الأهلي ومولودية الجزائر

شهدت عملية بيع تذاكر مباراة الأهلي والمولودية اليومين الماضيين إقبالا فوق المتوسط نسبيا من قبل جماهير الأهلي التي ستحضر المباراة الهامه والمصيرية في مشوار الأهلي في بطولة دوري أبطال أفريقيا للموسم الجاري .


ورغم أن شباك التذاكر بمنافذ البيع بأهلي مدينة نصر والجزيرة لم تشهد زحاما كالمعتاد في تلك المباريات الجماهيرية لكن عملية البيع جاءت جيده حيث يقوم عدد كبير من الواردين علي شبابيك التذاكر بكميات كبيرة .


هذا وستستمر عملية البيع طيلة اليوم الجمعه ولكن بمنافذ بيع أمام إستاد القاهره الدولي . ويذكر أن سعر الدرجة الثالثه فقط بعشرة جنيهات .


جماهير الأهلي لها دور هام كالمعتاد في مواجهة صعبه كتلك وإن شاء الله ستكون في الموعد وبأفضل مما ينتظر منها دوما .

نشر الإتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" عبر موقعه الرسمي تقريرًا جديدًا يخص مشوار النادي الأهلي في بطولة دوري أبطال افريقيا الحالية .



خلال ذلك التقرير تسائل الفيفا عن موعد استيقاظ الأهلي و وصفه بالعملاق الأحمر الذي سيطر على لقب الدوري المحلي لسبع سنوات متتالية ، لتكتمل سلسلة انجازات الساحر البرتغالي جوزيه مع الأهلي بعد عودته لقيادة سفينة الأهلي في بداية هذا العام .



و أكمل الفيفا حديثه قائلا : بعدما أنهى عملاق القاهرة جميع التزاماته المحلية ، أصبحت المنافسات القارية شغله الشاغل و همه الوحيد ، مما يعني أن كل تركيزه بات منصباً الآن على إيجاد السبل الكفيلة بإرجاع الفريق إلى حلبة السباق على بطاقة التأهل ، علماً أنه سيكون أمام اختبار عسير يوم الجمعة عندما ينازل ضيفه الجزائري.



و أبرز الفيفا خلال التقرير تصريح مهاجم الأهلي عماد متعب عندما قال : إن الفوز وحده كفيل بإرضائنا ، سندخل هذه المباراة من أجل الظفر بالنقاط الثلاث، فذلك هو سبيلنا الوحيد لإنعاش آمالنا في التأهل عن هذه المجموعة .



و تابغ الفيفا : وكان المولودية قد تعرض لهزيمة نكراء برباعية نظيفة على يد الوداد البيضاوي في الجولة الماضية ، علماً أنه لم يفلت من الهبوط إلى الدرجة الثانية في الجزائر إلا بشق الأنفس ، مما يعني أن رحلته إلى القاهرة لن تكون من أجل النزهة إن هو أراد مصالحة جماهيره وإنقاذ ماء وجهه .



و اختتم القرير بأنه لا يتجادل اثنان حول صعوبة المهمة على الضيوف، لاسيما وأن الأهلي سيستعين بسلاحين إضافيين في هذه المواجهة، حيث يعود مهاجمه الموريتاني دومينيك دا سيلفا من الإصابة، بينما وجد مانويل جوزيه في وليد سليمان صانعَ الألعاب الذي طال البحث عنه، لكن الشائعات حول احتمال انتقال النجم أحمد فتحي إلى أوروبا قد تلقي بظلالها على العملاق المصري المتربع ست مرات على عرش أبطال أفريقيا.

استبعد مانويل جوزيه المدير الفني للأهلي الثلاثي وليد سليمان ومحمد نجيب والسيد حمدي من حساباته لمباراة المولودية الجزائري في الجولة الثالثة من مرحلة المجموعات بدوري أبطال إفريقيا.

واختار المدرب البرتغالي فابيو جونيور من الصفقات الجديدة للأهلي هذا الصيف للتواجد في القائمة ليدعم خط الهجوم بجوار محمد ناجي "جدو" وعماد متعب ومحمد فضل.

كما يدعم الموروتاني دومينيك دا سيلفا خط الهجوم الأحمر بعدما تعافى من الإصابة التي أبعدته عن مباراة الأهلي والترجي التونسي.

واستدعى جوزيه صانع الألعاب الشاب أحمد شكري ليكون في حسابات وسط الملعب الأحمر بجوار محمد أبو تريكة وشهاب الدين أحمد وحسام عاشور ومحمد شوقي.

ومع غياب أحمد السيد للإصابة، يكتفي جوزيه في اختياراته للمدافعين بوائل جمعة وشريف عبد الفضيل وحسام غالي بجوار الواعد العائد من الإصابة رامي ربيعة.

ويحتاج الأهلي للفوز على المولودية مساء الجمعة لإنعاش حظوظه في التأهل لنصف النهائي بعد التعادل مع الوداد المغربي في القاهرة والخسارة أمام الترجي في تونس.

فيما يلي القائمة كاملة:

المرمى: شريف إكرامي - أحمد عادل

الدفاع: وائل جمعة – شريف عبد الفضيل – رامي ربيعة – حسام غالي – أحمد فتحي – سيد معوض

الوسط: حسام عاشور – شهاب الدين أحمد – محمد أبو تريكة – محمد شوقي – أحمد شكري

الهجوم: جدو – جونيور – متعب – دومينيك – فضل

أبرزت وكالة الأنباء الفرنسية "فرانس برس" المواجهة المرتقبة التى تجمع بين فريقى الأهلى ومولودية الجزائر المقرر إقامتها غداً الجمعة باستاد القاهرة، ضمن مباريات المجموعة الثانية لدور المجموعات فى دورى أبطال أفريقيا.

ذكرت الوكالة الفرنسية فى التقرير الذى أعدته عن مباريات الجولة الثالثة، أن الأهلى سيكون مطالباً بالفوز على المولودية، لأن أى نتيجة أخرى غير تحقيق الفوز وحصد النقاط الثلاث، ستزيد من صعوبة مهمة الفريق فى انتزاع إحدى بطاقتى الصعود إلى الدور نصف النهائى.

أضافت، أن المواجهة بين الفريقين ستكون مصيرية، وحافلة بالندية والإثارة وهو الطابع الذى تتسم به المواجهات بين الأندية المصرية والجزائرية، مشيرة إلى أن المولودية سيسعى جاهداً لتحقيق نتيجة إيجابية، حيث إنه فى أمس الحاجة إلى حصد النقاط الثلاث، لتعويض الهزيمة الثقيلة التى تلقاها أمام الوداد المغربى برباعية نظيفة فى الجولة الماضية.

أشارت الوكالة الفرنسية إلى أن مدرجات استاد القاهرة قد تشهد حضوراً جماهيرياً غفيراً من جانب جماهير الأهلى التى تسعى لرؤية الوافدين الجدد للقلعة الحمراء مثل وليد سليمان، والسيد حمدى.

يذكر أن فريقى الأهلى والمولودية يتساويان فى عدد النقاط برصيد نقطة واحدة، إلا أن الأهلى يتفوق بفارق الأهداف، ليحتل المركز الثالث فى المجموعة الثانية

ماذا يريد جوزيه من صفقات الأهلى الجديدة؟ فإذا كان عدلى القيعى قد بذل محاولات مضنية من أجل ضم اللاعبين الجدد لدعم الفريق فى المواجهات الإفريقية، ودفعت الإدارة ملايين الجنيهات، فإنه لم يضم أيا من اللاعبين الجدد إلا البرازيلى فابيو جونيور.. برغم أن المباراة مهمة، ولا يفيد الأهلى فيها إلا الفوز... فهل هى مغامرة من جوزيه لإثبات أن الصفقة البرازيلية ناجحة على حساب السيد حمدى ووليد سليمان ومحمد نجيب؟ وإذا قال قائل إن نجيب وسليمان غير جاهزين ومعهما السيد حمدى.. فلماذا شارك الأخير فى جزء من مباراة الترجى برغم أنه كان فى راحة سلبية أيضا....ترى.. من سيكون صانع الألعاب برغم تراجع مستوى أبوتريكة

يبحث الاهلي عن إستجماع قواه مرة أخرى من أجل تعديل أوضاعه في المجموعة الثانية بدوري أبطال أفريقيا وذلك خلال مباراة الجمعة أمام مولودية الجزائر، وكذلك ليستعيد هيبته الأفريقيه التي فقدها بمبارياته الأخيرة بدور المجموعات كونه صاحب الرقم القياسي للفوز بتلك البطولة.



الفريق الاحمر يدخل تلك المباراة وقد فقد خمسة نقاط من أصل ستة بتعادل أمام الوداد المغربي في القاهرة وخسارة امام الترجي في تونس، مما دفع مديره الفني مانويل جوزية يؤكد أن لا بديل عن الفوز على المولودية.



فيحتاج الأهلي للثلاث نقاط من المباراة التي سيحتضنها استاد القاهرة في تمام العاشرة من مساء الجمعة، وذلك للوصول للنقطة الرابعة التي قد تضعه في تساوي مع أحد فريقي الترجي أو الوداد إذا تعثر أي منهما بالمباراة التي ستجمعها يوم الاثنين القادم



فالخسارة تعني إعادة المولودية لآماله على حساب الأهلي، والتعادل سيكون بمثابة هديه للثنائي الترجي والوداد حيث سيبعد الفريقين المصري والجزائري عن المنافسة بشكل كبير.



لذا لن تكون مباراة الجمعة سهلة خاصة للأهلي صاحب الأرض والجماهير التي ستدعمه بعد ان غابت عن مباراة الوداد المغربي بسبب عقوبة الكاف، حيث يأمل لاعبو الفريق الاحمر أن تكون تلك الجماهير بمثابة العامل المفقود لإستعادة الانتصارات الأفريقية.



فيعتقد عماد متعب مهاجم الأهلي أن جماهير الفريق الأحمر ستملأ مدرجات استاد القاهرة، وستكون بمثابة عاملاً حفازاً لمساعدة لاعبي فريقها على إجتياز تلك المباراة الصعبة.



وأختار البرتغالي مانويل جوزية المجموعة التي يراها الأنسب لمواجهة الفريق الجزائري وهي المجموعة التي حملت عدة مفاجأت.



فأستبعد المدير الفني للأهلي وليد سليمان الذي أعتبره الكثيرون البديل الأنسب لبركات الذي سيغيب عن المباراة للإصابة، فبدلاً من اللاعب المنضم حديثاً للفريق الأحمر ضم جوزية أحمد شكري الذي ظهر بشكل قوي في تدريبات الفريق الإستعدادية للمباراة.



وكذلك لم يضم البرتغالي محمد نجيب للقائمة وفضل رامي ربيعه بدلاً منه لتعويض غياب أحمد السيد للإصابة، ومثله مثل أحمد شكري، فظهر المدافع الشاب ربيعه بمستوى جيد جداً خلال التدريبات الأخيرة.



وغاب عن القائمة أيضاً السيد حمدي الذي لم يقدم أوراق اعتماده بعد خلال مشاركته في الشوط الثاني بمباراتي الوداد والترجي، فيما دخل البرازيلي فابيو جونيور للقائمة حيث يأمل مانويل جوزية أن يكون الحل الهجومي الذي طالما بحث عنه خلال مشاركتي فريقه بدور المجموعات للبطولة الأفريقية.



وعن الحلول الهجومية، فيمتلك جوزية في المجموعة التي أختارها للمباراة سبعة لاعبين يجيدون الأدوار الهجومية سواء في مركز المهاجم الصريح كالرباعي فضل ومتعب وجونيور وجدو، او المهاجم الثاني كدومينيك وجدو أيضاً وأبو تريكة، فيما يجيد شكري دور الجناح الهجومي كالسنغالي دومينيك أيضاً.



لذا قد نجد الأهلي يلعب بتشكيلة هجوميه بمباراة الجمعة أمام المولودية وذلك لإستغلال عاملي الأرض والجمهور للضغط على الفريق الجزائري وتحقيق الفوز، الذي سيجعل الأهلي أفضل تاريخاً في مواجهاته أمام فريق المولودية.



فخاض الأحمر أربعة مباريات سابقة أمام مولودية الجزائر فاز كل فريق في مباراتين ولم يعرف التعادل طريق لقاءات الفريقين من قبل، حيث فاز الاهلي مباراة وخسر مثلها في دوري الأبطال عام 1976، وكذلك خسر مباراة وفاز في واحدة أخرى بمواجهتين في دور الـ16 لأبطال الكئوس عام 1984.



أما عن حصيلة مواجهات الاهلي مع الفرق الجزائرية كلها، فلعب الفريق المصري 14 مباراة سابقة، فاز في سبعة مباريات بواقع خمسة في القاهرة وإثنين بالجزائر حيث كان الفوزين خارج الأرض للأحمر تحت قيادة البرتغالي مانويل جوزية.



وتعادل الأهلي مع الفرق الجزائرية ثلاثة مرات سابقة، وخسر أربعة مباريات أخرى لم تكن أي منهم على ملعب الفريق الأحمر في القاهرة، حيث أكتفت الفرق الجزائرية مرتين فقط بالتعادل في مصر بنسختي 2005 أمام اتحاد العاصمة، و2010 امام شبيبة القبائل وهي أخر المواجهات المصرية التونسية.



وعن الفريق المنافس، فالمولودية جاء للقاهرة من أجل الفوز وذلك حسب تصريحات عبد الحق منقلاتي مدرب الفريق الجزائري.



فيرى منقلاتي أن الفوز على الأهلي هو السبيل الوحيد لتجديد آمال فريقه من أجل العودة للمنافسه على خطف بطاقة من بطاقتي التأهل في المجموعة الثانية.



وتدرب الفريق الجزائري يومي الأربعاء والخميس بعد وصوله للقاهرة، حيث آدى تدريبه الأخير والرئيسي على ستاد القاهرة ملعب المباراة.



وبعيداً عن الأجواء الفنية للمباراة، فأن الأهلي وجد مؤازرة من نوع خاص لم يجدها قبل مواجهاته في النسخ الأخيرة من البطولات الأفريقية.



ووجد لاعبو الاهلي مؤازره من فنانين مثل رامز جلال الذي حضر أحدى تدريبات الفريق الأحمر، وكذلك المطرب الشعبي عبد الباسط حمودة، وذلك إلى جانب مجموعة من اللاعبين القدامي مثل وائل رياض وخالد بيبو، بالإضافة إلى المدير الفني السابق لمنتخب أمريكا بوب برادلي الذي حضر للنادي ومعه مدرب الحراس المصري زكي عبد الفتاح.

تحدث لاعب وسط النادي الأهلي شهاب الدين أحمد عن استعداده للموسم الجديد و عن أهمية مباراة اليوم أمام مولودية الجزائر .


و قال شهاب في تصريحاته لمجلة النادي أنه يعتبر مباراة اليوم حياة أو موت ، و أن الفريق سيكون على موعد مع مباراة انتحارية بكل ما في الكلمة من معاني و شدد على أهمية الفوز في هذه المباراة للحفاظ على حظوظ الأهلي للتأهل للدور نصف النهائي .


و أشاد شهاب بالساحر البرتغالي مانويل جوزيه مؤكدًا أنه علمه اللعب دائما على الفوز و أن يحافظ على تركيزه في كل المباريات ، و قام شهاب بتقديم الشكر لجوزيه لأنه اشاد به عقب تجديده للنادي و اعطاه دفعة معنوية هائلة .


و عن الموسم القادم قال شهاب : لقد أخذت عهدًا على نفسي بأن أكون أساسيا في الموسم الجديد وسوف أقاتل بكل الطرق من أجل العودة لتشكيل الفريق خاصة بعد تجديد عقدي مؤخرا و هو ما زاد من ثقتي في نفسي و رغبتي في رد الجميل للنادي الأهلي ، و أعد الجميع بأنهم سيشاهدون "شهابًا" جديدًا في الموسم المقبل .


و أكمل شهاب الذي حصل مع الفريق على ثلاث بطولات للدوري بالاضافة الى بطولة سوبر محلية ، و قال ان الدوري الأخير كان هو الأشرس و الأقوى و لكنه يتوقع ان يكون الموسم المقبل أقوى بعد تولي حسن شحاتة تدريب الزمالك ، و لكنه اختتم مؤكدًا انه يعد الجماهير بأنهم سيقاتلون من أجل الحصول على كل البطولات في الموسم الجديد

يستضيف فريق الأهلى مساء اليوم، الجمعة، مولودية الجزائر فى الجولة الثالثة للمجموعة الثانية بدور الثمانية ببطولة دورى أبطال أفريقيا، فى مباراة صعبة على الفريقين، وتحديدًا بطل مصر الذى يدخل اللقاء رافعا شعار "الفريق يريد الثلاث نقاط" للحفاظ على حظوظه فى التأهل للمربع الذهبى بالبطولة.

الأهلى خسر فى الجولة الماضية من الترجى بتونس وتعادل مع الوداد المغربى بالقاهرة الجولة الأولى، لذا فلا بديل أمامه عن الفوز حتى يواصل مسيرته فى الفوز بالبطولة الأفريقية التى سبق وفاز بها 6 مرات.

ودعّم الأهلى صفوفه مؤخرا بأكثر من لاعب أبرزهم وليد سليمان ومحمد نجيب والبرازيلى جونيور ومعهم أحمد شديد قناوى، وإن كان الأخير لم يُقيّد أفريقيا بما يعنى خروجه من قائمة المولودية، فى الوقت الذى تزداد فيه حظوظ سليمان ونجيب فى المشاركة فى اللقاء، بينما يستمر غياب بركات للإصابة فى حين يعود دومينيك.

البرتغالى مانويل جوزيه المدير الفنى للأهلى، حرص على عقد أكثر من جلسة مع لاعبى الفريق بحضور الأرجنتينى أوسكار مدرب تحليل أداء اللاعبين الذى كشف للاعبين أخطاءهم فى مباراتى الوداد والترجى، وركّز أوسكار على أخطاء المدافعين التى ظهرت بوضوح فى مباراتى بطلا المغرب وتونس وتسببت فى خسارة الفريق خمسة نقاط، كما تحدث المدير الفنى وأوسكار مع المهاجمين وتحديدًا جدو ومتعب وطالبهما بضرورة التركيز أمام المرمى واستغلال الفرص التى تُتاح لهم للتسجيل مبكرًا، حتى لا يتعرضوا للتوتر ويمنحون الفرصة للضيوف للتسجيل كما حدث مع فريق الوداد.

جوزيه شاهد مع لاعبيه أمس مقتطفات من مباريات الفريق الجزائرى بالبطولة الأفريقية وآخرها مباراته مع الوداد بالمغرب، والتى فاز فيها الأخير (4_صفر)، وطالب المدرب البرتغالى على نجوم الفريق جدو ومتعب وحسام غالى وأبوتريكة ومن المتوقع أن يكون للصفقات الجديدة دور فى لقاء اليوم وتحديدًا وليد سليمان ونجيب.

الأمور فى الفريق الجزائرى لم تكن أفضل حالا، فالضيوف يدخلون اللقاء وهم فى موقف صعب بعد رباعية الوداد ويتطلعون للخروج بنقطة على أقل تقدير من المباراة للحفاظ على حظوظهم فى التأهل للدور قبل النهائى.

وفد المولودية الذى وصل للقاهرة عصر أمس الأول، الأربعاء، ضم 18 لاعبا إلى جانب أعضاء الطاقم الفنى، وتدرب الفريق فى اليومين الماضيين بملعب المباراة، وفرض الجهاز الفنى للفريق سرية تامة على التدريبات للابتعاد عن "عيون" الأهلى، وطالب مدرب الفريق لاعبيه باستغلال أخطاء دفاع الأحمر.

حذر داودى العلمى مهاجم فريق مولودية الجزائر من خطورة الثنائى أحمد فتحى وسيد معوض لاعبى النادى الأهلى، خلال المباراة التى ستجمع بين الفريقين مساء اليوم، ضمن مباريات المجموعة الثانية لدور المجموعات فى دورى أبطال أفريقيا.

قال داودى فى تصريحات لصحيفة "الهداف" الجزائرية، إن الأهلى سيعتمد اليوم على النزعة الهجومية لفتحى ومعوض على الجناحين الأيمن والأيسر، مطالبا زملائه بعدم ترك المساحات لهما، لكى لا يهددان مرمى الفريق.

وأضاف أنه يجب على الفريق استغلال المساحات الخالية التى سيترك اللاعبان عند قيامهما بشن الهجمات، حيث هذا الأمر سيكون بمثابة سلاح مهم لدى الفريق لتهديد مرمى الأهلى.

يذكر أن الأهلى والمولودية يتساويان فى عدد النقاط وهو نقطة واحدة إلا أن الأهلى يتفوق بفارق الأهداف ليحتل المركز الثالث فى المجموعة الثانية

في حراسة المرمي : أحمد عادل عبد المنعم .

في خط الدفاع : رامي ربيعة "ليبيرو" و وائل جمعة ، و شريف عبد الفضيل .

في الجبهة اليمني : أحمد فتحي .

في الجبهة اليسري : سيد معوض.

في خط الوسط : حسام غالي ، و محمد شوقي ، ومحمد أبو تريكة .

في خط الهجوم : محمد ناجي جدو ، عماد متعب.



Read more: http://www.ahlynews.com/new/content/24490.html#ixzz1UqTxxDk7

قام عدد من مشجعي نادي الزمالك بالإعتداء على احدى سيارات الميكروباص التي كانت تنقل مجموعة من مشجعي الأهلي اثناء توجههم الى ستاد القاهرة لمشاهدة مباراة الأهلي و المولودية .


و هذه السيارة القادمة من الإسكندرية فور وصولها أمام بوابة نادي الزمالك ، فوجئ الجميع بمجموعة من مشجعي النادي الأبيض متوجهين ناحية الميكروباص و إعتدوا عليه بالحجارة مما أدى الى إصابة السائق و توقف السيارة .


و بعد ذلك ازداد عدد المعتدين على السيارة و قاموا بإشعال النيران في السيارة باستخدام "المولوتوف " مما جعل راكبي الميكروباص يحاولون الخروج عن طريق النوافذ قبل أن تلتهمهم النيران .


و توجهت سيارات الإطفاء الى مكان الحادث و لكن خرجت السيارة مفحمة تمامًا و هو ما جعل السائق يتحسر على السيارة و أيضًا أدى هذا الحريق الى حدوث اصابات عديدة لركاب السيارة و تم نقل المصابين الى المستشفى و في انتظار حالة المصابين المتواجدين حاليًا في المستشفى .