المحللون قالوا: اشادة بسحر جوزيه والدوري لم يُحسم بعد ودور خاص للجمهور
حقق الأهلي فوزا عصيباً بنتيجة هدفين لهدف على مضيفه إنبي في ختام منافسات المرحلة الخامسة والعشرين من مسابقة الدوري وتقلده قمة الدوري العام بعد غياب 320 يوم بالتمام والكمال.
واتفق معظم محللي القنوات الفضائية بأن جوزيه قد فشل مع الفريق خلال الشوط الأول الذي قدم خلالها الأهلي أسوأ شوط على الإطلاق وقدم إنبي شوط رائع استطاع فيه أن يفرض سيطرته طوال الشوط وأحرز هدف التقدم.
واشر الجميع بأن جوزيه قدم درساً جديداً من دروس كرة القدم المصرية بعد أن رفضه تغيير اللاعب الغير موفق وقام بدفع لاعب استطاع من خلاله أن يحدث اتزان ليتألق الغير موفق ويصنع الفارق.
ففي الأستوديو التحليلي "ملعب الأهلي" وجه الدكتور طه إسماعيل تحية كبيرة لجمهور النادي الأهلي الذي وقف بجوار فريقه طوال مشاور البطولة وكان وفيا وعند حسن الظن به وظل يؤازر الفريق وكان عنده يقين بوصول الفريق إلى المركز الأول بعد كفاح وإرادة وتصميم وهذه تقاليد النادي الأهلي العريق اللعب دائما لأخر دقيقة في مشوار البطولة وإذا فاز بالبطولة تكون نتيجة كفاحه وإذا لم يوفق فيكفي الفريق المنافسة بشرف.
وأكد إسماعيل أن مباراة إنبي من المباريات ذات العيار الثقيل ولعب الفريق البترولي مباراة قوية وكان لديه دوافع كبيرة في تحقيق الفوز على الأهلي ودليل ذلك المجهود الكبير الذي بذله لاعبوه هذا ما يعطي الفوز الذي حققه الأهلي قيمة كبيرة بعد تحقيقه على فريق عتيد.
وشدد المحلل الأول بقناة الأهلي لجميع لاعبي الأهلي وجمهور الكبير بأن بطولة الدوري لم تحسم بعد والفوز على إنبي مجرد خطوة في مشوار البطولة.
لم يختلف كثيرا حديث الكابتن عصام عبدالمنعم خلال "ملعب الأهلي" بعد أن أكد أن إصرار الأهلي على التقدم في ترتيب الجدول بعد أن تأخر كثيراً وعودة النادي الأهلي من الخلف للمراكز المتقدمة بعد أن كان في مراكز لا تليق به.
وأشار عبدالمنعم أن النادي الأهلي قدم الشوط الثاني وهو من أفضل الأشواط التي قدمها الفريق بعد عودة الدوري , وأكد أن ما حدث في الشوط الثاني تجسيد لما يتحدث به الجميع داخل النادي وهي روح الفانلة الحمراء وأكد أن جوزيه بتغييراته أعاد التوازن إلى منتصف الملعب الذي كان غائباً في الشوط الأول من المباراة.
وخلال "استاد النيل" أكد محسن صالح أن جوزيه قام بتغيير الخطة التي ابتكرها في الشوط الأول بعد أن كان يلعب بطريقة 3/4/1/2 وفشل في تطبيقها اللاعبين ودفعت السيطرة تجاه إنبي الذي قدم أداء قوي ساعده في ذلك وسط ملعب إنبي الذي احتل منطقة اللعب ومنى مرمى الأهلي بهدف.
وأشار صالح أن جوزيه عاد في الشوط الثاني لاستخدام طريقة جديدة بعد دفعه بشكري ودومنيك وأعطى أحمد السيد الجانب الدفاعي من الناحية اليسرى ولعب براسي حربة متعب وبجواره دومنيك ليستعيد الأهلي السيطرة داخل الملعب ويتقدم بهدفين عن طريق دومنيك ومتعب الذي قدم أداء جيدا رغم عودته من الإصابة وإصراره للعب مدة 90 دقيقة بعد غياب طويل وأكد ان الدوري لم يحسم بعد ولكن هناك مؤشرات فقط.
وفي "استديو الحياة" أكد علاء ميهوب أن الدوافع والتغييرات التي قام بها جوزيه بمثابة السحر الذي قلب المباراة خلال الشوط الثاني وأشار انه على ثقة بقيام جوزيه بتوجيه "دش ساخن" للاعبين بين شوطي المباراة وهو ما تغير بعده أداء الفريق في الشوط الثاني.
وتابع ميهوب بأن فريق إنبي دخل الشوط الثاني وهو على ثقة كبيرة بأن النادي الأهلي سيكون أداؤه كالشوط الأول وهو ما جعلهم يؤدون شوط ثاني ولا أسوأ , وأكد أن النادي الأهلي استطاع أن يحسم اللقاء في الشوط الثاني وقدم التهنئة لجوزيه واللاعبين.
وخلال استديو "كوره النهارده" على مودرن كوره أكد وليد صلاح الدين بأن البرتغالي جوزيه قام بتغيير طريقة لعبه ولكن أقدام اللاعبين هي التي أثرت على نتيجة اللقاء وأكد أن نزول شكري ودومنيك وهي مغامرة كبيرة بعد أن أكد الجميع أن متعب كان غير موفق خلال الشوط الأول.
وأشار وليد بأن جوزيه أعطى درس جديد للجميع بعد أن لم يقم بالتغيير المعتاد وإخراج اللاعب الغير موفق ولكنه قام بفعل شىء جديد للغاية وهو دفع بلاعب "يعدل" الملعب ويصنع اتزان داخل الملعب وهو ما صنع الفارق خلال الشوط الثاني.
وأتفق محمد سيف مع زميله وليد صلاح في استديو "كوره النهارده" بأن نزول دومنيك أعطى راحة كبيرة لدو الذي لعب كصانع لعب وهو ما أعطى تفوق لعماد المتعب الذي اختلف أداؤه بصورة كبيرة عن الشوط الأول وشدد بأن جوزيه أخطأ في الشوط الأول ولكنه عاد وتدارك هذا الخطأ في الشوط الثاني ويحسب له عند الاحتياج لمهاجم وجد دومنيك الذي يقوم بتجهيزه دائما.
وخلال "استاد مصر" على مودرن سبورت أكد مجدي عبدالغني أن فريق إنبي قدم أداء مميزا خلال الشوط الأول وسط تقارب المسافات بين لاعبيه والمهارة العالية التي يتمتعوا بها وتقاربهم الشديد وهو ما أعطى لهم السيطرة خلال الشوط الأول الذي لم يقدم الأهلي الأداء المنتظر ولم يصل للمرمى ألا بكرة وحيدة عن طريق جدو الذي أهدرها بصورة غريبة.
وأشار ان فريق إنبي ارتكن لأدائه في الشوط الأول ونزل الشوط الثاني لكن الهدف الأول للأهلي عن طريق دومنيك أعطى ثقة للاعبي الأهلي وهو ما أعطى انطباعا لفريق إنبي أن هدف التقدم للأهلي سيأتي وهو ما حدث.
وأكد حسام غويبة في "ستاد مصر" أن فريق الأهلي تحرر من أخطائه خلال الشوط الأول وقام جوزيه بتغييرين استطاع بهما أن يقلب الأمور فنزول دومنيك جعل هناك ضغط هجومي بجانب أحمد شكري الذي أحدث اتزان في منتصف الملعب.
وتابع غويبة بأن جوزيه قام بترحيل أحمد السيد ليلعب في الجانب الأيسر ودخول شكري وجدو بجانب عاشور وغالي في منتصف الملعب ليغطي الفجوة الموجودة بالمنتصف وهو ما أعطى للنادي الأهلي الأفضلية خلال مجريات الشوط الثاني.
وأشار غويبة بأن هدف دومنيك الأول للأهلي أعطى أريحية للفريق واستطاع أن يفتح الطريق للهدف الثاني وشدد أنه من الغريب أن يقدم ألأهلي مباراتين في مباراة واحدة فالشوط الأول هو الأسوأ على الإطلاق والشوط الثاني تغير الأداء تماماً
حقق الأهلي فوزا عصيباً بنتيجة هدفين لهدف على مضيفه إنبي في ختام منافسات المرحلة الخامسة والعشرين من مسابقة الدوري وتقلده قمة الدوري العام بعد غياب 320 يوم بالتمام والكمال.
واتفق معظم محللي القنوات الفضائية بأن جوزيه قد فشل مع الفريق خلال الشوط الأول الذي قدم خلالها الأهلي أسوأ شوط على الإطلاق وقدم إنبي شوط رائع استطاع فيه أن يفرض سيطرته طوال الشوط وأحرز هدف التقدم.
واشر الجميع بأن جوزيه قدم درساً جديداً من دروس كرة القدم المصرية بعد أن رفضه تغيير اللاعب الغير موفق وقام بدفع لاعب استطاع من خلاله أن يحدث اتزان ليتألق الغير موفق ويصنع الفارق.
ففي الأستوديو التحليلي "ملعب الأهلي" وجه الدكتور طه إسماعيل تحية كبيرة لجمهور النادي الأهلي الذي وقف بجوار فريقه طوال مشاور البطولة وكان وفيا وعند حسن الظن به وظل يؤازر الفريق وكان عنده يقين بوصول الفريق إلى المركز الأول بعد كفاح وإرادة وتصميم وهذه تقاليد النادي الأهلي العريق اللعب دائما لأخر دقيقة في مشوار البطولة وإذا فاز بالبطولة تكون نتيجة كفاحه وإذا لم يوفق فيكفي الفريق المنافسة بشرف.
وأكد إسماعيل أن مباراة إنبي من المباريات ذات العيار الثقيل ولعب الفريق البترولي مباراة قوية وكان لديه دوافع كبيرة في تحقيق الفوز على الأهلي ودليل ذلك المجهود الكبير الذي بذله لاعبوه هذا ما يعطي الفوز الذي حققه الأهلي قيمة كبيرة بعد تحقيقه على فريق عتيد.
وشدد المحلل الأول بقناة الأهلي لجميع لاعبي الأهلي وجمهور الكبير بأن بطولة الدوري لم تحسم بعد والفوز على إنبي مجرد خطوة في مشوار البطولة.
لم يختلف كثيرا حديث الكابتن عصام عبدالمنعم خلال "ملعب الأهلي" بعد أن أكد أن إصرار الأهلي على التقدم في ترتيب الجدول بعد أن تأخر كثيراً وعودة النادي الأهلي من الخلف للمراكز المتقدمة بعد أن كان في مراكز لا تليق به.
وأشار عبدالمنعم أن النادي الأهلي قدم الشوط الثاني وهو من أفضل الأشواط التي قدمها الفريق بعد عودة الدوري , وأكد أن ما حدث في الشوط الثاني تجسيد لما يتحدث به الجميع داخل النادي وهي روح الفانلة الحمراء وأكد أن جوزيه بتغييراته أعاد التوازن إلى منتصف الملعب الذي كان غائباً في الشوط الأول من المباراة.
وخلال "استاد النيل" أكد محسن صالح أن جوزيه قام بتغيير الخطة التي ابتكرها في الشوط الأول بعد أن كان يلعب بطريقة 3/4/1/2 وفشل في تطبيقها اللاعبين ودفعت السيطرة تجاه إنبي الذي قدم أداء قوي ساعده في ذلك وسط ملعب إنبي الذي احتل منطقة اللعب ومنى مرمى الأهلي بهدف.
وأشار صالح أن جوزيه عاد في الشوط الثاني لاستخدام طريقة جديدة بعد دفعه بشكري ودومنيك وأعطى أحمد السيد الجانب الدفاعي من الناحية اليسرى ولعب براسي حربة متعب وبجواره دومنيك ليستعيد الأهلي السيطرة داخل الملعب ويتقدم بهدفين عن طريق دومنيك ومتعب الذي قدم أداء جيدا رغم عودته من الإصابة وإصراره للعب مدة 90 دقيقة بعد غياب طويل وأكد ان الدوري لم يحسم بعد ولكن هناك مؤشرات فقط.
وفي "استديو الحياة" أكد علاء ميهوب أن الدوافع والتغييرات التي قام بها جوزيه بمثابة السحر الذي قلب المباراة خلال الشوط الثاني وأشار انه على ثقة بقيام جوزيه بتوجيه "دش ساخن" للاعبين بين شوطي المباراة وهو ما تغير بعده أداء الفريق في الشوط الثاني.
وتابع ميهوب بأن فريق إنبي دخل الشوط الثاني وهو على ثقة كبيرة بأن النادي الأهلي سيكون أداؤه كالشوط الأول وهو ما جعلهم يؤدون شوط ثاني ولا أسوأ , وأكد أن النادي الأهلي استطاع أن يحسم اللقاء في الشوط الثاني وقدم التهنئة لجوزيه واللاعبين.
وخلال استديو "كوره النهارده" على مودرن كوره أكد وليد صلاح الدين بأن البرتغالي جوزيه قام بتغيير طريقة لعبه ولكن أقدام اللاعبين هي التي أثرت على نتيجة اللقاء وأكد أن نزول شكري ودومنيك وهي مغامرة كبيرة بعد أن أكد الجميع أن متعب كان غير موفق خلال الشوط الأول.
وأشار وليد بأن جوزيه أعطى درس جديد للجميع بعد أن لم يقم بالتغيير المعتاد وإخراج اللاعب الغير موفق ولكنه قام بفعل شىء جديد للغاية وهو دفع بلاعب "يعدل" الملعب ويصنع اتزان داخل الملعب وهو ما صنع الفارق خلال الشوط الثاني.
وأتفق محمد سيف مع زميله وليد صلاح في استديو "كوره النهارده" بأن نزول دومنيك أعطى راحة كبيرة لدو الذي لعب كصانع لعب وهو ما أعطى تفوق لعماد المتعب الذي اختلف أداؤه بصورة كبيرة عن الشوط الأول وشدد بأن جوزيه أخطأ في الشوط الأول ولكنه عاد وتدارك هذا الخطأ في الشوط الثاني ويحسب له عند الاحتياج لمهاجم وجد دومنيك الذي يقوم بتجهيزه دائما.
وخلال "استاد مصر" على مودرن سبورت أكد مجدي عبدالغني أن فريق إنبي قدم أداء مميزا خلال الشوط الأول وسط تقارب المسافات بين لاعبيه والمهارة العالية التي يتمتعوا بها وتقاربهم الشديد وهو ما أعطى لهم السيطرة خلال الشوط الأول الذي لم يقدم الأهلي الأداء المنتظر ولم يصل للمرمى ألا بكرة وحيدة عن طريق جدو الذي أهدرها بصورة غريبة.
وأشار ان فريق إنبي ارتكن لأدائه في الشوط الأول ونزل الشوط الثاني لكن الهدف الأول للأهلي عن طريق دومنيك أعطى ثقة للاعبي الأهلي وهو ما أعطى انطباعا لفريق إنبي أن هدف التقدم للأهلي سيأتي وهو ما حدث.
وأكد حسام غويبة في "ستاد مصر" أن فريق الأهلي تحرر من أخطائه خلال الشوط الأول وقام جوزيه بتغييرين استطاع بهما أن يقلب الأمور فنزول دومنيك جعل هناك ضغط هجومي بجانب أحمد شكري الذي أحدث اتزان في منتصف الملعب.
وتابع غويبة بأن جوزيه قام بترحيل أحمد السيد ليلعب في الجانب الأيسر ودخول شكري وجدو بجانب عاشور وغالي في منتصف الملعب ليغطي الفجوة الموجودة بالمنتصف وهو ما أعطى للنادي الأهلي الأفضلية خلال مجريات الشوط الثاني.
وأشار غويبة بأن هدف دومنيك الأول للأهلي أعطى أريحية للفريق واستطاع أن يفتح الطريق للهدف الثاني وشدد أنه من الغريب أن يقدم ألأهلي مباراتين في مباراة واحدة فالشوط الأول هو الأسوأ على الإطلاق والشوط الثاني تغير الأداء تماماً