يوفنتوس يفوز ببطاقة التأهل لدور الثمانية وبوفون
حقق يوفنتوس ضربتين في مباراة واحدة بعدما تأهل إلى دور الثمانية من كأس إيطاليا بإسقاط ضيفه كاتنيا بهدفين نظيفين، واستعاد خدمات جيانلويجي بوفون حارس مرماه وعملاق الأتزوري.
بوفون عاد للمستطيل الأخضر للمرة الأولى في لقاء كاتنيا بعدما تعافى من متاعب الظهر التي أصابته خلال مشاركته مع منتخب إيطاليا في كأس العالم شهر يونيو.
وخضع بوفون لعملية جراحية أبعدته عن فريق السيدة العجوز طوال الفترة الماضية، قبل أن يعود للفريق ويظهر بمستوى أكثر من متميز وتصدى لعدة انفرادات وفرص صعبة.
سجل أبرز صفقات يوفنتوس هذا الموسم ميلوس كراسيتش هدف البيانكونيري الأول في الدقيقة 35 من عرضية نموذجية أرسلها له قائد الفريق أليساندرو ديل بييرو.
وضاعف سيموني بيبي النتيجة ليوفنتوس بعد متابعة لكرة من جورجيو كيلليني ضربها الأخير إثر ركلة ركنية نفذها ديل بييرو أيضا.
شهد اللقاء خسارة يوفنتوس لجهود لوكا توني الذي انتقل للفريق بعد إصابة فابيو كوالياريلا، ولم يستعد بعد قدراته التهديفية الخافتة منذ عامين.
وخرج توني مستبدلا في بداية الشوط الأول، واحتل موقعه ألبرتو أكويلاني الذي شارك ديل بييرو وكراسيتش الأعباء الهجومية، التي أثمرت عن هدفي فريق السيدة العجوز.
حقق يوفنتوس ضربتين في مباراة واحدة بعدما تأهل إلى دور الثمانية من كأس إيطاليا بإسقاط ضيفه كاتنيا بهدفين نظيفين، واستعاد خدمات جيانلويجي بوفون حارس مرماه وعملاق الأتزوري.
بوفون عاد للمستطيل الأخضر للمرة الأولى في لقاء كاتنيا بعدما تعافى من متاعب الظهر التي أصابته خلال مشاركته مع منتخب إيطاليا في كأس العالم شهر يونيو.
وخضع بوفون لعملية جراحية أبعدته عن فريق السيدة العجوز طوال الفترة الماضية، قبل أن يعود للفريق ويظهر بمستوى أكثر من متميز وتصدى لعدة انفرادات وفرص صعبة.
سجل أبرز صفقات يوفنتوس هذا الموسم ميلوس كراسيتش هدف البيانكونيري الأول في الدقيقة 35 من عرضية نموذجية أرسلها له قائد الفريق أليساندرو ديل بييرو.
وضاعف سيموني بيبي النتيجة ليوفنتوس بعد متابعة لكرة من جورجيو كيلليني ضربها الأخير إثر ركلة ركنية نفذها ديل بييرو أيضا.
شهد اللقاء خسارة يوفنتوس لجهود لوكا توني الذي انتقل للفريق بعد إصابة فابيو كوالياريلا، ولم يستعد بعد قدراته التهديفية الخافتة منذ عامين.
وخرج توني مستبدلا في بداية الشوط الأول، واحتل موقعه ألبرتو أكويلاني الذي شارك ديل بييرو وكراسيتش الأعباء الهجومية، التي أثمرت عن هدفي فريق السيدة العجوز.
