عن الشعب الذي لا يقرأ !!!

bibo010 wrote:

yulanda wrote:بصرف النظر عن عيوب الثوره يا رانيا

مينفعش ان اللى يحكم مصر ناس مش مصريين

ده فى عرف اى بلد فى العالم اسمه احتلال

هو فيه اى حكومه فى اى حته فى العالم من جنسيه تانى غير جنسيه البلد ؟

طبعا لأ

ده احتلال ..سواء بقى كانت فتره حلوه او فتره وحشه فده احتلال

الثوره كانت ضروره لكن من قفزوا على الثوره هما اللى خربوا الدنيا

الثوره كان ليها مميزات برضه والحال فى مصر قبل الثوره مكانش فل يعنى

البلد كان كلها قلاقل ومشاكل واغتيالات وتغيير حكومات وازمات سياسيه قبل الثوره

التغيير كان ضروره ملحه

اى ثوره فى العالم بيبقى ليها سلبيت وايجابيات

مين دول اللى مش مصريين
محمد على باشا مش مصرى ؟؟
ده مصرى اكتر من مننا يا جدع
الملك فاروق مصرى ومولود فى مصر
وامه مصريه ميه فى الميه اكتر من مودرن سبورت
وبعدين يكفى ان الحزب الحاكم كان حزب الوفد المعارض
وكان فى ديمقراطيه بجد النحاس وسعد زغلول وغيرهم

مولود فى مصر مولود فى الهند فى الاخر هو مش مصرى

انشالا تكون امه من شبرا

محمد على كان البانى ومصر كانت تحت الولايه العثمانيه لحد ما الاخوه الانجليز احتلونا

bibo010 wrote:

yulanda wrote:

ناه الام بى سى كانت عامله فيلم عن الملك وسجلوا مع راقصه كانت صديقته بعد
ما مشى من مصر قالت انه كان دائما يكلمها عن الاسلام وانه كان بيقولها انا
زعلان ان حصل معايا كده انا بحب مصر وقالها انا مسلم ولازم الواحد يحافظ
على اخلاق المسلم

يا عم انت مش لاقى غير المثل المسخره ده



ملك مصاحب رقاصه وبيتكلمها عن الاسلام واخلاق الاسلام


طب اسكت بقى

ياعم رقاصه بس شريفه

لا بس مثل ملوش حل وربنا ...يثبت بالدليل القاطع ان الملك كان راجل محترم ومش بتاع هلس وكلام فارغ

yulanda wrote:

bibo010 wrote:

yulanda wrote:

ناه الام بى سى كانت عامله فيلم عن الملك وسجلوا مع راقصه كانت صديقته بعد
ما مشى من مصر قالت انه كان دائما يكلمها عن الاسلام وانه كان بيقولها انا
زعلان ان حصل معايا كده انا بحب مصر وقالها انا مسلم ولازم الواحد يحافظ
على اخلاق المسلم

يا عم انت مش لاقى غير المثل المسخره ده



ملك مصاحب رقاصه وبيتكلمها عن الاسلام واخلاق الاسلام


طب اسكت بقى

ياعم رقاصه بس شريفه

لا بس مثل ملوش حل وربنا ...يثبت بالدليل القاطع ان الملك كان راجل محترم ومش بتاع هلس وكلام فارغ

استنى بدور على الفيديو علشان اجيبه هنا اصل كان فيه تكمله وانا بصراحه نسيتها

انا رأيى يا رانيا تقفلى التوبيك ده بقى

عصام جابلك ضلفه بصراحه بالمثل ده

استنى بدور على الفيديو علشان اجيبه هنا اصل كان فيه تكمله وانا بصراحه
نسيتها

هو لسه فيه فيديو وكلام تانى

يا عم خلاص بقى ان الله حليم ستار ...الراجل الله يرحمه بقى

ايوه كده صلح يا عصام مش تقول رقاصه ده انا كنت خلاص هقول يسقط الملك

raniawafik wrote:ايوه كده صلح يا عصام مش تقول رقاصه ده انا كنت خلاص هقول يسقط الملك

نسيت معلش

قبل الثوره كان الاهتمام كله بابناء طبقه
معينه لكن بعد الثوره الوضع اتغير اه صحيح فى ناس استفادت من الوضع ده من
غير وجه حق بس ده برضه وارد مفيش حاجه بتبقى صح 100%

طيب وحسن مبارك وعبد الناصر والسادات دخلوا الجيش ازاى وبقوا ظباط ؟؟
ماهم كانوا غلابه ولاد ناس علابه
طالعين يقولوا على الملك ده بتاع ستات وسبعات مايشوفوا عبد الحكيم عامر ورفاقه

bibo010 wrote:

قبل الثوره كان الاهتمام كله بابناء طبقه
معينه لكن بعد الثوره الوضع اتغير اه صحيح فى ناس استفادت من الوضع ده من
غير وجه حق بس ده برضه وارد مفيش حاجه بتبقى صح 100%

طيب وحسن مبارك وعبد الناصر والسادات دخلوا الجيش ازاى وبقوا ظباط ؟؟
ماهم كانوا غلابه ولاد ناس علابه
طالعين يقولوا على الملك ده بتاع ستات وسبعات مايشوفوا عبد الحكيم عامر ورفاقه

معاك ان فى ولاد ناس غلابه دخلوا منهم اللى عرف يوصل لواسطه ومنهم اللى ربنا وفقه ودخل لكن انا بتكلم بوجه عام النسبه الاكبر اللى كان ليها الافضليه ووضع خاص هم ابناء البشوات والطبقه العليا

ممكن حد يقولى ايه هى الاوضاع الكويسه اللى كانت فى مصر وانتهت بقيام الثوره ايه اللى مصر خسرته

دى حاجه من الحاجات

bibo010 wrote:

عبد الناصر استلم مصر وليها عند الانجليز 3 مليون استرلينى وراح فى داهيه ومصر مدينه ب3 مليون استرلينى
الاقليم المصرى كان بيضم مصر والسودان وغزه
بعد عبد الناصر انفصلت مصر عن السودان وعن غزه وسيناء طارت والجيش ضايع

bibo010 wrote:دى حاجه من الحاجات

bibo010 wrote:

عبد الناصر استلم مصر وليها عند الانجليز 3 مليون استرلينى وراح فى داهيه ومصر مدينه ب3 مليون استرلينى
الاقليم المصرى كان بيضم مصر والسودان وغزه
بعد عبد الناصر انفصلت مصر عن السودان وعن غزه وسيناء طارت والجيش ضايع

مصر بعد الثوره قامت بنهضه صناعيه وزراعيه وثقافيه كانت بتتبنى من اول وجديد مصانع ومدارس وشركات كل ده اكيد كان محتاج لفلوس يعنى الفلوس دى ما صرفهاش على نفسه وحتى اللى بيكرهوا عبدالناصر عمرهم ما شككوا فى ذمته وكانوا بيشهدوله بكده

اللى اعرفخ ان السودان دى مس ارض مصريه ومش معنى انها فى فتره انضمت لارضنا تبقى ملكنا ده شعب ليه حريته واستقلاله ما ابقاش انا قايم بثوره علشان احرر بلدى وانا محتل بلد تانيه ومش عاوز اسيبها

sora wrote:

bibo010 wrote:

قبل الثوره كان الاهتمام كله بابناء طبقه
معينه لكن بعد الثوره الوضع اتغير اه صحيح فى ناس استفادت من الوضع ده من
غير وجه حق بس ده برضه وارد مفيش حاجه بتبقى صح 100%

طيب وحسن مبارك وعبد الناصر والسادات دخلوا الجيش ازاى وبقوا ظباط ؟؟
ماهم كانوا غلابه ولاد ناس علابه
طالعين يقولوا على الملك ده بتاع ستات وسبعات مايشوفوا عبد الحكيم عامر ورفاقه

معاك ان فى ولاد ناس غلابه دخلوا منهم اللى عرف يوصل لواسطه ومنهم اللى ربنا وفقه ودخل لكن انا بتكلم بوجه عام النسبه الاكبر اللى كان ليها الافضليه ووضع خاص هم ابناء البشوات والطبقه العليا

ممكن حد يقولى ايه هى الاوضاع الكويسه اللى كانت فى مصر وانتهت بقيام الثوره ايه اللى مصر خسرته

ما ده فيلم رد قلبي يا شيماء وافلام فدادين خمسه والكلام ده
يا بنتي الحقيقه غير كده
كان عندنا اقتصاد قوي وكان التعليم افضل مليون مره
انا مثلا ماما وبابا كانوا الانجليزي بتاعهم رائع وهم متخرجين من مدارس عاديه
كان التعليم افضل مليون مره من التعليم دلوقت كان عندنا بورصه قويه
كان في اخلاق واحترام للنظام
كان في جمال ونظافه في الشوارع
كانوا ولاد مصر بيحبوها
وبعدين شوفي مدرسه زي الخيدويه ولا الابراهيميه كانت بتطلع شباب زي الفل ناضج ومتعلم ومثقف وبيعرف يناقش قضايا البلد
الثوره في حد ذاتها مش غلط
كأفكار
لكن كتطبيق للافكار اتقلبت لسلب ونهب والاستيلاء علي اموال الناس والفكر التأميمي كل ده غلط
لما تدي السلطه لحبه شباب حمقي متهورين كان اخرهم يمسكوا بندقيه ولا مدفع وتقوله احكم دوله اقصاديا وسياسيا واجتماعيا ده غلط
حكم الشخص الغير مؤهل
ولنا عوده ان شاء الله

ما ده فيلم رد قلبي يا شيماء

والله عايز اقولها من امبارح بس مرضيتش علشان الفيلم ده بحبه اوى

وبعدين شوفي مدرسه زي الخيدويه

تمام يا رانيا كلام سليم دى مدرسه العظماء

sora wrote:

مش باقول ان الثوره مالهاش عيوب ومش باقول ان فى ناس استغلوا مناصبهم ونهبوا البلد لان كل ده حصل فعلا بس هاتيلى اى فتره مرت بالبلد ماكنش فيها ناس كده

محمود سالم.. الشباب يفضل مشاهدة الأفلام على قراءة كتاب واحد

أشجار متعانقة تلقى بظلالها على أشباح أطفال صغيرة تركب دراجاتها فى شوارع
المعادى تحاول حل لغز جريمة ما، راسمة لنا عالما أسطوريا لم يعد باقيا منه
سوى أسماء شوارع احتوت يوما ما مغامرين صغارا، عالم خلق بقلم الأب الروحى
لكل ما يتعلق بأدب الأطفال والمراهقين فى مصر والوطن العربى منذ أواسط
القرن الماضى.

هو محمود سالم الذى هيأت له الحياة ظروفا عائلية
سمحت له بالتجول فى قرى مصر ومحافظاتها المختلفة ما أثرى مخيلته البصرية
وأكسبه تجارب وخبرات عديدة اختزنها الأديب الكبير ليخرجها مع مغامريه
الخمسة وشياطينه الـ13، تلك الروايات البوليسية أو «الألغاز» الأشهر فى مصر
والوطن العربى..

محمود سالم الذى ولد بالإسكندرية 1929، ليبدأ
تعليمه فى الكتّاب كما كان متبعا فى تلك الفترة، تنقل ما بين كليات الحقوق
والآداب والخدمة الاجتماعية، دخل عالم الصحافة كمحرر فى أول مجلة تصدرها
الثورة عام 53 وهى «التحرير»، ليترأس بعدها تحرير مجلة «الإذاعة
والتليفزيون»،ووقتها بدأ فى كتابة سلسلة المغامرين الخمسة كمغامرات صغيرة
ضمن مجلة «سمير»، وبعدها بدأ نشر الألغاز كأعمال مستقلة عام 1968.

«أمام
المنزل رقم 13 الذى تقطنة عائلة انجليزية، بضاحية المعادى اركب الدراجة
ومعى سمية وأخوها كريم تسبقنا راندا نقف بالساعات محاولين التعرف على اسرار
المنزل نجوب شوارع المعادى ونتقمص شخصيات المغامرين الخمسة تختخ ولوزة
ونوسة ومحب وعاطف واثقين اننا سنلتقيهم حتما»، هكذا يتذكر يوسف أحد
المولعين بسلسة المغامرين الخمسة التى ظهرت فى أواخر ستينيات القرن الماضى
وشاركت فى تلوين مخيلة أكثر من ثلاثة أجيال متعاقبة من الشباب المصرى
والعربى..

بدأت فكرة «المغامرون الخمسة» بطلب من السيدة نادية نشأت
المسئولة عن قسم الأطفال فى دار المعارف وقتها، إلى محمود سالم بترجمة
«لغز الكوخ المحترق».

إحدى مغامرات الأطفال التى تصدر فى بريطانيا
وتسمى The five ليقوم بتمصير بعض تفاصيلها، فطلب «سالم» منها أن تحكى له
بإيجاز حكايتها، وبعدها تخيل خمسة مغامرين مصريين، ليكونوا أبطالا
لمغامراته وأولهم تختخ ذلك البطل السمين، ليس وسيما وليست لديه سمات خارقة
للعادة.

وقد استدعاه من ذاكرته لصديق له فى مدرسة دمياط الثانوية
يتسم بنفس الصفات ويدعى عبدالعزيز، أما محب الشقيق الأكبر للوزة فهو فوزى
القصبى صديق سالم عندما انتقل إلى المدرسة الثانوية بالمنصورة، والمفتش
سامى هو أيضا شخصية حقيقية تمثل ضابطا فى المباحث الجنائية، ليبدأ مع
مغامريه رحلة الكشف عن الجرائم.

أما مجموعته الشياطين الـ13، التى
كتبها فى بيروت، فجاءت فكرتها حين تذمر البعض من كون أبطال المغامرين
جميعهم مصريين، فكان الشياطين 13 شابا وفتاة من مختلف الدول العربية، وقد
كتبها سالم بعدما منع من الكتابة فى مصر عام 1972 بفترة وجيزة، وشكلت هذه
المجموعة اهمية خاصة فى تعريف الشباب بمحيطه العربى والتعاطف مع مفهوم
القومية العربية كل منهم له رقم، وهناك رقم صفر.

مؤسس هذه
المجموعة، لا أحد يعلم حقيقته. ويقول سالم: إن هذه السلسة كانت تحاول رمزيا
هزيمة إسرائيل التى أخفق الواقع فى هزيمتها.

اعتنى سالم فى
كتاباته بالقارئ الطفل أو المراهق دون أى استخدام للعنف الجسدى أو إراقة
نقطة دم واحدة، أعطى مساحة من التحليل فى الأحداث للتفكير فى حلول بشكل
منظم، حتى تنكشف خيوط حل اللغز. تلك الأشياء التى تفتح أبواب الخيال للعقول
الصغيرة القابلة للتشكيل، لكن التأثر بهذه الألغاز تجاوز الصغار إلى
الكبار.

طبعت دار المعارف مائة عدد من سلسلة «المغامرون الخمسة»
ووصلت إلى طباعة 100000 نسخة لبعض الأعداد؛ لم تكن تدفع المستحقات الكافية،
وتوقفت عن طباعتها معللة ذلك بعدم وجود ورق هكذا يقول سالم الذى يقوم الآن
بكتابة مجموعة جديدة من الغاز «المغامرون الخمسة» لدار الشروق مع إضافة
بعض الحيل التى تعتمد على الاساليب التكنولوجية الحديثة.

اعتمد
سالم فى كتاباته على أبطال عاديين وليسوا سوبرمان أو طرزان فهو لا يريد أن
يملأ ذهن الطفل بالأوهام والخيالات اللامنطقية. ويرى أن الكاتب يحتاج إلى
الدعم المادى ليكمل مسيرته لذلك يلجأ بعض كتاب أدب الاطفال إلى الميديا
التى تدر أموالا لا بأس بها.

لم يكن راضيا عندما حولت شركة تكنو
جروب «المغامرون الخمسة» إلى أفلام كرتون لأنه يرى أنها ليست مغامرة، ولكن
هى حالة من الجمال والعاطفة والصدق «فكنت أكتبها بحب ولذلك أحبها الناس».

يبدى
«سالم» أسفه لانصراف الشباب عن القراءة: «أولادى الخمسة لا يقرأون فلديهم
الانترنت والتليفزيون ذلك لأن الرؤية البصرية وأدوات الاتصال الحديثة طغت
تماما على القراءة».

«كتبى ليس بها اى عقلية إجرامية ولكنها فكر
ذكى» يقول سالم ذلك وهو يشير إلى نتيجة أبحات المركز القومى للبحوث التى
تناولت كتبه والتى أشارت إلى 13 إيجابية منها طريقة التفكير العلمى وإبراز
قيم الشجاعة والعدل والتعاون.

«أكتب منذ أربعين عاما ولم أجن ثروة
أكبر من بياع الطعمية الذى تراه على أول شارعى عكس كاتبة هارى بوتر التى
كتبت خمس قصص وأصبحث من أغنياء العالم».

ويضيف: المشكلة ليست مشكلة
نقاد ولكن مشلكة الفلوس، فالشاب عندما يكون بحوزته جنيه واحد يأكل به أم
يبحث عن لغز يقرأه، لم يعد هناك قراء يعانون من أجل القراءة، فمثلا أسهل
للمراهق أن يرى فيلما لنجيب محفوظ لا يبذل فيه الجهد الذى يقرأ خلاله
الرواية. ورغم ذلك تأتينى خطابات من جميع أنحاء العالم تطلب منى أعدادا
بعينها من السلاسل.