ، خاصة في فترة تألق الفريق الذي فاز معه بلقب كأس أوروبا للأندية أبطال الكؤوس عام 1996.
وخاض لوجان أكثر من 400 مباراة مع الفريق.
ومع انتقاله إلى عالم التدريب ، حقق لوجان نجاحا سريعا مع فريق رين ثم ذاع صيته كمدرب قوي بعدما قاد ليون للفوز بلقب الدوري الفرنسي ثلاثة مواسم متتالية في الفترة من 2002 إلى 2005 .
وبعدها ، قرر لوجان ترك الفريق بسبب المشاكل الداخلية ، وايضا ولرغبته في رؤية إنجازاته تتحطم مع الفريق.
وحصل لوجان على راحة لمدة عام ، ثم انتقل بعدها لتدريب فريق رينجرز الأسكتلندي.
ورغم ذلك ، فشل لوجان في تحقيق نفس النجاح مع فريق رينجرز الأسكتلندي لعدم قدرته على فهم الفريق الذي وصف لاعبيه بأنهم غير محترفين ، ليقال من تدريب الفريق بعد أشهر قليلة من توليه المسئولية كما رفض باريس سان جيرمان الفرنسي تمديد عقده مع لوجان والذي كان لمدة عامين ، فحسب.
ويتمنى لوجان أن يستعيد النجاح الذي حققه في بداية مسيرته التدريبية من خلال نتائج المنتخب الكاميروني في كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا ، وايضا عبر بوابة "أنجولا 2010".
osamahlawy- Admin
- Posts : 126292
Points : 128347
Reputation : 12
Join date : 2009-09-29
Age : 41
Location : Cairo
أوباميانج يحمل على عاتقه آمال الجابون في كأس أفريقيا
لا يمتلك المنتخب الجابوني نجوما كبار مثل الكاميروني صامويل إيتو أو الإيفواري ديدييه دروجبا ، ولكنه يضم بين صفوفه عددا من اللاعبين المتميزين ، مثل بيير إيميريك أوباميانج.
ورغم مسيرته القصيرة مع المنتخب الجابوني ، والتي لا تتجاوز عدة أشهر ، ترك أوباميانج بصمة واضحة مع الفريق في التصفيات الأفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2010 في جنوب أفريقيا.
ومع تألقه في التصفيات ، وخاصة الهدف الرائع الذي سجله وقاد به الفريق إلى الفوز على المنتخب المغربي 2/1 في التصفيات ليكون الهدف الأول له مع المنتخب الجابوني الأول ، يتوقع الجميع أن يشكل هذا المهاجم الخطير صداعا وإزعاجا مستمرا لمدافعي مختلف الفرق التي سيواجهها الفريق في العرس الافريقي.
وستكون هذه البطولة فرصة مثالية أمام اللاعب لتأكيد جدارته بالإشادة التي نالها من جميع متابعي الفريق ، حيث يعده المشجعون البطل الحقيقي للمنتخب الجابوني ، رغم وجود لاعبين رائعين آخرين ، مثل دانيال كوزين لاعب هال سيتي الإنجليزي.
وينتمي أوباميانج إلى عائلة رياضية ، حيث كان والده وشقيقاه الكبيران لاعبتين ضمن صفوف منتخب الجابون أيضا.
وانضم أوباميانج /20 عاما/ إلى فريق الشباب بنادي ميلان الإيطالي في كانون ثان/يناير 2007 كما لعب ضمن صفوف الفريق الفائز بالمركز الرابع في كأس الأبطال الأولى للشباب التي استضافتها ماليزيا في آب/أغسطس من العام نفسه.
وفاز اللاعب الشاب بكأس روبرتو بيتيجا ، هداف البطولة ، حيث سجل سبعة أهداف في ست مباريات.
وأعار ميلان اللاعب إلى فريق ديون موسم 2008/2009 من أجل أن يكتسب خبرة المشاركة مع الفريق الأول ثم أعاره مجددا في 24 حزيران/يونيو الماضي إلى ليل الفرنسي.
وفي شباط/فبراير 2009 ، انضم أوباميانج لمنتخب بلاده للشباب (تحت 21 عاما) ليخوض المباراة أمام المنتخب التونسي الأولمبي ، وبعدها مباشرة انضم لصفوف المنتخب الأول.
لا يمتلك المنتخب الجابوني نجوما كبار مثل الكاميروني صامويل إيتو أو الإيفواري ديدييه دروجبا ، ولكنه يضم بين صفوفه عددا من اللاعبين المتميزين ، مثل بيير إيميريك أوباميانج.
ورغم مسيرته القصيرة مع المنتخب الجابوني ، والتي لا تتجاوز عدة أشهر ، ترك أوباميانج بصمة واضحة مع الفريق في التصفيات الأفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2010 في جنوب أفريقيا.
ومع تألقه في التصفيات ، وخاصة الهدف الرائع الذي سجله وقاد به الفريق إلى الفوز على المنتخب المغربي 2/1 في التصفيات ليكون الهدف الأول له مع المنتخب الجابوني الأول ، يتوقع الجميع أن يشكل هذا المهاجم الخطير صداعا وإزعاجا مستمرا لمدافعي مختلف الفرق التي سيواجهها الفريق في العرس الافريقي.
وستكون هذه البطولة فرصة مثالية أمام اللاعب لتأكيد جدارته بالإشادة التي نالها من جميع متابعي الفريق ، حيث يعده المشجعون البطل الحقيقي للمنتخب الجابوني ، رغم وجود لاعبين رائعين آخرين ، مثل دانيال كوزين لاعب هال سيتي الإنجليزي.
وينتمي أوباميانج إلى عائلة رياضية ، حيث كان والده وشقيقاه الكبيران لاعبتين ضمن صفوف منتخب الجابون أيضا.
وانضم أوباميانج /20 عاما/ إلى فريق الشباب بنادي ميلان الإيطالي في كانون ثان/يناير 2007 كما لعب ضمن صفوف الفريق الفائز بالمركز الرابع في كأس الأبطال الأولى للشباب التي استضافتها ماليزيا في آب/أغسطس من العام نفسه.
وفاز اللاعب الشاب بكأس روبرتو بيتيجا ، هداف البطولة ، حيث سجل سبعة أهداف في ست مباريات.
وأعار ميلان اللاعب إلى فريق ديون موسم 2008/2009 من أجل أن يكتسب خبرة المشاركة مع الفريق الأول ثم أعاره مجددا في 24 حزيران/يونيو الماضي إلى ليل الفرنسي.
وفي شباط/فبراير 2009 ، انضم أوباميانج لمنتخب بلاده للشباب (تحت 21 عاما) ليخوض المباراة أمام المنتخب التونسي الأولمبي ، وبعدها مباشرة انضم لصفوف المنتخب الأول.
osamahlawy- Admin
- Posts : 126292
Points : 128347
Reputation : 12
Join date : 2009-09-29
Age : 41
Location : Cairo
منتخب الكاميرون في سطور :
لقب الفريق : الأسود. تأسيس الاتحاد الكاميروني لكرة القدم : عام 1959 . الانضمام للفيفا : 1964 . رئيس الاتحاد الكاميروني للعبة : أيا محمد. التصنيف الحالي : 11 عالميا والأول أفريقيا. أفضل تصنيف سابق : 11 في تشرين ثان/نوفمبر 2006 . أسوأ تصنيف سابق : 62 في نيسان/أبريل 1997 . أول مباراة دولية للفريق : الفوز على الصومال 9/2 في نيسان/أبريل 1960 . أكبر فوز للفريق : على الصومال 9/2 في نيسان/أبريل 1960 . أكبر هزيمة : أمام النرويج 1/6 في تشرين أول/أكتوبر 1990 .
لقب الفريق : الأسود. تأسيس الاتحاد الكاميروني لكرة القدم : عام 1959 . الانضمام للفيفا : 1964 . رئيس الاتحاد الكاميروني للعبة : أيا محمد. التصنيف الحالي : 11 عالميا والأول أفريقيا. أفضل تصنيف سابق : 11 في تشرين ثان/نوفمبر 2006 . أسوأ تصنيف سابق : 62 في نيسان/أبريل 1997 . أول مباراة دولية للفريق : الفوز على الصومال 9/2 في نيسان/أبريل 1960 . أكبر فوز للفريق : على الصومال 9/2 في نيسان/أبريل 1960 . أكبر هزيمة : أمام النرويج 1/6 في تشرين أول/أكتوبر 1990 .
osamahlawy- Admin
- Posts : 126292
Points : 128347
Reputation : 12
Join date : 2009-09-29
Age : 41
Location : Cairo
أسود الكاميرون تبحث عن لقبها الأفريقي الخامس
رغم البداية المتأخرة للمنتخب الكاميروني في مشاركاته ببطولات كأس الأمم الأفريقية ، والتي لم تأت إلا مطلع سبعينيات القرن العشرين، أي بعد أكثر من عشر سنوات من انطلاق البطولة ، ورغم تأخر نجاح الفريق أيضا والذي لم يبدأ إلا منتصف ثمانينيات القرن ، نجح أسود الكاميرون في أن يتركوا بصمة مميزة على الساحة الأفريقية خلال نحو ثلاثة عقود.
بدأت مشاركات المنتخب الكاميروني في النهائيات الأفريقية عام 1970 بعدما فشل في التأهل لبطولة عام 1968 التي كانت الأولى له في تاريخ مشاركاته في التصفيات الأفريقية.
وخرج الفريق من الدور الأول لبطولة 1970 ، ثم وصل للدور قبل النهائي في البطولة التالية عام 1972 وتوقع الجميع أن تكون هذه البطولة هي البداية الحقيقية لأسود الكاميرون.
بيد أن الرياح تأتي أحيانا بما لا تشتهي السفن ، حيث سقط الفريق في التصفيات المؤهلة للبطولات الأربع التالية ، قبل أن يستعيد بعض توازنه عام 1982 بالوصول للنهائيات التي أقيمت في ليبيا ، ولكنه خرج من الدور الأول أيضا.
وجاءت البطولة التالية عام 1984 لتشهد البداية الحقيقية للأسود التي لا تقهر حيث حمل الفريق كأس البطولة للمرة الأولى في مسيرته وكتب أول سطر في تاريخ أمجاده.
واصل الاسود مسيرتهم الناجحة في البطولتين التاليتين ، فوصل الفريق لنهائي بطولة 1986 في مصر ، لكنه خسر النهائي أمام أصحاب الأرض ، ثم توج باللقب في المغرب عام 1988 .
ورغم ذلك ، شهدت حقبة التسعينيات من القرن العشرين تذبذبا واضحا في نتائج الفريق في بطولات كأس الأمم الأفريقية رغم وصوله لنهائيات كأس العالم 1990 و1994 و1998 و2002 ، وانجاز التأهل لدور الثمانية في بطولة كأس العالم 1990 في إيطاليا.
وخلال تسعينيات القرن الماضي، خرج الفريق من الدور الأول للنهائيات الأفريقية عامي 1990 و1996 ومن دور الثمانية في بطولة 1990 ، ومن المربع الذهبي عام 1992 ، في حين لم يتأهل إلى النهائيات في 1994 .
بيد أنه مع بداية القرن الحادي والعشرين ، كشر أسود الكاميرون عن أنيابهم وحققوا خلال عامين ما اخفقوا فيه على مدار 12 عاما ،حيث توج الاسود بلقب البطولة عامي 2000 في غانا، ونيجيريا و2002 في مالي وأكدوا بقيادة مهاجمهم المتألق صامويل إيتو أن المستقبل على الساحة الافريقية سيكون لهم وليس لغيرهم.
ومع خروج الفريق بصعوبة بالغة ، وفي مفاجأة من العيار الثقيل من دور الثمانية في بطولتي 2004 و2006 وخسارة المباراة النهائية للبطولة الماضية عام 2008 بغانا ، لم يعد أمام لاعبي الكاميرون سوى الحصول على اللقب الأفريقي في أنجولا هذا العام ، خاصة مع بلوغ الفريق نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا لتكون البطولة الأفريقية أفضل استعداد للعرس العالمي.
ويسعى المنتخب الكاميروني للفوز بهذه البطولة ليقترب مجددا من الرقم القياسي في عدد مرات الفوز باللقب الأفريقي والذي ينفرد به المنتخب المصري الذي أصبح "عقدة" بالفعل أمام المنتخب الكاميروني ، حيث ساهم في إقصائه أكثر من مرة من المباريات الحاسمة ، سواء على الألقاب ، أو في التصفيات ، وكان آخرها في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2006 وفي المباراة النهائية لكأس أفريقيا 2008 في غانا.
واستهل المنتخب الكاميروني مسيرته في التصفيات المزدوجة المؤهلة لنهائيات بطولتي كأس العالم وكأس أفريقيا 2010 بشكل رائع ، حيث خاض المرحلة الأولى من التصفيات ضمن المجموعة الأولى التي ضمت معه منتخبات تنزانيا وكيب فيردي (الرأس الأخضر) وموريشيوس.
حافظ المنتخب الكاميروني على سجله خاليا من الهزائم في هذه المرحلة ، حيث حقق الفوز في خمس مباريات وتعادل في واحدة ، أمام تنزانيا ، ولم تستقبل شباك الفريق سوى هدفين في ست مباريات خاضها في هذه المرحلة من التصفيات ليعتلي قمة المجموعة.
ورغم سهولة المجموعة ، أصابت هذه المرحلة من التصفيات أسود الكاميرون بالإجهاد ، خاصة مع الخطأ الذي ارتكبه المدرب الألماني أوتوفيستر ،المدير الفني للفريق انذاك ، حيث رفض إجراء أي تغييرات في صفوف الفريق الذي وصل لنهائي كأس أفريقيا 2008 وبالتالي ظل الفريق كما هو انتظارا للمرحلة النهائية من تصفيات كأس العالم 2010 .
وأوقعت قرعة المرحلة النهائية من التصفيات المنتخب الكاميروني في المجموعة الأولى مع منتخبات المغرب والجابون وتوجو ليعتبرها معظم الخبراء بأنها أقوى مجموعة في هذه المرحلة من التصفيات وأطلقوا عليها لقب "مجموعة الموت" حيث ضمت منتخبات الكاميرون وتوجو والمغرب التي سبق لها جميعا المشاركة في نهائيات كأس العالم.
وتوقع الجميع أن يكون المنتخب الجابوني هو الضحية في هذه المجموعة وأن تصل منتخبات الكاميرون والمغرب وتوجو لنهائيات كأس أفريقيا 2010 بأنجولا.
و لكن النتائج جاءت عكس التوقعات الى حد كبير ،حيث استهل المنتخب الكاميروني مسيرته في التصفيات بالهزيمة أمام توجو والتعادل مع المغرب وتسببت ظروف داخلية في الجابون في تأجيل مباراة الفريقين سويا ليمنح ذلك الوقت الكافي أسود الكاميرون الفرصة لتغيير الطاقم الفني المشرف على الفريق.
ورحل أوتوفيستر عن تدريب الفريق وتولى حارس المرمى الكاميروني الشهير السابق توماس نكونو مسئولية الفريق لعدة أسابيع حتى تعاقد الفريق مع المدرب الفرنسي بول لوجان الذي قلب الأوضاع رأسا على عقب ، حيث فاز الفريق بمبارياته الأربع الباقية في المرحلة النهائية من التصفيات وذلك على الجابون ذهابا وإيابا وعلى توجو ثم المغرب.
واعتمد أوتوفيستر ، ومن بعده لوجان على مجموعة كبيرة من اللاعبين المحترفين في أوروبا وهو ما يصعب مهمة المدرب أحيانا في الاختيار من بينهم لتشكيل الفريق الأساسي بقيادة المهاجم صامويل إيتو ، نجم هجوم برشلونة الأسباني سابقا وانتر ميلان الإيطالي حاليا ، والذي يعد أبرز لاعبي الكاميرون على مدار السنوات القليلة الماضية.
وربما تتجه معظم الترشيحات في المجموعة الرابعة بالنهائيات الافريقية هذا العام لصالح المنتخبين الكاميروني والتونسي.
ولكن الواقع العملي يؤكد أن مشوار الفريقين في المجموعة لن يكون سهلا على الاطلاق ، بل أن تأهلهما للدور الثاني محفوف بالمخاطر نظرا للمستوى الرائع الذي وصل إليه المنتخبان الزامبي والجابوني ، المنافسان لهما في نفس المجموعة.
ويستهل المنتخب الكاميروني مسيرته في النهائيات بمباراة مثيرة أمام نظيره الجابوني في 13 كانون ثان/يناير الحالي ، وهي مباراة يتوقع لها أن تكون ثأرية لابناء الجابون بعد المواجهة بين الفريقين في التصفيات.
وبعدها يلتقي الاسود مع المنتخبين الزامبي والتونسي ، يومي 17 و21 على الترتيب.
رغم البداية المتأخرة للمنتخب الكاميروني في مشاركاته ببطولات كأس الأمم الأفريقية ، والتي لم تأت إلا مطلع سبعينيات القرن العشرين، أي بعد أكثر من عشر سنوات من انطلاق البطولة ، ورغم تأخر نجاح الفريق أيضا والذي لم يبدأ إلا منتصف ثمانينيات القرن ، نجح أسود الكاميرون في أن يتركوا بصمة مميزة على الساحة الأفريقية خلال نحو ثلاثة عقود.
بدأت مشاركات المنتخب الكاميروني في النهائيات الأفريقية عام 1970 بعدما فشل في التأهل لبطولة عام 1968 التي كانت الأولى له في تاريخ مشاركاته في التصفيات الأفريقية.
وخرج الفريق من الدور الأول لبطولة 1970 ، ثم وصل للدور قبل النهائي في البطولة التالية عام 1972 وتوقع الجميع أن تكون هذه البطولة هي البداية الحقيقية لأسود الكاميرون.
بيد أن الرياح تأتي أحيانا بما لا تشتهي السفن ، حيث سقط الفريق في التصفيات المؤهلة للبطولات الأربع التالية ، قبل أن يستعيد بعض توازنه عام 1982 بالوصول للنهائيات التي أقيمت في ليبيا ، ولكنه خرج من الدور الأول أيضا.
وجاءت البطولة التالية عام 1984 لتشهد البداية الحقيقية للأسود التي لا تقهر حيث حمل الفريق كأس البطولة للمرة الأولى في مسيرته وكتب أول سطر في تاريخ أمجاده.
واصل الاسود مسيرتهم الناجحة في البطولتين التاليتين ، فوصل الفريق لنهائي بطولة 1986 في مصر ، لكنه خسر النهائي أمام أصحاب الأرض ، ثم توج باللقب في المغرب عام 1988 .
ورغم ذلك ، شهدت حقبة التسعينيات من القرن العشرين تذبذبا واضحا في نتائج الفريق في بطولات كأس الأمم الأفريقية رغم وصوله لنهائيات كأس العالم 1990 و1994 و1998 و2002 ، وانجاز التأهل لدور الثمانية في بطولة كأس العالم 1990 في إيطاليا.
وخلال تسعينيات القرن الماضي، خرج الفريق من الدور الأول للنهائيات الأفريقية عامي 1990 و1996 ومن دور الثمانية في بطولة 1990 ، ومن المربع الذهبي عام 1992 ، في حين لم يتأهل إلى النهائيات في 1994 .
بيد أنه مع بداية القرن الحادي والعشرين ، كشر أسود الكاميرون عن أنيابهم وحققوا خلال عامين ما اخفقوا فيه على مدار 12 عاما ،حيث توج الاسود بلقب البطولة عامي 2000 في غانا، ونيجيريا و2002 في مالي وأكدوا بقيادة مهاجمهم المتألق صامويل إيتو أن المستقبل على الساحة الافريقية سيكون لهم وليس لغيرهم.
ومع خروج الفريق بصعوبة بالغة ، وفي مفاجأة من العيار الثقيل من دور الثمانية في بطولتي 2004 و2006 وخسارة المباراة النهائية للبطولة الماضية عام 2008 بغانا ، لم يعد أمام لاعبي الكاميرون سوى الحصول على اللقب الأفريقي في أنجولا هذا العام ، خاصة مع بلوغ الفريق نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا لتكون البطولة الأفريقية أفضل استعداد للعرس العالمي.
ويسعى المنتخب الكاميروني للفوز بهذه البطولة ليقترب مجددا من الرقم القياسي في عدد مرات الفوز باللقب الأفريقي والذي ينفرد به المنتخب المصري الذي أصبح "عقدة" بالفعل أمام المنتخب الكاميروني ، حيث ساهم في إقصائه أكثر من مرة من المباريات الحاسمة ، سواء على الألقاب ، أو في التصفيات ، وكان آخرها في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2006 وفي المباراة النهائية لكأس أفريقيا 2008 في غانا.
واستهل المنتخب الكاميروني مسيرته في التصفيات المزدوجة المؤهلة لنهائيات بطولتي كأس العالم وكأس أفريقيا 2010 بشكل رائع ، حيث خاض المرحلة الأولى من التصفيات ضمن المجموعة الأولى التي ضمت معه منتخبات تنزانيا وكيب فيردي (الرأس الأخضر) وموريشيوس.
حافظ المنتخب الكاميروني على سجله خاليا من الهزائم في هذه المرحلة ، حيث حقق الفوز في خمس مباريات وتعادل في واحدة ، أمام تنزانيا ، ولم تستقبل شباك الفريق سوى هدفين في ست مباريات خاضها في هذه المرحلة من التصفيات ليعتلي قمة المجموعة.
ورغم سهولة المجموعة ، أصابت هذه المرحلة من التصفيات أسود الكاميرون بالإجهاد ، خاصة مع الخطأ الذي ارتكبه المدرب الألماني أوتوفيستر ،المدير الفني للفريق انذاك ، حيث رفض إجراء أي تغييرات في صفوف الفريق الذي وصل لنهائي كأس أفريقيا 2008 وبالتالي ظل الفريق كما هو انتظارا للمرحلة النهائية من تصفيات كأس العالم 2010 .
وأوقعت قرعة المرحلة النهائية من التصفيات المنتخب الكاميروني في المجموعة الأولى مع منتخبات المغرب والجابون وتوجو ليعتبرها معظم الخبراء بأنها أقوى مجموعة في هذه المرحلة من التصفيات وأطلقوا عليها لقب "مجموعة الموت" حيث ضمت منتخبات الكاميرون وتوجو والمغرب التي سبق لها جميعا المشاركة في نهائيات كأس العالم.
وتوقع الجميع أن يكون المنتخب الجابوني هو الضحية في هذه المجموعة وأن تصل منتخبات الكاميرون والمغرب وتوجو لنهائيات كأس أفريقيا 2010 بأنجولا.
و لكن النتائج جاءت عكس التوقعات الى حد كبير ،حيث استهل المنتخب الكاميروني مسيرته في التصفيات بالهزيمة أمام توجو والتعادل مع المغرب وتسببت ظروف داخلية في الجابون في تأجيل مباراة الفريقين سويا ليمنح ذلك الوقت الكافي أسود الكاميرون الفرصة لتغيير الطاقم الفني المشرف على الفريق.
ورحل أوتوفيستر عن تدريب الفريق وتولى حارس المرمى الكاميروني الشهير السابق توماس نكونو مسئولية الفريق لعدة أسابيع حتى تعاقد الفريق مع المدرب الفرنسي بول لوجان الذي قلب الأوضاع رأسا على عقب ، حيث فاز الفريق بمبارياته الأربع الباقية في المرحلة النهائية من التصفيات وذلك على الجابون ذهابا وإيابا وعلى توجو ثم المغرب.
واعتمد أوتوفيستر ، ومن بعده لوجان على مجموعة كبيرة من اللاعبين المحترفين في أوروبا وهو ما يصعب مهمة المدرب أحيانا في الاختيار من بينهم لتشكيل الفريق الأساسي بقيادة المهاجم صامويل إيتو ، نجم هجوم برشلونة الأسباني سابقا وانتر ميلان الإيطالي حاليا ، والذي يعد أبرز لاعبي الكاميرون على مدار السنوات القليلة الماضية.
وربما تتجه معظم الترشيحات في المجموعة الرابعة بالنهائيات الافريقية هذا العام لصالح المنتخبين الكاميروني والتونسي.
ولكن الواقع العملي يؤكد أن مشوار الفريقين في المجموعة لن يكون سهلا على الاطلاق ، بل أن تأهلهما للدور الثاني محفوف بالمخاطر نظرا للمستوى الرائع الذي وصل إليه المنتخبان الزامبي والجابوني ، المنافسان لهما في نفس المجموعة.
ويستهل المنتخب الكاميروني مسيرته في النهائيات بمباراة مثيرة أمام نظيره الجابوني في 13 كانون ثان/يناير الحالي ، وهي مباراة يتوقع لها أن تكون ثأرية لابناء الجابون بعد المواجهة بين الفريقين في التصفيات.
وبعدها يلتقي الاسود مع المنتخبين الزامبي والتونسي ، يومي 17 و21 على الترتيب.
osamahlawy- Admin
- Posts : 126292
Points : 128347
Reputation : 12
Join date : 2009-09-29
Age : 41
Location : Cairo
منتخب الجابون في سطور :
لقب الفريق : الفهود السوداء . تأسيس الاتحاد الجابوني لكرة القدم: عام 1962 . الانضمام للفيفا : 1966 . رئيس الاتحاد الجابوني للعبة : بلاسيد إنجاندزاس . التصنيف الحالي : 48 عالميا ، والثامن أفريقيا. أفضل تصنيف سابق : 30 في تموز/يوليو 2009 . أسوأ تصنيف سابق : 125 ،في نيسان/أبريل 2005 . أول مباراة دولية للفريق : الهزيمة أمام بوركينا فاسو 4/5 في نيسان/أبريل 1960. أكبر فوز للفريق : على بنين 7/صفر ، في نيسان/أبريل 1995 . أكبر هزيمة : أمام المغرب صفر/6 في تشرين ثان/نوفمبر 2006 .
لقب الفريق : الفهود السوداء . تأسيس الاتحاد الجابوني لكرة القدم: عام 1962 . الانضمام للفيفا : 1966 . رئيس الاتحاد الجابوني للعبة : بلاسيد إنجاندزاس . التصنيف الحالي : 48 عالميا ، والثامن أفريقيا. أفضل تصنيف سابق : 30 في تموز/يوليو 2009 . أسوأ تصنيف سابق : 125 ،في نيسان/أبريل 2005 . أول مباراة دولية للفريق : الهزيمة أمام بوركينا فاسو 4/5 في نيسان/أبريل 1960. أكبر فوز للفريق : على بنين 7/صفر ، في نيسان/أبريل 1995 . أكبر هزيمة : أمام المغرب صفر/6 في تشرين ثان/نوفمبر 2006 .
osamahlawy- Admin
- Posts : 126292
Points : 128347
Reputation : 12
Join date : 2009-09-29
Age : 41
Location : Cairo
منتخب الجابون يسعى الى تفجير مفاجأة في البطولة الافريقية
بعد مسيرة رائعة في التصفيات ، يخوض المنتخب الجابوني نهائيات كأس الأمم الأفريقية السابعة والعشرين في أنجولا بطموحات تختلف عما كانت عليه في المشاركات الثلاث السابقة للفريق في البطولة.
ولا يحظى منتخب الجابون بتاريخ كبير في نهائيات كأس أفريقيا ، كما انتهت مشاركاته الثلاث السابقة بالخروج صفر اليدين من الدور الأول ، وذلك في عامي 1994 و2000 ، ومن دور الثمانية في بطولة 1996 ، ولكنه يحظى هذه المرة ببعض الترشيحات لتفجير مفاجأة جديدة بعدما أظهر مفاجأت في التصفيات.
ورغم وقوعه في مجموعة صعبة للغاية مع منتخبات الكاميرون وتونس وزامبيا ، يسعى الفريق إلى تقديم عروض جيدة في النهائيات ، وتحقيق نتائج إيجابية للعبور إلى الدور الثاني (دور الثمانية) ، للمرة الثانية في تاريخه.
وبدد المنتخب الكاميروني آمال نظيره الجابوني في بلوغ نهائيات كأس العالم للمرة الأولى في تاريخه بعدما تفوق عليه في الجولات الأخيرة من التصفيات الأفريقية المؤهلة لبطولتي كأس العالم ، وكأس أفريقيا هذا العام.
ولذلك لم يعد أمام الفريق سوى إثبات جدارته مجددا عبر كأس الأمم الأفريقية ، والتي سيلتقي فيها نظيره الكاميروني في بداية مشوار الفريقين ، حيث سيكون لقاء ثأريا لمنتخب الجابون.
وفجر المنتخب الجابوني مفاجأة حقيقية في المرحلة الأولى من التصفيات رغم وقوعه في مجموعة صعبة للغاية ، تضم معه منتخبي غانا وليبيا ،بالإضافة لمنتخب ليسوتو.
وتساوى المنتخب الجابوني مع نظيريه الغاني والليبي في عدد النقاط برصيد 12 نقطة لكل فريق ، وحل الفريق ثانيا ، بفارق الأهداف فقط ، خلف غانا وأمام ليبيا.
وحقق منتخب الجابون الفوز في أربع مباريات ، على غانا 2/صفر وليسوتو 2/صفر و3/صفر وليبيا 1/صفر ، في حين خسر أمام ليبيا صفر/1 وأمام غانا صفر/2 .
وفي المرحلة النهائية من التصفيات ، كاد أبناء الجابون أن يفجروا مفاجأة أكبر ، حيث اقتربوا بالفعل من الإطاحة بآمال المنتخب الكاميروني في الوصول الى نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا ، ولكن أسود الكاميرون افاقوا في الوقت المناسب لينتزعوا بطاقة التأهل للنهائيات العالمية ، وتأهل الفريقان معا لنهائيات كأس أفريقيا "أنجولا 2010".
وأحرز المنتخب الجابوني المركز الثاني في المجموعة الأولى بهذه المرحلة من التصفيات ، برصيد تسع نقاط ، وبفارق أربع نقاط خلف نظيره الكاميروني ، كما تفوق على نظيريه التوجولي والمغربي.
وحقق الفريق الفوز في هذه المرحلة الفوز على المغرب 2/1 و3/1 وتوجو 3/صفر وخسر من الكاميرون صفر/2 و1/2 ومن توجو صفر/1 .
وإذا نجح الفريق في الاستمرار بنفس المستوى الذي ظهر عليه في التصفيات فإنه قد يستطيع عبور الدور الاول في النهائيات بعد صراع مع المنتخبين التونسي والزامبي على البطاقة الثانية من المجموعة الرابعة إلى الدور الثاني ، باعتبار المنتخب الكاميروني المرشح الأقوى للفوز بالبطاقة الأولى.
ويعتمد المدرب الفرنسي آلان جريس ، المدير الفني للفريق ، في تحقيق هذا الهدف على خبرة لاعبيه الذين يلعب معظمهم محترفا في أندية فرنسية.
بعد مسيرة رائعة في التصفيات ، يخوض المنتخب الجابوني نهائيات كأس الأمم الأفريقية السابعة والعشرين في أنجولا بطموحات تختلف عما كانت عليه في المشاركات الثلاث السابقة للفريق في البطولة.
ولا يحظى منتخب الجابون بتاريخ كبير في نهائيات كأس أفريقيا ، كما انتهت مشاركاته الثلاث السابقة بالخروج صفر اليدين من الدور الأول ، وذلك في عامي 1994 و2000 ، ومن دور الثمانية في بطولة 1996 ، ولكنه يحظى هذه المرة ببعض الترشيحات لتفجير مفاجأة جديدة بعدما أظهر مفاجأت في التصفيات.
ورغم وقوعه في مجموعة صعبة للغاية مع منتخبات الكاميرون وتونس وزامبيا ، يسعى الفريق إلى تقديم عروض جيدة في النهائيات ، وتحقيق نتائج إيجابية للعبور إلى الدور الثاني (دور الثمانية) ، للمرة الثانية في تاريخه.
وبدد المنتخب الكاميروني آمال نظيره الجابوني في بلوغ نهائيات كأس العالم للمرة الأولى في تاريخه بعدما تفوق عليه في الجولات الأخيرة من التصفيات الأفريقية المؤهلة لبطولتي كأس العالم ، وكأس أفريقيا هذا العام.
ولذلك لم يعد أمام الفريق سوى إثبات جدارته مجددا عبر كأس الأمم الأفريقية ، والتي سيلتقي فيها نظيره الكاميروني في بداية مشوار الفريقين ، حيث سيكون لقاء ثأريا لمنتخب الجابون.
وفجر المنتخب الجابوني مفاجأة حقيقية في المرحلة الأولى من التصفيات رغم وقوعه في مجموعة صعبة للغاية ، تضم معه منتخبي غانا وليبيا ،بالإضافة لمنتخب ليسوتو.
وتساوى المنتخب الجابوني مع نظيريه الغاني والليبي في عدد النقاط برصيد 12 نقطة لكل فريق ، وحل الفريق ثانيا ، بفارق الأهداف فقط ، خلف غانا وأمام ليبيا.
وحقق منتخب الجابون الفوز في أربع مباريات ، على غانا 2/صفر وليسوتو 2/صفر و3/صفر وليبيا 1/صفر ، في حين خسر أمام ليبيا صفر/1 وأمام غانا صفر/2 .
وفي المرحلة النهائية من التصفيات ، كاد أبناء الجابون أن يفجروا مفاجأة أكبر ، حيث اقتربوا بالفعل من الإطاحة بآمال المنتخب الكاميروني في الوصول الى نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا ، ولكن أسود الكاميرون افاقوا في الوقت المناسب لينتزعوا بطاقة التأهل للنهائيات العالمية ، وتأهل الفريقان معا لنهائيات كأس أفريقيا "أنجولا 2010".
وأحرز المنتخب الجابوني المركز الثاني في المجموعة الأولى بهذه المرحلة من التصفيات ، برصيد تسع نقاط ، وبفارق أربع نقاط خلف نظيره الكاميروني ، كما تفوق على نظيريه التوجولي والمغربي.
وحقق الفريق الفوز في هذه المرحلة الفوز على المغرب 2/1 و3/1 وتوجو 3/صفر وخسر من الكاميرون صفر/2 و1/2 ومن توجو صفر/1 .
وإذا نجح الفريق في الاستمرار بنفس المستوى الذي ظهر عليه في التصفيات فإنه قد يستطيع عبور الدور الاول في النهائيات بعد صراع مع المنتخبين التونسي والزامبي على البطاقة الثانية من المجموعة الرابعة إلى الدور الثاني ، باعتبار المنتخب الكاميروني المرشح الأقوى للفوز بالبطاقة الأولى.
ويعتمد المدرب الفرنسي آلان جريس ، المدير الفني للفريق ، في تحقيق هذا الهدف على خبرة لاعبيه الذين يلعب معظمهم محترفا في أندية فرنسية.
osamahlawy- Admin
- Posts : 126292
Points : 128347
Reputation : 12
Join date : 2009-09-29
Age : 41
Location : Cairo
إيتو.. ملك متوج على عرش أسود الكاميرون
لم يكن غريبا أن يصف الألماني بيرند شوستر ، المدير الفني السابق لفريق ريال مدريد الأسباني ، اللاعب الكاميروني صامويل إيتو ، مهاجم منافسه العنيد برشلونة سابقا ونجم انتر ميلان الإيطالي حاليا ، بأنه "ملك الكاميرون" لأن إيتو بالفعل هو اللاعب الأبرز والأهم بين صفوف "الأسود التي تقهر" منذ سنوات.
ولا يختلف اثنان على أن إيتو من أبرز النجوم الموهوبين الذين أنجبتهم القارة السمراء على مدار التاريخ وأنه الوحيد الذي كان قادرا على انتزاع جائزة أفضل لاعب في العالم ، الذي أبعدته عنه الإصابات أكثر من مرة.
وتمثل بطولة كأس الأمم الأفريقية المقبلة "أنجولا 2010" التي تنطلق في العاشر من الشهر الجاري ، تحديا خاصا لإيتو ، حيث انها تمثل له حياة ، أو موت ولذلك يخوضها بشعار "أكون أو لا أكون".
وليس غريبا أن تكون هذه البطولة مصيرية للنجم الكاميروني المتألق ، فرغم تربعه على عرش قائمة هدافي بطولتي كأس الأمم الأفريقية الماضيتين ، عامي 2006 في مصر و2008 في غانا ، برصيد خمسة أهداف بكل منهما ، بددت ضربة جزاء طائشة سددها هذا النجم أحلام الأسود في استمرار مسيرة الفريق في بطولة عام 2006 ، واخفق في هز شباك نظيره المصري في المباراة النهائية لبطولة 2008 .
وتحول الأسطورة إيتو ، بسبب هذه الضربة إلى متهم وألقت الضربة بظلالها على أهدافه الخمسة التي أحرزها في البطولة ، حتى خرج مع فريقه صفر اليدين.
وعندما وضع البرتغالي آرتور جورج ، المدير الفني للمنتخب الكاميروني ، آنذاك نجمه إيتو على رأس قائمة اللاعبين الذين سيسددون ضربات الجزاء في مباراة الفريق أمام كوت ديفوار في دور الثمانية ، ليبدأ بنجم كبير يتمتع بالخبرة وبهدوء الأعصاب لم يكن يعرف أن إيتو سيكون الطريق إلى وداع البطولة بالهزيمة أمام كوت ديفوار 11/12 بضربات الجزاء بعد انتهاء المباراة بالتعادل 1/1 في الوقتين الأصلي والإضافي.
ولسوء حظ إيتو أن الفرنسي هنري ميشيل ،المدير الفني للمنتخب الإيفواري انذاك، فكر بنفس الطريقة ، فوضع نجمه الأول ديدييه دروجبا على رأس اللاعبين المكلفين بتسديد ضربات الجزاء ليزيد الضغط على إيتو الذي خاض منافسة خاصة مع دروجبا في هذه المباراة.
وفجأة وبضربة جزاء طائشة تحول النجم الكاميروني الفائز بلقب أفضل لاعب أفريقي أعوام 2003 و2004 و2005 من "بطل قومي" إلى "متهم" أو كما يقال بالانجليزية "فروم هيرو تو زيرو" أي (من بطل إلى لا شيء).
ونجح إيتو في أن يترك بصمة حقيقية في بطولة 2006 ، حيث سجل ثلاثة أهداف في مرمى الفريق الأنجولي ، اتبعها بهدف عالمي في شباك توجو. وكان الفريقان اثنين من ممثلي أفريقيا الخمسة في كأس العالم 2006 بألمانيا.
كما أحرز هدفا آخر لفريقه في مرمى الكونغو الديمقراطية في ثالث مباريات الدور الأول ليرتفع رصيده في البطولة إلى خمسة أهداف على قمة هدافي البطولة.
بيد أن جماهير الكاميرون لن تنسى لايتو أنه كان السبب في خروج فريقها من هذه البطولة بعد أن كان أقوى المرشحين للفوز بلقبها.
كما تكرر نفس الشيء في البطولة الماضية حيث سجل ايتو خمسة أهداف في البطولة ليفوز بلقب الهداف ، للمرة الثانية على التوالي.
وربما تحفل صفوف المنتخب الكاميروني بالعديد من النجوم أصحاب الأسماء البارزة في عالم الاحتراف وفي أكبر الأندية الأوروبية ولكن صامويل إيتو ، هداف برشلونة الأسباني ونجم انتر ميلان الإيطالي حاليا ، يظل أبرزهم جميعا.
وأعاد إيتو الحياة للأسود قبل بداية بطولة 2006 عندما أكد مشاركته في البطولة الأفريقية حيث كانت تعتمد عليه الجماهير الكاميرونية لإعادة الهيبة الأفريقية إلى الأسود بعد أن أثبت وجوده بالدوري الأسباني.
وتكرر الوضع قبل البطولة الماضية في غانا ، حيث أصر إيتو العائد لصفوف برشلونة بعد فترة غياب طويلة ، بسبب الإصابة على المشاركة مع منتخب بلاده في كأس أفريقيا.
ويشارك إيتو في البطولة الجديدة بأنجولا بدوافع جديدة لتحقيق النجاح خاصة ، وأنه ترك برشلونة مضطرا ، ويسعى إلى التأكيد على فائدته الكبيرة من خلال انتر ميلان والمنتخب الكاميروني.
ونجح إيتو على مدار السنوات الماضية في تعويض المنتخب الكاميروني عن نجومه السابقين أمثال الثعلب الماكر روجيه ميلا والمهاجم العملاق باتريك مبومبا.
بل إن إيتو خرج من عباءة هؤلاء النجوم إلى سماء العالمية وكان الأقرب إلى تكرار إنجاز الليبيري جورج وايا ، النجم الأفريقي الوحيد الذي نجح في الحصول على لقب أفضل لاعب في أوروبا ، والعالم.
ويؤكد الجميع أن إيتو ليس مجرد هداف عادي وإنما قناص من نوع فريد يجيد التعامل مع المدافعين وحراس المرمى بفضل تسديداته القاتلة التي يطلقها من كل زاوية ومن اي مسافة.
ولكن فشله في تسجيل ضربة الجزاء في البطولة قبل الماضية سيدفعه لبذل مزيد من الجهد من أجل مصالحة الجماهير.
تجدر الإشارة إلى أن بداية ظهور ايتو بقوة كانت مع المنتخب الكاميروني وليس النادي حيث شارك لأول مرة في مباراة دولية مع منتخب الأسود أمام نظيره الكوستاريكي في التاسع من آذار/مارس 1997 قبل يوم واحد من احتفاله بعيد ميلاده السادس عشر.
ولم يلبث ايتو أن انتقل لحياة الاحتراف الأوروبي بالانضمام إلى ريال مدريد بعد أن لاحظ النادي الأسباني تألقه ولكن نظرا لصغر سنه وعدم وجود مكان له بين نجوم ريال مدريد انذاك ، اعاره ريال مدريد إلى أحد فرق دوري الدرجة الثانية بأسبانيا لاكتساب الخبرة وحساسية المباريات ، وكذلك التأقلم بشكل تدريجي على حياة الاحتراف.
وكتب إيتو سطرا جديدا من التألق عندما شارك مع المنتخب الكاميروني في نهائيات كأس العالم 1998 بفرنسا ن ولكنه شارك كلاعب بديل في مباراة الفريق أمام إيطاليا في الدور الأول من البطولة ، ولم يستطع إنقاذ الفريق من الخروج المبكر.
واستعاد ريال مدريد اللاعب عقب نهاية كأس العالم مباشرة ،ولكنه لعب مباراة واحدة فقط في الدوري الأسباني قبل أن يعيد إعارته لفترة قصيرة إلى فريق اسبانيول الأسباني واستعاده مرة أخرى ليخوض مع الفريق ثلاث مباريات مع ريال مدريد في بطولة دوري أبطال أوروبا عام 2000 حيث أحرز معه اللقب.
وكانت هذه البطولة ثاني بطولة كبيرة يفوز بها في عام 2000 حيث توج مع المنتخب الكاميروني بلقب كأس الأمم الأفريقية عام 2000 في نيجيريا وغانا وترك إيتو بصمته في البطولة بتسجيل أول أهدافه الدولية ، وذلك في المباراة النهائية أمام نيجيريا والتي انتهت بالتعادل 2/2 ثم حسمت الكاميرون اللقب بضربات الجزاء الترجيحية 4/3 .
ولكن ذلك لم يشفع لإيتو عند ناديه الأسباني حيث أعاره ريال مدريد مجددا إلى فريق ريال مايوركا الذي تعاقد معه بعد ذلك بشكل نهائي مع وجود شرط في العقد يمنح لريال مدريد الحق في نصف مقابل انتقال اللاعب إلى أي ناد ثالث.
كانت هذه التنقلات العديدة وعدم الاستقرار في مسيرة اللاعب كفيلة بالنيل من مستواه الفني ، ولكن عزيمته كانت أقوى من كل ذلك ونجح في أيلول/سبتمبر 2000 في الحصول مع المنتخب الأولمبي الكاميروني على ذهبية كرة القدم في دورة الألعاب الأولمبية في سيدني ، بالتغلب على الماتادور الأسباني بضربات الجزاء الترجيحية في المباراة النهائية.
كما قاد إيتو منتخب الكاميرون للاحتفاظ بلقب كأس الأمم الأفريقية في مالي عام 2002 بعد الفوز على السنغال بضربات الجزاء الترجيحية أيضا في المباراة النهائية ، وشارك مع الفريق في كأس العالم باليابان وكوريا الجنوبية عام 2002 ولكن الفريق فشل في اجتياز الدور الأول.
وتألق إيتو مع فريق ريال مايوركا بشكل ملفت للنظر أيضا وسجل هدفين ليقود الفريق إلى لقب كأس ملك أسبانيا بعد الفوز على ريكرياتيفو هويلفا 3/صفر في النهائي ن كما لعب في المباراة النهائية لبطولة كأس القارات التي خسرتها الكاميرون أمام فرنسا في باريس.
ومع التألق الواضح لإيتو مع ريال مايوركا وفوزه بلقب أفضل لاعب أفريقي بدأ برشلونة في السعي للتعاقد معه ، مثل العديد من الأندية الأوروبية الكبيرة ، خاصة وأن ريال مدريد لم يكن لديه مكان شاغر في صفوفه للاعبين الأجانب.
واضطر ريال مدريد وريال مايوركا لبيعه في آب/أغسطس 2004 إلى برشلونة بعقد يمتد أربعة أعوام مقابل 24 مليون يورو ، حصل ريال مدريد على نصفها ولكنه خسر لاعبا بارزا كان بإمكانه انتشال الفريق من كبوته الحالية.
ولكن بعد خمسة مواسم سجل فيها إيتو أكثر من 100 هدف لبرشلونة وتصدر قائمة هدافي الفريق الموسم الماضي ، وفوز الفريق بثلاثيته التاريخية (دوري وكأس أسبانيا ودوري أبطال أوروبا) ، اضطر اللاعب للرحيل عن صفوفه في اطار صفقة تبادل ليتعاقد برشلونة مع السويدي زلاتان إبراهيموفيتش ، مهاجم انتر ميلان.
ومن المنتظر أن تكون البطولة الأفريقية المقبلة في أنجولا من المحطات التي لا يمكن أن تمحى من ذاكرة إيتو.
لم يكن غريبا أن يصف الألماني بيرند شوستر ، المدير الفني السابق لفريق ريال مدريد الأسباني ، اللاعب الكاميروني صامويل إيتو ، مهاجم منافسه العنيد برشلونة سابقا ونجم انتر ميلان الإيطالي حاليا ، بأنه "ملك الكاميرون" لأن إيتو بالفعل هو اللاعب الأبرز والأهم بين صفوف "الأسود التي تقهر" منذ سنوات.
ولا يختلف اثنان على أن إيتو من أبرز النجوم الموهوبين الذين أنجبتهم القارة السمراء على مدار التاريخ وأنه الوحيد الذي كان قادرا على انتزاع جائزة أفضل لاعب في العالم ، الذي أبعدته عنه الإصابات أكثر من مرة.
وتمثل بطولة كأس الأمم الأفريقية المقبلة "أنجولا 2010" التي تنطلق في العاشر من الشهر الجاري ، تحديا خاصا لإيتو ، حيث انها تمثل له حياة ، أو موت ولذلك يخوضها بشعار "أكون أو لا أكون".
وليس غريبا أن تكون هذه البطولة مصيرية للنجم الكاميروني المتألق ، فرغم تربعه على عرش قائمة هدافي بطولتي كأس الأمم الأفريقية الماضيتين ، عامي 2006 في مصر و2008 في غانا ، برصيد خمسة أهداف بكل منهما ، بددت ضربة جزاء طائشة سددها هذا النجم أحلام الأسود في استمرار مسيرة الفريق في بطولة عام 2006 ، واخفق في هز شباك نظيره المصري في المباراة النهائية لبطولة 2008 .
وتحول الأسطورة إيتو ، بسبب هذه الضربة إلى متهم وألقت الضربة بظلالها على أهدافه الخمسة التي أحرزها في البطولة ، حتى خرج مع فريقه صفر اليدين.
وعندما وضع البرتغالي آرتور جورج ، المدير الفني للمنتخب الكاميروني ، آنذاك نجمه إيتو على رأس قائمة اللاعبين الذين سيسددون ضربات الجزاء في مباراة الفريق أمام كوت ديفوار في دور الثمانية ، ليبدأ بنجم كبير يتمتع بالخبرة وبهدوء الأعصاب لم يكن يعرف أن إيتو سيكون الطريق إلى وداع البطولة بالهزيمة أمام كوت ديفوار 11/12 بضربات الجزاء بعد انتهاء المباراة بالتعادل 1/1 في الوقتين الأصلي والإضافي.
ولسوء حظ إيتو أن الفرنسي هنري ميشيل ،المدير الفني للمنتخب الإيفواري انذاك، فكر بنفس الطريقة ، فوضع نجمه الأول ديدييه دروجبا على رأس اللاعبين المكلفين بتسديد ضربات الجزاء ليزيد الضغط على إيتو الذي خاض منافسة خاصة مع دروجبا في هذه المباراة.
وفجأة وبضربة جزاء طائشة تحول النجم الكاميروني الفائز بلقب أفضل لاعب أفريقي أعوام 2003 و2004 و2005 من "بطل قومي" إلى "متهم" أو كما يقال بالانجليزية "فروم هيرو تو زيرو" أي (من بطل إلى لا شيء).
ونجح إيتو في أن يترك بصمة حقيقية في بطولة 2006 ، حيث سجل ثلاثة أهداف في مرمى الفريق الأنجولي ، اتبعها بهدف عالمي في شباك توجو. وكان الفريقان اثنين من ممثلي أفريقيا الخمسة في كأس العالم 2006 بألمانيا.
كما أحرز هدفا آخر لفريقه في مرمى الكونغو الديمقراطية في ثالث مباريات الدور الأول ليرتفع رصيده في البطولة إلى خمسة أهداف على قمة هدافي البطولة.
بيد أن جماهير الكاميرون لن تنسى لايتو أنه كان السبب في خروج فريقها من هذه البطولة بعد أن كان أقوى المرشحين للفوز بلقبها.
كما تكرر نفس الشيء في البطولة الماضية حيث سجل ايتو خمسة أهداف في البطولة ليفوز بلقب الهداف ، للمرة الثانية على التوالي.
وربما تحفل صفوف المنتخب الكاميروني بالعديد من النجوم أصحاب الأسماء البارزة في عالم الاحتراف وفي أكبر الأندية الأوروبية ولكن صامويل إيتو ، هداف برشلونة الأسباني ونجم انتر ميلان الإيطالي حاليا ، يظل أبرزهم جميعا.
وأعاد إيتو الحياة للأسود قبل بداية بطولة 2006 عندما أكد مشاركته في البطولة الأفريقية حيث كانت تعتمد عليه الجماهير الكاميرونية لإعادة الهيبة الأفريقية إلى الأسود بعد أن أثبت وجوده بالدوري الأسباني.
وتكرر الوضع قبل البطولة الماضية في غانا ، حيث أصر إيتو العائد لصفوف برشلونة بعد فترة غياب طويلة ، بسبب الإصابة على المشاركة مع منتخب بلاده في كأس أفريقيا.
ويشارك إيتو في البطولة الجديدة بأنجولا بدوافع جديدة لتحقيق النجاح خاصة ، وأنه ترك برشلونة مضطرا ، ويسعى إلى التأكيد على فائدته الكبيرة من خلال انتر ميلان والمنتخب الكاميروني.
ونجح إيتو على مدار السنوات الماضية في تعويض المنتخب الكاميروني عن نجومه السابقين أمثال الثعلب الماكر روجيه ميلا والمهاجم العملاق باتريك مبومبا.
بل إن إيتو خرج من عباءة هؤلاء النجوم إلى سماء العالمية وكان الأقرب إلى تكرار إنجاز الليبيري جورج وايا ، النجم الأفريقي الوحيد الذي نجح في الحصول على لقب أفضل لاعب في أوروبا ، والعالم.
ويؤكد الجميع أن إيتو ليس مجرد هداف عادي وإنما قناص من نوع فريد يجيد التعامل مع المدافعين وحراس المرمى بفضل تسديداته القاتلة التي يطلقها من كل زاوية ومن اي مسافة.
ولكن فشله في تسجيل ضربة الجزاء في البطولة قبل الماضية سيدفعه لبذل مزيد من الجهد من أجل مصالحة الجماهير.
تجدر الإشارة إلى أن بداية ظهور ايتو بقوة كانت مع المنتخب الكاميروني وليس النادي حيث شارك لأول مرة في مباراة دولية مع منتخب الأسود أمام نظيره الكوستاريكي في التاسع من آذار/مارس 1997 قبل يوم واحد من احتفاله بعيد ميلاده السادس عشر.
ولم يلبث ايتو أن انتقل لحياة الاحتراف الأوروبي بالانضمام إلى ريال مدريد بعد أن لاحظ النادي الأسباني تألقه ولكن نظرا لصغر سنه وعدم وجود مكان له بين نجوم ريال مدريد انذاك ، اعاره ريال مدريد إلى أحد فرق دوري الدرجة الثانية بأسبانيا لاكتساب الخبرة وحساسية المباريات ، وكذلك التأقلم بشكل تدريجي على حياة الاحتراف.
وكتب إيتو سطرا جديدا من التألق عندما شارك مع المنتخب الكاميروني في نهائيات كأس العالم 1998 بفرنسا ن ولكنه شارك كلاعب بديل في مباراة الفريق أمام إيطاليا في الدور الأول من البطولة ، ولم يستطع إنقاذ الفريق من الخروج المبكر.
واستعاد ريال مدريد اللاعب عقب نهاية كأس العالم مباشرة ،ولكنه لعب مباراة واحدة فقط في الدوري الأسباني قبل أن يعيد إعارته لفترة قصيرة إلى فريق اسبانيول الأسباني واستعاده مرة أخرى ليخوض مع الفريق ثلاث مباريات مع ريال مدريد في بطولة دوري أبطال أوروبا عام 2000 حيث أحرز معه اللقب.
وكانت هذه البطولة ثاني بطولة كبيرة يفوز بها في عام 2000 حيث توج مع المنتخب الكاميروني بلقب كأس الأمم الأفريقية عام 2000 في نيجيريا وغانا وترك إيتو بصمته في البطولة بتسجيل أول أهدافه الدولية ، وذلك في المباراة النهائية أمام نيجيريا والتي انتهت بالتعادل 2/2 ثم حسمت الكاميرون اللقب بضربات الجزاء الترجيحية 4/3 .
ولكن ذلك لم يشفع لإيتو عند ناديه الأسباني حيث أعاره ريال مدريد مجددا إلى فريق ريال مايوركا الذي تعاقد معه بعد ذلك بشكل نهائي مع وجود شرط في العقد يمنح لريال مدريد الحق في نصف مقابل انتقال اللاعب إلى أي ناد ثالث.
كانت هذه التنقلات العديدة وعدم الاستقرار في مسيرة اللاعب كفيلة بالنيل من مستواه الفني ، ولكن عزيمته كانت أقوى من كل ذلك ونجح في أيلول/سبتمبر 2000 في الحصول مع المنتخب الأولمبي الكاميروني على ذهبية كرة القدم في دورة الألعاب الأولمبية في سيدني ، بالتغلب على الماتادور الأسباني بضربات الجزاء الترجيحية في المباراة النهائية.
كما قاد إيتو منتخب الكاميرون للاحتفاظ بلقب كأس الأمم الأفريقية في مالي عام 2002 بعد الفوز على السنغال بضربات الجزاء الترجيحية أيضا في المباراة النهائية ، وشارك مع الفريق في كأس العالم باليابان وكوريا الجنوبية عام 2002 ولكن الفريق فشل في اجتياز الدور الأول.
وتألق إيتو مع فريق ريال مايوركا بشكل ملفت للنظر أيضا وسجل هدفين ليقود الفريق إلى لقب كأس ملك أسبانيا بعد الفوز على ريكرياتيفو هويلفا 3/صفر في النهائي ن كما لعب في المباراة النهائية لبطولة كأس القارات التي خسرتها الكاميرون أمام فرنسا في باريس.
ومع التألق الواضح لإيتو مع ريال مايوركا وفوزه بلقب أفضل لاعب أفريقي بدأ برشلونة في السعي للتعاقد معه ، مثل العديد من الأندية الأوروبية الكبيرة ، خاصة وأن ريال مدريد لم يكن لديه مكان شاغر في صفوفه للاعبين الأجانب.
واضطر ريال مدريد وريال مايوركا لبيعه في آب/أغسطس 2004 إلى برشلونة بعقد يمتد أربعة أعوام مقابل 24 مليون يورو ، حصل ريال مدريد على نصفها ولكنه خسر لاعبا بارزا كان بإمكانه انتشال الفريق من كبوته الحالية.
ولكن بعد خمسة مواسم سجل فيها إيتو أكثر من 100 هدف لبرشلونة وتصدر قائمة هدافي الفريق الموسم الماضي ، وفوز الفريق بثلاثيته التاريخية (دوري وكأس أسبانيا ودوري أبطال أوروبا) ، اضطر اللاعب للرحيل عن صفوفه في اطار صفقة تبادل ليتعاقد برشلونة مع السويدي زلاتان إبراهيموفيتش ، مهاجم انتر ميلان.
ومن المنتظر أن تكون البطولة الأفريقية المقبلة في أنجولا من المحطات التي لا يمكن أن تمحى من ذاكرة إيتو.
osamahlawy- Admin
- Posts : 126292
Points : 128347
Reputation : 12
Join date : 2009-09-29
Age : 41
Location : Cairo
روبيرو يؤجل اكتمال قائمة الكاميرون
يستعد المنتخب الكاميرونى لإجراء تبديل فى قائمته النهائية التى تخوض أمم أنجولا 2010 بعد تضارب التصريحات حول تأخر انضمام جويل ماتيب مدافع نادى شالكة الألمانى.
وقال الكسندر روبيرو إدارى المنتخب الكاميرونى فى تصريحات نشرها موقع الشركة الراعية للكاف، إن تأخر وصول التأشيرة هو السبب وراء تأخر انضمام المدافع الشاب لمعسكر أسود الكاميرون، معرباً عن سعى المسئولين فى ضم اللاعب خلال أمم أفريقيا أو كأس العالم 2010 على أقصى تقدير.
بينما أرجع ميشيل زواه وزير الرياضة الكاميرونى أن اللاعب حصل على إذن بتأخر وصوله إلى نيروبى بسبب خوضه امتحانات دراسية.
فى حين أعرب فيليكس ماجات المدير الفنى لنادى شالكة عن دهشته بعد استدعاء لاعبه لخوض غمار أمم أنجولا فى تصريحات نشرها الموقع الرسمى للفريق الألمانى.
وثارت شكوك فى الفترة الأخيرة حول انضمام جويل ماتيب -المولود لأب كاميرونى وأم ألمانية- لصفوف الكاميرون بعد إبداء الألمان رغبتهم فى تجنيس اللاعب وضمه لصفوف المنتخب الألمانى
يستعد المنتخب الكاميرونى لإجراء تبديل فى قائمته النهائية التى تخوض أمم أنجولا 2010 بعد تضارب التصريحات حول تأخر انضمام جويل ماتيب مدافع نادى شالكة الألمانى.
وقال الكسندر روبيرو إدارى المنتخب الكاميرونى فى تصريحات نشرها موقع الشركة الراعية للكاف، إن تأخر وصول التأشيرة هو السبب وراء تأخر انضمام المدافع الشاب لمعسكر أسود الكاميرون، معرباً عن سعى المسئولين فى ضم اللاعب خلال أمم أفريقيا أو كأس العالم 2010 على أقصى تقدير.
بينما أرجع ميشيل زواه وزير الرياضة الكاميرونى أن اللاعب حصل على إذن بتأخر وصوله إلى نيروبى بسبب خوضه امتحانات دراسية.
فى حين أعرب فيليكس ماجات المدير الفنى لنادى شالكة عن دهشته بعد استدعاء لاعبه لخوض غمار أمم أنجولا فى تصريحات نشرها الموقع الرسمى للفريق الألمانى.
وثارت شكوك فى الفترة الأخيرة حول انضمام جويل ماتيب -المولود لأب كاميرونى وأم ألمانية- لصفوف الكاميرون بعد إبداء الألمان رغبتهم فى تجنيس اللاعب وضمه لصفوف المنتخب الألمانى
osamahlawy- Admin
- Posts : 126292
Points : 128347
Reputation : 12
Join date : 2009-09-29
Age : 41
Location : Cairo
إيتو: هدفي الأول تحقيق رقم قياسي شخصي جديد ثم الفوز بالبطولة
يسعى صامويل إيتو مهاجم المنتخب الكاميروني إلى كسر الرقم القياسي في عدد الأهداف المسجلة في بطولة الأمم الإفريقية في دورة واحدة، ثم تحقيق الفوز بالبطولة.
ويحتل الكونغولي مولامبا نداي قائمة الهدافين في بطولة واحدة، حيث أحرز 9 أهداف في بطولة الأمم الإفريقية بمصر عام 1974.
وقال إيتو في تصريحات نقلها موقع "كيك أوف" يوم الأربعاء "أتمنى قيادة الكاميرون إلى أبعد الأدوار، والفوز بالبطولة نفسها".
وتابع "لكن هدفي الأول هو إحراز عدد قياسي من الأهداف في بطولة واحدة".
وكان إيتو قد انفرد بصدارة هدافي كأس الأمم عبر تاريخها بـ16 هدفا.
ورفض لاعب إنتر ميلان الإيطالي توقع الفائز باللقب هذا العام، وقال "على الرغم من أننا نمتلك فريقا قويا جدا، إلا أنني أرى أن فرص جميع الفرق متساوية".
وتابع اللاعب الحاصل على لقبي كأس الأمم 2000 و2002 "لا أريد التكهن بالفريق الفائز باللقب".
وتلعب الكاميرون في المجموعة الرابعة مع الجابون وتونس وزامبيا.
وأوضح إيتو أن للفرق الأوروبية الحق في المطالبة بحقهم في اللاعبين الأفارقة الذين يتركون فرقهم للمشاركة في بطولة إفريقيا كل عامين، لكنهم أيضا عليهم مراعاة الظروف المختلفة.
وقال لاعب برشلونة الإسباني السابق "الفرق الأوروبية تدفع المرتبات للاعبين الأفارقة، ومن حقهم المطالبة بخدمات هؤلاء اللاعبين".
وأردف القائد الكاميروني "لكن بطولة إفريقيا لن تغير مواعيدها أيضا، ففي أوروبا يلعبون بطولة الأمم كل أربع سنوات في الصيف لأن ذلك الوقت ملائم لهم، أما نحن فليس عندنا أمطار في يناير لذا فهذا الوقت ملائم لنا".
يسعى صامويل إيتو مهاجم المنتخب الكاميروني إلى كسر الرقم القياسي في عدد الأهداف المسجلة في بطولة الأمم الإفريقية في دورة واحدة، ثم تحقيق الفوز بالبطولة.
ويحتل الكونغولي مولامبا نداي قائمة الهدافين في بطولة واحدة، حيث أحرز 9 أهداف في بطولة الأمم الإفريقية بمصر عام 1974.
وقال إيتو في تصريحات نقلها موقع "كيك أوف" يوم الأربعاء "أتمنى قيادة الكاميرون إلى أبعد الأدوار، والفوز بالبطولة نفسها".
وتابع "لكن هدفي الأول هو إحراز عدد قياسي من الأهداف في بطولة واحدة".
وكان إيتو قد انفرد بصدارة هدافي كأس الأمم عبر تاريخها بـ16 هدفا.
ورفض لاعب إنتر ميلان الإيطالي توقع الفائز باللقب هذا العام، وقال "على الرغم من أننا نمتلك فريقا قويا جدا، إلا أنني أرى أن فرص جميع الفرق متساوية".
وتابع اللاعب الحاصل على لقبي كأس الأمم 2000 و2002 "لا أريد التكهن بالفريق الفائز باللقب".
وتلعب الكاميرون في المجموعة الرابعة مع الجابون وتونس وزامبيا.
وأوضح إيتو أن للفرق الأوروبية الحق في المطالبة بحقهم في اللاعبين الأفارقة الذين يتركون فرقهم للمشاركة في بطولة إفريقيا كل عامين، لكنهم أيضا عليهم مراعاة الظروف المختلفة.
وقال لاعب برشلونة الإسباني السابق "الفرق الأوروبية تدفع المرتبات للاعبين الأفارقة، ومن حقهم المطالبة بخدمات هؤلاء اللاعبين".
وأردف القائد الكاميروني "لكن بطولة إفريقيا لن تغير مواعيدها أيضا، ففي أوروبا يلعبون بطولة الأمم كل أربع سنوات في الصيف لأن ذلك الوقت ملائم لهم، أما نحن فليس عندنا أمطار في يناير لذا فهذا الوقت ملائم لنا".