مصر والاوغاد (2) : عماد اديب :الجمهور الجزائرى فى انجولا بالسلاح الابيض لتشجيع المنتخبات التى تلعب ضد مصر

ربنا يشفيهم والله الناس دى معقده
مره ام كلثوم كانت بتغنى فى ليبيا
فى واحد على المسرح قالها عيدى تانى يامره
راحت قالتله انتوا قدامك 50 سنه على ماتبقوا زينا
هما كده العرب التخلف طالع منهم
السودان شوف جرايدهم عامله ازاى
الجزائر مستشفى امراض عقليه كبيره
السعوديه وقطر ملهمش فى البطاطا وقاعدين يتخانقوا على اللى يقود الامه !!
ليبيا الزعيم بتاعهم لسه بيعيش فى خيمه !!
باقى الدول العربيه ربنا يعينهم

عيدى يا مرة؟
مرة؟؟؟؟
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

على فكرة فى المغرب لما تنده لست اوعى تقولها يا شيخة عندهم راقصة فى كابنيه (كباريه) تقولها يا مرة

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

عالم متخلفة

القذافى ملك ملوك افريقيا

الساحر الاهلاوى wrote:عيدى يا مرة؟
مرة؟؟؟؟
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

على فكرة فى المغرب لما تنده لست اوعى تقولها يا شيخة عندهم راقصة فى كابنيه (كباريه) تقولها يا مرة

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

عالم متخلفة

yulanda wrote:القذافى ملك ملوك افريقيا

وسيد الحكام العرب يعنى عصام عبد الفتاح

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

بجد بجد عالم متخلفة تلعيمها متخلف

الناس اللى خدت ثانوية هناك وجات وجايبة 200% بنمرمطها لما تتفشخر بتوحيد المقامات فى الرياضة اللى هى اتفه حاجة مش بيعفوا يعملوها غير ع الكالكوليتور ( الالة الحابسة يعنى) ومعندهمش لغة ولا تعليم بس معاهم فلوس اشولة فلوس متحركة

الدهشورى حرب بيقول انه سنه 90 كان فى ماتش الجزائر اللى اتلعب هناك الجماهير راحت تقرف لاعيبه مصر راح الدهشورى الجبار كان عضو اتحاد الكوره وقتها اتصل بوزير الداخليه والوزير اتدخل
الدهشورى بيقول فى عضو اتحاد كوره طلع يقول الجزائر احتلت السودان كل توك توك وبيت سودانى عليه علم جزائرى
ده كان قبل الماتش بيوم
طلع العضوده هو محمود الشامى بتاع الكفته

فاكر يا اوس لما كنت بكلمك فى التليفون بعد ماتش الجزائر 3/1 جت سيره الشامى

ساعه لما كان راجع فرحان وبيقول عادى مافيهاش حاجه اننا نخسر

ااااه

ده كفتجي ياعم
ولا بيعرف يتكلم
مش عارف واخدينه ازاي في اتحاد الكرة

هما وصلوا لايه؟

وصلوا لبيوتهم بقى الساعه 12ونص لازم يناموا بدرى

جد والله
يعني امتي الحكم النهائي....كده يعني

شكرا يااسامه

صحيفة أمريكية: توابع المباراة الفاصلة بين مصر والجزائر أثارت في المصريين فورة قومية

مغلفة بالغضب من الحكومة
قالت صحيفة أمريكية بارزة إنه فيما سعت الحكومة المصرية
طويلا للحظة تعبئة لتوجيه الولاء للدولة، كما يقول معلقون سياسيون إنها
وجدتها في المواجهة الكروية الأخيرة مع الجزائر، فإن الأمر تحول في النهاية
إلي «فورة في القومية المغلفة بالغضب واليأس» علي حد قولها.
وأوضحت صحيفة نيويورك تايمز أنه بمرور الوقت بعد الأحداث
التي أعقبت مباراة كرة القدم الفاصلة بين منتخبي مصر والجزائر لحجز بطاقة
التأهل لنهائيات كأس العالم في جنوب أفريقيا 2010، والتي أقيمت في العاصمة
السودانية الخرطوم في 18 نوفمبر الماضي، «تحول سبب غضب كثير من الناس من
الجزائر نحو الحكومة، التي بدأ كثيرون يتهمونها باستغلال الهزيمة من أجل
تحقيق مكسب سياسي، حتي مع استمرارهم في التألم لضياع الكرامة الشخصية».



نقلت الصحيفة في تقرير لها كتبه مراسلها في القاهرة مايكل
سلاكمان بعنوان «الأنا المهزوزة لبلد مصورة في خسارة كروية»، نقلت عن
حمادة عبد الله، وهو مواطن مصري من محافظة الدقهلية: «إذا كنا ساخطين فليس
بسبب الكرة، لتذهب الكرة والمباراة معا إلي الجحيم، إنما نحن ساخطون بسبب
كرامتنا».
وأضاف: «نحن نحب هذا البلد ولا نريد أن
نتعرض للذل سواء من السلطات في الداخل أو من أناس آخرين بالخارج. نشعر أننا
مضطهدون ومقيدون وغير قادرين علي فعل شيء».
ولفتت
الصحيفة إلي أن الحديث عن الكرامة بات أكثر ما يشغل المصريين الذين «يعيش
أكثر من نصفهم علي أقل من دولارين في اليوم» علي حد قولها.

سفير الجزائر غادر القاهرة في أجازة عائلية ونفي لـ«{» استدعاءه للتشاور رداً علي الموقف المصري

خالد محمود

دخل
الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة أمس وللمرة الأولي علي خط الأزمة
الراهنة مع مصر عقب أحداث مباراة كرة القدم المثيرة للجدل في السودان الشهر
الماضي، وأعلن ضمنيا أن بلاده لن تعتذر، مكررا كلاما كان مستشاره حمد عبد
الرزاق بارة قد أعلنه في القاهرة مؤخرا.
وجاءت تصريحات
بوتفليقة في وقت أشاعت فيه أوساط جزائرية رسمية أن الجزائر قررت سحب عبد
القادر حجار سفيرها في القاهرة ومندوبها الدائم لدي الجامعة العربية،
للتشاور ردا علي سحب مصر سفيرها لدي الجزائر مؤخرا.



لكن حجار نفي لـ«الدستور» صحة هذه الشائعات، وقال في
المقابل قبل لحظات من رحيله، إنه سيغادر عائدا إلي بلاده في أجازة عائلية
لمدة عشرة أيام يعود بعدها لممارسة عمله.
وكان الرئيس
الجزائري بوتفليقة، وعلي طريقة الكلام لك يا جارة، قد أشاد أمس الأول
بالتفاف الجزائريين حول علمهم الوطني، بمناسبة الأزمة مع مصر وبانتصار
المنتخب الجزائري في مباراة 18 نوفمبر الماضي، ودعا الشباب ضمنيا إلي
الترفع عن الشتائم التي كانوا عرضة لها من طرف المصريين.
وبعد نحو ثلاثة أسابيع من الصمت المطبق، كسر بوتفليقة حاجز
التردد واتخذ موقفا متشددا عبر رسالة قرأها مستشاره محمد علي بوغازي علي
المشاركين في ندوة بعين تيموشنت، حملت إشارات كثيرة إلي مباراة الخرطوم.
وقال بوتفليقة: «من ميزات شعبنا الثابتة في التاريخ،
التفافه قلبا وقالبا حول قضاياه المصيرية والتحامه كرجل واحد بإرادة صلبة،
من أجل الدفاع عن وحدته الشعبية والترابية، والمنافحة عن قيمه ورموزه،
وتشبثه بمثله السامية».
واعتبر أن الشعب الجزائري لا
يخشي في الحق لومة لائم، ولا يلين ولا يضعف أمام التحديات والمصاعب، وهي
شمائل وفضائل توارثها جيلا بعد جيل وكانت دائما حصنه الحصين في مقاومته
الغزاة والمحتلين عبر التاريخ.
ولفت إلي إن الشعب
الجزائري «عصي علي الإذلال مجبول علي المقاومة وعلي الصمود بجميع مقدراته،
وسجل علامات فارقة في التاريخ الوطني والإنساني».
ويعد
حديثه عن مصر، وإن لم يذكرها بالاسم، الأول منذ اندلاع الأزمة. وأشاد
بوتفليقة بفوز المنتخب الجزائري وتأهله للمونديال، حيث قال في الخطاب:
«يصنع الشعب الجزائري، من خلال شبابه اليوم، نهضة الوطن في الجامعات
والمعاهد والمدارس والمؤسسات، والمصانع ويبني مفاخر الجزائر في المنابر
الدولية، من خلال نجاحاته مؤخرا في الاستحقاقات الأدبية والفكرية
والرياضية».
ودعا الجزائريين مرة أخري، وبصفة ضمنية،
إلي الترفع عن السب والشتم الذي تعرضوا له في وسائل الإعلام المصرية، حيث
تحدث عن «السمو بأنفسهم إلي الأعلي وأن تتعلق هممهم بما هو أعلي، في مواجهة
التحديات في القضايا الكبري وفي مسيرة بناء تنمية اقتصادهم ورقي مجتمعهم
وحماية قيمهم، والترفع عن كل ما لا يتماشي ومجدهم التليد وعزة نفوسهم
الأبية».
وتعكس تصريحات بوتفليقة اتجاها برفض تقديم
أي اعتذار إلي مصر وفقاً لما أكدته «الدستور» مؤخرا، كما أنها تكشف عن
إخفاق الوساطات السودانية والليبية لاحتواء الأزمة المصرية ـ الجزائرية.
من جهته، وصف عبد القادر بن صالح، رئيس مجلس الأمة
الجزائري، الحملة الإعلامية المصرية علي الجزائر وما تضمنته من انتقادات
وشتائم، بأنها «لا تشرف قائليها»، معتبرا أن الحقيقة الوحيدة في الحدث
الرياضي أنه تعززت «لحمة الجزائريين، وما عدا ذلك فهو كلام لا يكبرهم في
عيون الناس».
وقال بن صالح في جلسة عقدت أمس لطرح
الأسئلة الشفوية، للرد علي الحملة الإعلامية والرسمية في مصر، إن الفريق
الجزائري ومن خلال انتصاراته «رفع الراية الوطنية عاليا وجعلها تحتل
المكانة الجديرة بها ضمن رايات الدول المتفوقة في كرة القدم».
وعما بدر من المصريين، قال الرجل الثاني في الدولة
الجزائرية: «لقد عززت النتيجة الكروية لحمة الجزائريين كافة، وأبرزت جليا
وحدة صفوفهم فظهروا للعالم في أجمل مظهر وأحسن صورة». وتابع «هذه هي حقيقة
الحدث الرياضي التاريخي، أما ما عدا ذلك فهو كلام لا يشرف قائليه ولا
يكبرهم في عيون الناس ولا يؤثـر فينا»، مضيفا أنه «سيأتي اليوم الذي يدرك
فيه المخطئون كم كان خطأهم كبيرا وكم كان تجنيهم علي الجزائر مجحفا».
وأوضح بن صالح أن ذلك «لن يقلل من قيمة ووزن بلدنا وشعبنا
المعتز بتاريخه والواعي بدوره وبمكانته إقليميا ودوليا ماضيا حاضرا
ومستقبلا». مشددا في هذا الصدد علي أن الذين حاولوا إلحاق الضرر بالجزائر
«جاءهم الجواب من قبل شعبنا ومن قبل شبابنا»، كما جاء أيضا «من خلال موقف
مؤسساتنا التي تصرفت بحكمة وروح مسئولة».
ودافع بن
صالح عن الدبلوماسية الجزائرية في تعاملها مع الملف ككل قائلاً: «تعاملها
أظهر أنها حقا دولة محترمة وشعبها عظيم عبر تاريخه الطويل، لم يطأطئ الرأس
لأحد ولن يفعل... الجزائر كما يعرف الجميع لا تسير إلا في الطريق الذي
تختاره هي لنفسها».
وفي مقابل هذا الخطاب السياسي
المتشدد، اعتبر رئيس الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان، مصطفي
بوشاشي، أن «السلطة في الجزائر تريد إلهاء الشعب بمباراة في كرة القدم»، في
تأكيد منه علي أن النظام استغل نشوة الجزائريين في تأهل الخضر لمونديال
جنوب أفريقيا لتغطية المشاكل الاجتماعية.
واتفقت آراء
المشاركين في الندوة التي عقدتها رابطة حقوق الإنسان، أمس، بمناسبة ذكري
الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، علي أن «النظامين الجزائري والمصري جعلا من
مباراة في كرة القدم أداة لإلهاء الشعبين الجزائري والمصري عن الأوضاع
الاجتماعية والسياسية التي يعيشها البلدان».
وأضاف
بوشاشي وفقا لتقارير صحفية واردة من الجزائر، أن «الإعلام في مصر وجه وفقا
لأجندة سياسية مبنية علي توريث الابن»، قائلا إن «النظام في الجزائر فاسد،
لكن في مصر أفسد منه».
من جهة أخري، أشاد رئيس الاتحاد
الدولي لكرة القدم «فيفا» السويسري جوزيف بلاتر بمبادرة الإمارات بالدعوة
لإقامة مباراة ودية بين مصر والجزائر علي أرضها لتنقية الأجواء بين
البلدين.
وقال بلاتر بعد وصوله أمس الجمعة إلي دبي
لحضور منافسات كأس العالم للأندية التي تستضيفها أبوظبي حتي 19 ديسمبر
الحالي: «مبادرة الإمارات مطلوبة في هذا الوقت وهي دائما معروفة بمواقفها
التي تدعو إلي الصلح ولم الشمل».
وكان الاتحاد
الإماراتي لكرة القدم قد وجه دعوة إلي منتخبي مصر والجزائر لخوض مباراة علي
أرض الإمارات بهدف إعادة الأمور إلي نصابها بين البلدين عقب الأحداث التي
رافقت المباراتين الأخيرتين بينهما في التصفيات المؤهلة إلي مونديال 2010
في جنوب أفريقيا.
وأكد محمد خلفان الرميثي، رئيس
الاتحاد الإماراتي لكرة القدم، أن «مبادرة الاتحاد الخاصة بالصلح بين مصر
والجزائر ما زالت قائمة وأنا سأواصل مهمتي من أجل تحقيق ذلك، غير أن الفرصة
في مونديال الأندية ستكون ضعيفة لجمع رئيسي الاتحادين المصري والجزائري
لالتزاماتهما المختلفة، حيث كان يفترض أن يصل أمس محمد روراوة رئيس الاتحاد
الجزائري ويغادر بعد مباراة بوهانغ ومازيمبي، بينما من المتوقع أن يحضر
سمير زاهر رئيس الاتحاد المصري النهائي». وقال الرميثي: «سأواصل العمل من
أجل إنهاء حالة التوتر بين مصر والجزائر من الناحية الرياضية مع وضع
إمكانيات اتحاد الإمارات لكرة القدم من أجل تحقيق هذا الهدف النبيل ومساعدة
البلدين الشقيقين علي حل الخلاف الكروي بأسرع وقت ممكناً.
يشار إلي أن سمير زاهر، رئيس اتحاد الكرة المصري، أعلن أمس
رفضه أي محاولات للصلح مع نظيره الاتحاد الجزائري خلال حضوره اجتماعات
الاتحاد العربي لكرة القدم التي تجري بالسعودية الاثنين القادم.
واعتبر زاهر أن الأمر لم يعد مجرد خلاف بين اتحاد الكرة هنا
وهناك، مشيرا إلي أن الموضوع بات أكبر من اتحادات الكرة في البلدين.

الجزائر
تشارك في بطولة أفريقيا لليد ومطالب بضمانات أمنية























أكد الاتحاد الجزائري لكرة اليد مشاركة
فريقه في البطولة الأفريقية لكرة اليد والمقرر إقامتها في القاهرة في
الفترة من السابع وحتى الـ22 من شهر فبراير المقبل .

وكان الاتحاد
المصري لكرة اليد قد أنسحب من تنظيم البطولة وطلب اتحادي المغرب والجزائر
على حدة تنظيمها عوضاً عن مصر لكن الاتحاد المصري عاد من جديد بالتأكيد على
تنظيمه للبطولة .

وطالب الاتحاد الجزائري لكرة اليد ضمانات أمنية
من الاتحاد الأفريقي للعبة لسلامة بعثته بمصر مؤكداً أنه سيحمل الاتحاد
الأفريقي مسؤولية أي أعتداء على بعثته المتوجهة للقاهرة .

وصرح جعفر
آيت مولود رئيس الاتحاد الجزائري لكرة اليد أنه سيحث الجانب المصري على
مراعاة مكان الفندق المخصص للبعثة الجزائرية بالإضافة إلى أنه سيستعين
بالسفارة الجزائرية بالقاهرة لضمان سلامة الجزائريين بمصر .

والجدير
بالذكر أن البطولة الأفريقية القادمة تعد أيضاً تصفيات تأهيلية إلى بطولة
العالم 2011 والمقرر إقامتها في السويد، حيث يصعد أصحاب المراكز الأربعة
الأولى مباشرة إلى البطولة العالمية .

اتحاد اليد الجزائري يطلب ضمانات للمشاركة في البطولة الأفريقية بالقاهرة

قرر اتحاد اليد الجزائري
الموافقة علي مشاركة المنتخب الجزائري لكرة اليد في البطولة الأفريقية لليد
التي تستضيفها مصر في الفترة من السابع وحتي الثاني والعشرين من فبراير
العام المقبل والمؤهلة لنهائيات كأس العالم بالسويد ، وقالت الوكالة إن
الاتحاد الجزائري أكد مشاركة منتخبي الرجال والسيدات إلا أنه طالب الاتحاد
الأفريقي لكرة اليد بوضع الوفد الجزائري في أفضل الظروف الأمنية داعيًا
الاتحاد الأفريقي إلي بتحمل المسئولية كاملة في حالة حدوث أي اعتداء علي
أعضائه.



ويعتبر هذا الضمان شبيه بالتعهد الذي أخذه الاتحاد الدولي
لكرة القدم (فيفا) علي اتحاد كرة القدم المصري قبل إقامة مباراة مصر
والجزائر في القاهرة ضمن التصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس العالم بجنوب
أفريقيا 2010 لتأمين لاعبي المنتخب الجزائري. ونقلت وكالة الأنباء
الألمانية تصريحات من جعفر ايت مولود - رئيس الاتحاد الجزائري لكرة اليد
-قال فيها إنه سيلح علي الجانب المصري احترام جميع تفاصيل تنقلات الوفد
الجزائري في القاهرة إلي جانب مراعاة مكان الفندق الذي سيقيم فيه الوفد
الجزائري مؤكداً أنه سيستعين بخدمات سفارة الجزائر في مصر لضمان راحة
الجزائريين خلال إقامتهم بمصر. الجدير بالذكر أن اتحاد اليد المصري كان قد
اعتذر عن تنظيم بطولة أفريقيا لليد اعتراضًا علي مشاركة الجزائر خاصة مع
الحساسية أحمد عبد اللطيف الموجودة بين الطرفين إلا أنه عاد ليؤكد استضافته
البطولة من جديد.