طفل فلسطيني كاد يفقد حياته ثمنا لحلم اللعب في الأهلي !
كاد طفل فلسطيني يبلغ من العمر 12 عاما فقط أن يفقد حياته ثمنا لحبه الجارف للأهلي ورغبته في إصقال موهبته لتحقيق أمله وحلمه مستقبلا في اللعب بصفوف العملاق المصري الكبير !
وكالة أخبار " إخباريات " العربية نقلت خبرا صباح اليوم عن تعرض طفل فلسطيني يدعي " حامد العقاد " من سكان خان يونس , لإصابة بكسر في الفك وكسور بسيطة وردود في بعض أطرافه الجانبية بسبب الأهلي والكرة ! .
القصة كما يرويها الطفل أنه كان متابعا لبعض أصدقائه اللذين كان يمارسون الكرة تحت شرفة منزله , فيما كان ممنوعا من الأمر .. لكن الطفل الذي يقول أنه يحب الأهلي بـ " جنون " ويرغب في صقل موهبته دوما لكي يتحق حلمه مستقبلا , لم يستطع سوي أن يحاول التسلل للعب معهم .. فكان نصيبه السقوط والإصابات المذكورة فتم نقله للمستشفي لتلقي العلاج .
الطفل الصغير - حامد العقاد - يقول أنه يحب الأهلي كثيرا ويتابع مباريات الفريق أولا بأول عبر شاشة التلفاز منذ سنوات , وتحديدا منذ أن كان في الصف الثالث . ويتمني أن يتحقق حلمه مستقبلا أن يلعب لناديه الوحيد المفضل " الأهلي " .
أما والده فلم يزد علي كلامه شيئا أن حب نجله الجارف للأهلي جعله " مجنونا " بالكرة حتي أثناء تواجده بالمدرسة للدراسة .
وهكذا هو حب الأهلي في كل مكان بكل الأعمار ! .
كاد طفل فلسطيني يبلغ من العمر 12 عاما فقط أن يفقد حياته ثمنا لحبه الجارف للأهلي ورغبته في إصقال موهبته لتحقيق أمله وحلمه مستقبلا في اللعب بصفوف العملاق المصري الكبير !
وكالة أخبار " إخباريات " العربية نقلت خبرا صباح اليوم عن تعرض طفل فلسطيني يدعي " حامد العقاد " من سكان خان يونس , لإصابة بكسر في الفك وكسور بسيطة وردود في بعض أطرافه الجانبية بسبب الأهلي والكرة ! .
القصة كما يرويها الطفل أنه كان متابعا لبعض أصدقائه اللذين كان يمارسون الكرة تحت شرفة منزله , فيما كان ممنوعا من الأمر .. لكن الطفل الذي يقول أنه يحب الأهلي بـ " جنون " ويرغب في صقل موهبته دوما لكي يتحق حلمه مستقبلا , لم يستطع سوي أن يحاول التسلل للعب معهم .. فكان نصيبه السقوط والإصابات المذكورة فتم نقله للمستشفي لتلقي العلاج .
الطفل الصغير - حامد العقاد - يقول أنه يحب الأهلي كثيرا ويتابع مباريات الفريق أولا بأول عبر شاشة التلفاز منذ سنوات , وتحديدا منذ أن كان في الصف الثالث . ويتمني أن يتحقق حلمه مستقبلا أن يلعب لناديه الوحيد المفضل " الأهلي " .
أما والده فلم يزد علي كلامه شيئا أن حب نجله الجارف للأهلي جعله " مجنونا " بالكرة حتي أثناء تواجده بالمدرسة للدراسة .
وهكذا هو حب الأهلي في كل مكان بكل الأعمار ! .
