كبرى مفاجآت دورى الأبطال
الأتحاد الليبى يفوزعلى الأهلي 2/0 بأخطاء ساذجة
فاز الأتحاد الليبى على الأهلي 2/صفر فى ذهاب الدور ال16 لدورى رابطة الأندية الأفريقية الأبطال ..فى واحدة من كبر مفاجآت البطولة.تقدم الأتحاد بهدف فى الدقيقة 14 من الشوط الأول للشيباني وأضاف أحمد الزوي الهدف الثانى فى الدقيقة 28 من الشوط الثاني والهدفان بضربتى رأس.
أهد الأهلي سلسلة من الفرص السهلة على مدي الشوطين وبخاصة الثاني الذي تفوق فيه الأهلي بصورة واضحة فى الوقت الذى مال الفريق الليبى على الهجمات المرتدة التي كانت تشكل خطورة واضحة على مدافعي الأهلي الذين وقعوا فى بعض الأخطاء الساذجةجاء منها الهدفان.
ندية وعنف:
كان واضحا منذ بداية المباراة أن الشحن الجماهيرى الليبى سيكون له تأثير سلبي على الأداء الفنى وهو ما ظهر بشدة خلال الشوط الأول.
اضطر حسام البدري لأن يدفع بشريف عبد الفضيل فى الجهة اليمنى لأصابه أحمد فتحى ثم أحمد علي .بجوار أحمد السيد ووائل جمعة ومعوض وفضل البدرى أن يشرك الشاب الصاعد شهاب أحمد على حساب ابو تريكة ليقوم بواجب دفاعى مع حسام عاشور وترك مساحة من الحرية لبركات علي أن يتولي أحمد شكري مهمة مساعدة أحمد حسن لفرانسيس فى الهجوم.
ظلت الندية عي عنوان الربع ساعة الأولي من اللقاء وتصاعدت الأمور فى بعض الأوقات لتأخذ شكل العنف خاصة بعد الهدف الذي تقدم به الأتحاد برأس المدافع يوسف الشيبانى.
تماسك لاعبو الأهلى بعد الهدف وأهدر أحمد حسن وفرانسيس وشكرى ثلاث فرص كان يمكن أن تعدل النتيجة بينما مال لاعبو الأتحاد على الهجمات المرتدةعن طريق الخطيرين رهومه وكابيللو اللذين ازعجا مدافعى الكرة مع كل كرة تصلهما من الحظروشى والمبروك والصنانى وأسامة شطيبة.
تحمل الحارسان سمير عبود لأتحاد وأحمد عادل عبد المنعم لأهلي عبئا فى كثير من الفترات ونجاحا فى ابعاد الخطورة عن مرامهما.ظل الأهلي يحاول لأحراز هدف التعادل ولكن كانت التحركات الدفاعية للفريق الليبى هى الأسرع فى حسم المواقف الصعبة.
سيطرة وفرص:
تحسن أداء الأهلي فى الشوط الثانى بعد أن اجرى حسام البدرى بعد التعديلات فى الملعب..أنضم بركات للجهة اليسرى ليشكل خطورة مع سيد معوض,وأشرك ابو تريكة بدلا من أحمد شكري ليلعب دور صانع الألعاب
وأخذ شريف عبد الفضيل دزر هجوميا أكبر فتوالت الكرات الخطيرة على مرمى الأتحاد والتي تصدى لها الحارس العملاق سمير عبود.
بمرور الوقت انكمش لاعبو فريق الأتحاد فى نصف ملعبهم وشدد الأهلى الضغط بمحمد بركات وفرانسيس وتفاهم بركات وابو تريكه واحمد حسن وبزيادة الأيقاع السريع فى التمرير ارتبك دفاع الأتحاد ويهدر أحمد حسن وأبو تريكة فرصتين على بعد ياردات من مرمى نادى الأتحاد.
تواضعت طموحات الأتحاد الليبى وادرك لاعبوه أن المحافظة على الهدف لأنتزاع فوز على لأهلى لن يتحقق الأ بالدفاع البحت فتركوا الساحة للأعبى الأهلى ليفعلوا كل شىء للوصول الى مرمى عبود الذى تحمل العبء الأكبر .تراجع كاميللو ورحومه والزوى الثلاثى الأخطر فى الشوط الأول لمعاونة الوسط والدفاع فأخذ مدافعو الأهلى الفرصة للتقدم خلف زملائهم ولكن كان التسرع سمة اللمسة الأخيرة في ضياع الفرص المتتالية .الأمر الذى دفع البدرى لأن يشرك هانى العجيزى بدلا من أحمد حسن لزيادة الفاعلية الهجومية وتشديد الضغط..ومع ذلك نجح أحمد الزةى فى أحراز الهدف الثانى بضربة رأس من ضربة ركنية وسط دهشة الجميع ممن كانوا يتوقعون أن ينجح الأهلي فى احراز هدف التعادل.
تفوق أهلاوى
عبر أربعة لقاءات سابقة قبل مباراة امس لم يحقق الأتحاد أي فوز على الأهلي .فى بطولة افريقيا 1990 فاز الأهلي 5/0 فى القاهرة,و3/0 فى طرابلس ,وفى بطولة 2007 تعادل الفريقن بلبيا وفاز الأهلي بالقاهرة
الأتحاد الليبى يفوزعلى الأهلي 2/0 بأخطاء ساذجة
فاز الأتحاد الليبى على الأهلي 2/صفر فى ذهاب الدور ال16 لدورى رابطة الأندية الأفريقية الأبطال ..فى واحدة من كبر مفاجآت البطولة.تقدم الأتحاد بهدف فى الدقيقة 14 من الشوط الأول للشيباني وأضاف أحمد الزوي الهدف الثانى فى الدقيقة 28 من الشوط الثاني والهدفان بضربتى رأس.
أهد الأهلي سلسلة من الفرص السهلة على مدي الشوطين وبخاصة الثاني الذي تفوق فيه الأهلي بصورة واضحة فى الوقت الذى مال الفريق الليبى على الهجمات المرتدة التي كانت تشكل خطورة واضحة على مدافعي الأهلي الذين وقعوا فى بعض الأخطاء الساذجةجاء منها الهدفان.
ندية وعنف:
كان واضحا منذ بداية المباراة أن الشحن الجماهيرى الليبى سيكون له تأثير سلبي على الأداء الفنى وهو ما ظهر بشدة خلال الشوط الأول.
اضطر حسام البدري لأن يدفع بشريف عبد الفضيل فى الجهة اليمنى لأصابه أحمد فتحى ثم أحمد علي .بجوار أحمد السيد ووائل جمعة ومعوض وفضل البدرى أن يشرك الشاب الصاعد شهاب أحمد على حساب ابو تريكة ليقوم بواجب دفاعى مع حسام عاشور وترك مساحة من الحرية لبركات علي أن يتولي أحمد شكري مهمة مساعدة أحمد حسن لفرانسيس فى الهجوم.
ظلت الندية عي عنوان الربع ساعة الأولي من اللقاء وتصاعدت الأمور فى بعض الأوقات لتأخذ شكل العنف خاصة بعد الهدف الذي تقدم به الأتحاد برأس المدافع يوسف الشيبانى.
تماسك لاعبو الأهلى بعد الهدف وأهدر أحمد حسن وفرانسيس وشكرى ثلاث فرص كان يمكن أن تعدل النتيجة بينما مال لاعبو الأتحاد على الهجمات المرتدةعن طريق الخطيرين رهومه وكابيللو اللذين ازعجا مدافعى الكرة مع كل كرة تصلهما من الحظروشى والمبروك والصنانى وأسامة شطيبة.
تحمل الحارسان سمير عبود لأتحاد وأحمد عادل عبد المنعم لأهلي عبئا فى كثير من الفترات ونجاحا فى ابعاد الخطورة عن مرامهما.ظل الأهلي يحاول لأحراز هدف التعادل ولكن كانت التحركات الدفاعية للفريق الليبى هى الأسرع فى حسم المواقف الصعبة.
سيطرة وفرص:
تحسن أداء الأهلي فى الشوط الثانى بعد أن اجرى حسام البدرى بعد التعديلات فى الملعب..أنضم بركات للجهة اليسرى ليشكل خطورة مع سيد معوض,وأشرك ابو تريكة بدلا من أحمد شكري ليلعب دور صانع الألعاب
وأخذ شريف عبد الفضيل دزر هجوميا أكبر فتوالت الكرات الخطيرة على مرمى الأتحاد والتي تصدى لها الحارس العملاق سمير عبود.
بمرور الوقت انكمش لاعبو فريق الأتحاد فى نصف ملعبهم وشدد الأهلى الضغط بمحمد بركات وفرانسيس وتفاهم بركات وابو تريكه واحمد حسن وبزيادة الأيقاع السريع فى التمرير ارتبك دفاع الأتحاد ويهدر أحمد حسن وأبو تريكة فرصتين على بعد ياردات من مرمى نادى الأتحاد.
تواضعت طموحات الأتحاد الليبى وادرك لاعبوه أن المحافظة على الهدف لأنتزاع فوز على لأهلى لن يتحقق الأ بالدفاع البحت فتركوا الساحة للأعبى الأهلى ليفعلوا كل شىء للوصول الى مرمى عبود الذى تحمل العبء الأكبر .تراجع كاميللو ورحومه والزوى الثلاثى الأخطر فى الشوط الأول لمعاونة الوسط والدفاع فأخذ مدافعو الأهلى الفرصة للتقدم خلف زملائهم ولكن كان التسرع سمة اللمسة الأخيرة في ضياع الفرص المتتالية .الأمر الذى دفع البدرى لأن يشرك هانى العجيزى بدلا من أحمد حسن لزيادة الفاعلية الهجومية وتشديد الضغط..ومع ذلك نجح أحمد الزةى فى أحراز الهدف الثانى بضربة رأس من ضربة ركنية وسط دهشة الجميع ممن كانوا يتوقعون أن ينجح الأهلي فى احراز هدف التعادل.
تفوق أهلاوى
عبر أربعة لقاءات سابقة قبل مباراة امس لم يحقق الأتحاد أي فوز على الأهلي .فى بطولة افريقيا 1990 فاز الأهلي 5/0 فى القاهرة,و3/0 فى طرابلس ,وفى بطولة 2007 تعادل الفريقن بلبيا وفاز الأهلي بالقاهرة