خالد الغندور يرد على مغالطات الصحافة الجزائرية
في تصريحات واضحة للإعلامي المصري خالد الغندور لـ"جول.النسخة العربية"..رد فيها على ما تناولته إحدى الصحف الجزائرية صباح اليوم من هجوم شديد وإساءه إليه بسبب تصريحات سابقة له في برنامجه "الرياضة اليوم" والذي يذاع على شاشة قناة دريم1 المصرية.
في البداية أكد الغندور أن كل ما تناولته صحيفة "النهار" الجزائرية من تصريحات وتعليقات غير صحيحة والهجوم غير مبرر على الإطلاق.
وأشار إلى أنه لم يقم بالإساءه إلى العلم الوطني الجزائري على الإطلاق ..فكل ما قلته هو نداء إلى الجماهير والمسئولين المصريين بأن ننسى الألوان سواء الأخضر أو الأحمر أو الأبيض ونلتف جميعاً خلف المنتخب المصري في هذه الفترة الحرجة من تصفيات كأس العالم.. وهي ألوان تخص الأندية المصرية سواء الأخضر (الاتحاد السكندري) أو الأحمر (الأهلي) أو الأبيض (الزمالك) ..وهذا طبيعي لأي مصري أن يفعل ذلك مساندة لمنتخب بلاده..ولم أشر من قريب أو بعيد لألوان العلم الجزائري..فكيف لصحفيي النهار أن يغالطوا أنفسهم ويعلقوا على هذا الكلام بأنه إهانة وإساءة للعلم الجزائري؟!.
وبخصوص ما تحدث عنه الغندور بأن الصحافة الجزائرية "غير مؤدبة" أكد الغندور بأن هذا الوصف فقط ينطبق على من اتهموا المسئولين المصريين برشوة الحكام والتعامل بأساليب غير شرعية في التصفيات..فمن يتحدث في هذه الأمور بغير دليل مادي ملموس لا يمكن أن يوصف إلا بهذا الوصف..ورأينا جميعاً كم الاتهامات والتلميحات التي خرجت من "بعض" الصحفيين الجزائريين بشأن هذا الموضوع والذي اتهموا فيه المسئولين المصريين والحكم الغيني الذي أدار مباراتهم أمام رواندا بـ"الرشوة" وأن الحكم أيضاً كان يعيش في القاهرة وقابل بعض المسئولين هناك في إشارة لتأكيد واقعة الرشوة..!
وتسائل الغندور هل من الممكن أن نردد أن حكم مباراة الجزائر مع زامبيا والذي Hألغى هدفاً صحيحاً للفريق الزامبي..كان يعيش في الجزائر؟
هذا الأسلوب ليس إعلاماً محترماً ولا موضوعياً على الإطلاق ويجب تحري الدقة فيما يتناوله الإعلام خصوصاً مع التوتر الشديد المصاحب للقاء من الأساس والأمور لا تحتمل إشعالاً للفتنة من جديد.
وتعجب الغندور من إقحام حرب 67 وما حدث فيها في لقاء كروي بين منتخبين شقيقين..وأكد أن هذا الأسلوب هو ما يشعل أجواء الحرب في المعسكرين المصري والجزائري دون داعي .
وفي الختام أكد الغندور على اعتزازه وتقديره للشعب الجزائري وأنه يكن كل احترام ومشاعر طيبة للمنتخب الجزائري والإعلام الجزائري المحترم دون النظر لمن يريد إشعال الفتن وبث القلاقل بين منتخبين شقيقين في منافسة كروية.
Goal.com
في تصريحات واضحة للإعلامي المصري خالد الغندور لـ"جول.النسخة العربية"..رد فيها على ما تناولته إحدى الصحف الجزائرية صباح اليوم من هجوم شديد وإساءه إليه بسبب تصريحات سابقة له في برنامجه "الرياضة اليوم" والذي يذاع على شاشة قناة دريم1 المصرية.
في البداية أكد الغندور أن كل ما تناولته صحيفة "النهار" الجزائرية من تصريحات وتعليقات غير صحيحة والهجوم غير مبرر على الإطلاق.
وأشار إلى أنه لم يقم بالإساءه إلى العلم الوطني الجزائري على الإطلاق ..فكل ما قلته هو نداء إلى الجماهير والمسئولين المصريين بأن ننسى الألوان سواء الأخضر أو الأحمر أو الأبيض ونلتف جميعاً خلف المنتخب المصري في هذه الفترة الحرجة من تصفيات كأس العالم.. وهي ألوان تخص الأندية المصرية سواء الأخضر (الاتحاد السكندري) أو الأحمر (الأهلي) أو الأبيض (الزمالك) ..وهذا طبيعي لأي مصري أن يفعل ذلك مساندة لمنتخب بلاده..ولم أشر من قريب أو بعيد لألوان العلم الجزائري..فكيف لصحفيي النهار أن يغالطوا أنفسهم ويعلقوا على هذا الكلام بأنه إهانة وإساءة للعلم الجزائري؟!.
وبخصوص ما تحدث عنه الغندور بأن الصحافة الجزائرية "غير مؤدبة" أكد الغندور بأن هذا الوصف فقط ينطبق على من اتهموا المسئولين المصريين برشوة الحكام والتعامل بأساليب غير شرعية في التصفيات..فمن يتحدث في هذه الأمور بغير دليل مادي ملموس لا يمكن أن يوصف إلا بهذا الوصف..ورأينا جميعاً كم الاتهامات والتلميحات التي خرجت من "بعض" الصحفيين الجزائريين بشأن هذا الموضوع والذي اتهموا فيه المسئولين المصريين والحكم الغيني الذي أدار مباراتهم أمام رواندا بـ"الرشوة" وأن الحكم أيضاً كان يعيش في القاهرة وقابل بعض المسئولين هناك في إشارة لتأكيد واقعة الرشوة..!
وتسائل الغندور هل من الممكن أن نردد أن حكم مباراة الجزائر مع زامبيا والذي Hألغى هدفاً صحيحاً للفريق الزامبي..كان يعيش في الجزائر؟
هذا الأسلوب ليس إعلاماً محترماً ولا موضوعياً على الإطلاق ويجب تحري الدقة فيما يتناوله الإعلام خصوصاً مع التوتر الشديد المصاحب للقاء من الأساس والأمور لا تحتمل إشعالاً للفتنة من جديد.
وتعجب الغندور من إقحام حرب 67 وما حدث فيها في لقاء كروي بين منتخبين شقيقين..وأكد أن هذا الأسلوب هو ما يشعل أجواء الحرب في المعسكرين المصري والجزائري دون داعي .
وفي الختام أكد الغندور على اعتزازه وتقديره للشعب الجزائري وأنه يكن كل احترام ومشاعر طيبة للمنتخب الجزائري والإعلام الجزائري المحترم دون النظر لمن يريد إشعال الفتن وبث القلاقل بين منتخبين شقيقين في منافسة كروية.
Goal.com
جاو كابنجو ( حارس مرمى موزمبيق ) : أنقذ الكثير من الفرص الخطيرة لمنتخبه في المباراة التي جمعته مع المنتخب النيجيري ضمن الجولة الخامسة لصفيات كأس العالم ولكنه لا يستطيع الحفاظ على شباكه خالية من عدة الفرص ، فقد أحرز المنتخب النيجيري هدف الفوز في الدقيقة 93 .
جونسون كوارتي ( مدافع – غانا ) : المدافع الشاب لمنتخب غانا أعطى لنفسه رصيد كبير بعد تألقه الملفت للنظر في مباراة فريقه الأخيرة مع بنين وحافظ على منطقته الدفاعية باستبسال حتى أخر دقيقة التي استطاع المنتخب البنيني أن يحرز هدف فيها ، وأقيمت المباراة في بنين وضمنت غانا التأهل رسمياً لجنوب أفريقيا 2010 رغم الخسارة.
هنري باديمو ( مدافع – الكاميرون) : حافط على حظوظه في التأهل لكأس العالم بعد الفوز على توجو بثلاثية نظيفة وساهم مدافع الفريق هنري باديمو 25 عام على منطقته الدفاعية بشجاعة .
جان ماكون ( وسط – كاميرون) : جان ماكون هو نجم ليون الفرنسي ونجم خط وسط منتخب الكاميرون هو صانع الأهداف بتوغلاته المؤثرة ولمساته السحرية ، كما أنه سجل الهدف الثاني لفريقه في مباراته الماضية.
نوح شيفا (كابالا) ( وسط – زامبيا) : تألق اللاعب نوح شيفا رقم 17 الشهير بكابالا لاعب المنتخب الزامبي بشكل لافت للنظر في مباراته الأخيرة والتي جمعته مع المنتخب المصري وفاز فيها المنتخب المصري بهدف دون رد ، ولكن لاعب الوسط نجح في إيقاف خطورة النجم محمد أبوتريكة وأحمد حسن ، فهو تحمل عبء خط وسط زامبيا شبه مفرداً.
كريم الزياني ( وسط – الجزائر) : سجل هدف للمنتخب الجزائري ضد رواندا وصنع هدف أخر ، وساهم في تعزيز آمال الجزائر في الصعود لكأس العالم في المجموعة الثالثة التي تضم مصر بطل أفريقيا.
حسني عبدربه (وسط – مصر) : هو نجم خط وسط المنتخب المصري وهو من أحرز هدف الفوز للمنتخب المصري في لقاء زامبيا في زامبيا لينقذ المنتخب المصري من التعادل ، فهذا الهدف ضمن التأهل لأنجولا 2010 وأبقى على آمال التاهل لجنوب أفريقيا 2010 ، و هو الذي أفرح 80 مليون مصري بعد اطلاقه صاروخ بقدمه اليمنى معلناً الفوز على زامبيا.
اوبينا نسفور ( مهاجم – نبيجيريا) : صاحب الهدف القاتل الذي أحرزه في مرمى موزمبيق والذي لولاه لكانت تونس في جنوب أفريقيا رسمياً ولكنه أبقى آمال الشعب النيجيري في التأهل لكأس العالم وأصبحت المباراة المقبلة حياة أو موت .
اوسازي اودمونجي ( مهاجم نيجيريا) : مهاجم خطير للغاية وهو يلعب في صفوف فريق لوكوموتيف موسكو ، لاعب عنيد وحاول كثيراً خلال لقاء موزمبيق ، فهو نجم نيجيريا من العام الماضي.
محمد أودو ( مهاجم – بنين ) : صاحب الهدف القاتل في الوقت بدل الضائع والذي أحرزه في مرمى غانا المباراة الماضية ليضمن لفريقه التأهل إلى كأس الأمم الأفريقية بأنجولا 2010 ، وهو يبلغ من العمر 19 عاماً وينتظره مستقبل مبهر.
شكرا يا مادي يا متابع انت 
